تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[18 - 11 - 06, 11:25 م]ـ

قال البخارى فى الصحيح

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ وَكَانَ قَائِدَ كَعْبٍ مِنْ بَنِيهِ حِينَ عَمِيَ قَالَ سَمِعْتُ كَعْبَ بْنَ مَالِكٍ يُحَدِّثُ

حِينَ تَخَلَّفَ عَنْ قِصَّةِ تَبُوكَ ......... الحديث طويل مشهور

قال الحافظ 12/ 238

قَوْله: (عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه بْن كَعْب بْن مَالِك أَنَّ عَبْد اللَّه بْن كَعْب)

كَذَا عِنْد الْأَكْثَر، وَوَقَعَ عَنْ الزُّهْرِيّ فِي بَعْض هَذَا الْحَدِيث رِوَايَة عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن كَعْب بْن مَالِك وَهُوَ عَمّ عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه الَّذِي حَدَّثَ بِهِ عَنْهُ هُنَا، وَفِي رِوَايَة عَنْ عَبْد اللَّه بْن كَعْب نَفْسه، قَالَ أَحْمَد بْن صَالِح فِيمَا أَخْرَجَهُ اِبْن مَرْدَوْيهِ: كَانَ الزُّهْرِيّ سَمِعَ هَذَا الْقَدْر مِنْ عَبْد اللَّه بْن كَعْب نَفْسه، وَسَمِعَ هَذَا الْحَدِيث بِطُولِهِ مِنْ وَلَده عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه بْن كَعْب،

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[18 - 11 - 06, 11:40 م]ـ

روى الإمام أبو داود فى السنن بسنده إلى الزهرى عن عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ صُعَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ

قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطِيبًا فَأَمَرَ بِصَدَقَةِ الْفِطْرِ صَاعِ تَمْرٍ أَوْ صَاعِ شَعِيرٍ عَنْ كُلِّ رَأْسٍ زَادَ عَلِيٌّ فِي حَدِيثِهِ أَوْ صَاعِ بُرٍّ أَوْ قَمْحٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ ثُمَّ اتَّفَقَا عَنْ الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ وَالْحُرِّ وَالْعَبْدِ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ وَقَالَ ابْنُ شِهَابٍ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَعْلَبَةَ قَالَ ابْنُ صَالِحٍ قَالَ الْعَدَوِيُّ وَإِنَّمَا هُوَ الْعُذْرِيُّ

قال فى عون المعبود

(قَالَ أَحْمَد بْن صَالِح)

: شَيْخ الْمُؤَلِّف

(قَالَ)

: عَبْد الرَّزَّاق فِي نِسْبَة عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة إِنَّهُ

(الْعَدَوِيُّ)

: نِسْبَة إِلَى عَدِيّ

(وَإِنَّمَا هُوَ)

: أَيْ عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة

(الْعُذْرِيّ)

: نِسْبَة إِلَى عُذْرَة بْن سَعْد، قَالَ الْإِمَام الْحَافِظ الْغَسَّانِيّ فِي تَقْيِيد الْمُهْمَل: الْعُذْرِيّ بِضَمِّ الذَّال الْمُعْجَمَة وَالرَّاء هُوَ عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة وَالْعَدَوِيّ تَصْحِيف اِنْتَهَى

أقول خالفهم ابن حجر فقال فى المقدمة عند كلامه عن عبد الله بن ثعلبة العذرى

" وقد نسبه أحمد بن صالح في حديث رواه عنه فقال العدوي كالأول فصحفه وإنما هو من بني عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن قضاعة العمري"

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[18 - 11 - 06, 11:52 م]ـ

روى الإمام أبو داود فى السنن بسنده إلى الزهرى عن عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ صُعَيْرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ

قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطِيبًا فَأَمَرَ بِصَدَقَةِ الْفِطْرِ صَاعِ تَمْرٍ أَوْ صَاعِ شَعِيرٍ عَنْ كُلِّ رَأْسٍ زَادَ عَلِيٌّ فِي حَدِيثِهِ أَوْ صَاعِ بُرٍّ أَوْ قَمْحٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ ثُمَّ اتَّفَقَا عَنْ الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ وَالْحُرِّ وَالْعَبْدِ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ وَقَالَ ابْنُ شِهَابٍ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَعْلَبَةَ قَالَ ابْنُ صَالِحٍ قَالَ الْعَدَوِيُّ وَإِنَّمَا هُوَ الْعُذْرِيُّ

قال فى عون المعبود

(قَالَ أَحْمَد بْن صَالِح)

: شَيْخ الْمُؤَلِّف

(قَالَ)

: عَبْد الرَّزَّاق فِي نِسْبَة عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة إِنَّهُ

(الْعَدَوِيُّ)

: نِسْبَة إِلَى عَدِيّ

(وَإِنَّمَا هُوَ)

: أَيْ عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة

(الْعُذْرِيّ)

: نِسْبَة إِلَى عُذْرَة بْن سَعْد، قَالَ الْإِمَام الْحَافِظ الْغَسَّانِيّ فِي تَقْيِيد الْمُهْمَل: الْعُذْرِيّ بِضَمِّ الذَّال الْمُعْجَمَة وَالرَّاء هُوَ عَبْد اللَّه بْن ثَعْلَبَة وَالْعَدَوِيّ تَصْحِيف اِنْتَهَى

أقول خالفهم ابن حجر فقال فى المقدمة عند كلامه عن عبد الله بن ثعلبة العذرى

" وقد نسبه أحمد بن صالح في حديث رواه عنه فقال العدوي كالأول فصحفه وإنما هو من بني عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن قضاعة العمري"

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[20 - 11 - 06, 08:46 م]ـ

فائدة: للمهتمين بعلم الزهرى

قال ابن القيم فى الإعلام (2/ 43)

"وجمع محمد بن نوح "فتاويه" _يعنى الزهرى_ فى ثلاثة أسفار ضخمة على أبواب الفقه

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير