7 - لو كان في ذكر الامام مسلم للاجماع في المسألة طامة كبرى نقول لماذا سكت المحدثين في زمانه على هذه الطامة الكبرى؟؟!
8 - صدر مؤخرا كتاب ينشر لأول مرة للإمام أبي عمرو عثمان الداني المقرئ و هو جزء في الاتصال و الانقطاع بتحقيق الشيخ مشهور بن حسن و قد ذكر فيه الامام الاجماع في هذه المسألة موافقا للإمام مسلم!!!
و اسمح لي يا شيخ إن أزعجتك ملاحظاتي و لكن هذا ما كان في الخاطر
و جزاك الله خيرا
ـ[العارض]ــــــــ[08 - 08 - 07, 06:11 م]ـ
...
ـ[ابوهادي]ــــــــ[29 - 08 - 07, 06:59 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخنا الكريم أبو الأشبال:
أنموذج من عجائب كلام الشيخ حاتم
1 ـ قال: " فإني لا أحل لمن لم يتشرب قلبه ودمه وعظامه الدعوة السلفية، القائمة على نبذ التقليد واعتماد الدليل = أن يقرأ هذا البحث.
أقول: لماذا لا تحل للمقلد أن يقرأ هذا البحث ألا تريد أن يستفيد منه من لا يعرف.
2 ـ قال: " ومما عاجلني بإخراج بحثي هذا، أني مع ما أتوقعه من تشنيع بعض المقلدين عليّ فيه، إلا أنّي ضنين بنسبة نتائجه إليَّ، معتز بما توصلت إليه فيه؛ لأني لا أعلم أحدًا من قرون متطاولة قد أفصح بما ذكرته، ولا قرر ما حررته.
صدقت ياشيخ إن هذا الأسلوب عجيب وأنا أظن والله أعلم أن الشيخ الفاضل حاتم جزاه الله خيرا لو لم يذكر مثل هذه العبارات لكان عدد المنتفعين بكتابه أكثر
(قال الشيخ حاتم) لكن ابن عبد البر لا يرجح قولا على قول حتى يصح هذا الفهم، فهو لا يقول إن اشتراط العلم باللقاء قول أصح من قول من لم يشترطه، بل هو ينقل الإجماع وعدم وجود الخلاف على الرأي الذي يعرضه!!!
أقول: فاعتبروا يا أولي الألباب! أليس معنى قول ابن عبد البر: إذا وجدت هذه الشروط الثلاثة جميعا في الحديث المعنعن فهو مقبول إجماعا؟
هذا ظاهر من كلام ابن عبدالبر كما قال الشيخ ابو الاشبال
ما سكت العلماء، بل هذا مجرد خيال وعدم علم، بل عدم فهم وأنت القائل: " فبعد أن ذكر البيهقي (في معرفة السنن والآثار) كلامًا للطحاوي أعل به حديثا بعدم العلم بالسماع، أجابه البيهقي بقوله: " والذي يقتضيه مذهب أهل الحفظ والفقه في قبول الأخبار ... ثم يروي عن شيخ يحتمله سنُّه ولقيُّه، وكان غير معروف بالتدليس = كان ذلك مقبولا " هذا نص كلامك نقلتَه، هل فهمته أم لا؟ لماذا أعل الطحاوي حديثا بعدم العلم بالسماع؟ أما كان يعرف أن الإجماع انعقد بقبوله؟ بل الحق الواضح أن المسألة ما زالت خلافية إلى عهد الطحاوي (ت 321هـ).
كلام الطحاوي والبيهقي واضح جدا كما قال الشيخ ابو الأشبال وهذا نصه من المعرفة: ((6085 - وقد قال علي بن المديني: «سألت يحيى بن سعيد القطان، عن سيف بن سليمان، فقال: كان عندي ثبتا ممن يصدق ويحفظ» أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو بكر الحفيد، حدثنا هارون بن عبد الصمد، حدثنا علي بن المديني، فذكره ورأيت أبا جعفر الطحاوي رحمنا الله وإياه أنكره، واحتج بأنه لا يعلم قيسا، يحدث عن عمرو بن دينار بشيء، والذي يقتضيه مذهب أهل الحفظ والفقه في قبول الأخبار أنه متى ما كان قيس بن سعد ثقة، والراوي عنه ثقة، ثم يروي عن شيخ يحتمله سنه ولقيه، وكان غير معروف بالتدليس كان ذلك مقبولا ....... ))
هذا ما بدا لي وأسأل إخواني أن لا يبخلوا علي بالتوجيه
بارك الله فيكم جميعا
ـ[ابوهادي]ــــــــ[31 - 08 - 07, 09:23 م]ـ
أخي طالب علوم الحديث كتاب الداني رجعت إليه واستفدت منه ووجدت فيه حلا لما أشكل علي فجزاك الله خيرا
ـ[طالب علوم الحديث]ــــــــ[03 - 09 - 07, 07:40 م]ـ
و أنت كذلك يا أخي أبو هادي جزاك الله خيرا
فهذا الذي ينبغي أن يكون بين طلبة العلم ..
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[05 - 09 - 07, 12:07 م]ـ
إلى فضيلة الشيخ أبي الأشبال
جزاكم الله خيرا على هذه التعقبات ... ولكن
كثيرا من هذه التعقبات ليس لها علاقة بالموضوع الأصلي الذي من أجله كتب الشيخ حاتم رسالته، والأمر الثاني أنك تنكر على الشيخ أسلوبه والحق أنَّ أسلوب فضيلتكم هو الذي يُنكر، والأمر الثالث أنك تُلزم الشيخ حاتم بلازم قوله وتجعله من قوله، ومن المعلوم أنَّ لازم القول ليس بقول.
ولعلي أعود مرة أخرى بعد عيد الفطر للتعليق.
ملحوظة: أنا لا أعلم أيِّ شيء عن الشيخ أبي الأشبال، فقد يكون عالما كبيرا معروفا عند البعض، وأنا أكن للجميع الاحترام.
بارك الله فيكم جميعاً
ـ[أبو فهر الأثري]ــــــــ[05 - 09 - 07, 02:58 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أرجو ممن عنده كتاب (إجماع المحدثين على عدم اشتراط العلم بالسماع في الحديث المعنعن) للشيخ العوني أن يفيدنا بتنزيله على الملتقى كيف نستفيد منه.
وجزاه الله خيراً
ـ[أبو عمر]ــــــــ[05 - 09 - 07, 07:07 م]ـ
تفضل أخي أبا فهر:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5907
¥