تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أقول: جعل الشيخ حاتم الشافعيَّ مقلدا لمسلم!!!

وسيأتي التعليق مختصرًا على كتابه بحول الله وتوفيقه، خاصة على مسألة الإجماع والدفاع عن البخاري في هذا الكتاب المسمى " ما أصاب من ادعى " إجماع المحدثين على عدم اشتراط العلم بالسماع في الحديث المعنعن بين المتعاصرين ".

جواز تحديث النعمة

أقول: كان الواجب على الشيخ حاتم أن يذكر هذه المسألة بأسلوب ـ إذا فتح الله عليه ـ الذي علم الله به عباده بقوله: â $¨Br&ur ÏpyJ÷èÏZÎ/ y7În/u‘ ô^Ïd‰yÛsù ÇÊÊÈ á[12] بدون الطعن والتشنيع على أحد، ولكن فعل خلاف ذلك، فإنه بدأ بعد البسملة والحمدلة بالطعن والتشنيع والتجهيل على المشتغلين بهذا الفن الشريف حيًا وميتًا، يقول بعد البسملة والحمدلة: " أما بعد: فإن من أصول دعوتي في (المنهج المقترح لفهم المصطلح) الرجوع إلى المعين الصافي للسنة النبوية وعلومها والدعوة إلى إحياء منهج أئمة السنة في أصول علومها وفروعها، وتنقيتها من ركام الجهل والتقليد والعلوم الدخيلة على الإسلام وحضارته.

ونحن اليوم مع أثر جديد من (آثار المنهج المقترح) قائم على نبذ التقليد ـ إلى أن قال: ـ ولا أشك أن القاريء الكريم قد عرف بعض تفاصيل المسألة، وما هي المسلمة التي نقضتها؛ إما من خلال الأشرطة المشار إليها، أو من خلال عنوان هذا البحث [13] ".

أقول: هذا هو أسلوبك يا شيخ حاتم! فكيف غاب عنك قول الله تعالى: â äí÷?$# 4’n

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير