تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المبحث الخامس: عصر التفرد أو طبقة الراوي المتفرد وأثره عند المحدثين

المبحث السادس: مصادر التفرد، والتعريف بأهم المؤلفات في هذا الباب وأنواعها

الفصل الثاني: الحديث الفرد

المبحث الأول: تعريف الحديث الفرد وصلته بغيره من أنواع علوم الحديث

المبحث الثاني: أقسام الحديث الفرد

المبحث الثالث: الفرد المطلق

المبحث الرابع: الفرد النسبي

الفصل الثالث: الحديث الغريب

المبحث الأول: ذم المحدثين لغرائب الأحاديث، ومعنى الغريب لغة

المبحث الثاني: بيان المحدثين لمعنى الحديث الغريب

المبحث الثالث: استقراء مصطلح الغريب

المبحث الرابع: أقسام الحديث الغريب

المبحث الخامس: الفرق بين الحديث الفرد والحديث الغريب

المبحث السادس: حكم الحديث الغريب

المبحث السابع: اصطلاح خاص في استعمال الغريب

الفصل الرابع: الحديث الشاذ

المبحث الأول: الشاذ في اللغة

المبحث الثاني: التطور التاريخي لمفهوم (الشاذ) عند المحدثين

المبحث الثالث: خلاصة ا لعرض التاريخي، والراجح في مفهوم الشاذ

المبحث الرابع: حكم الحديث الشاذ

الفصل الخامس: الحديث المنكر

المبحث الأول: المنكر في اللغة

المبحث الثاني: كلام المحدثين في الحديث المنكر

المبحث الثالث: استقراء مصطلح المنكر من عمل الحفاظ

المبحث الرابع: موقع الحديث (المنكر) من الحديث (الضعيف)، وعلاقته بالحديث (الموضوع)

المبحث الخامس: حكم الحديث المنكر أو هل يكون الحديث المنكر صحيحاً؟

الفصل السادس: زيادة الثقة

المبحث الأول: تعريف زيادة الثقة

المبحث الثاني: أقسام زيادة الثقة مع الأمثلة

المبحث الثالث: حكم زيادة الثقة في الحديث

الفصل السابع: ضوابط قبول التفرد أو رده

المبحث الأول: ضوابط قبول التفرد وقرائنه.

المبحث الثاني: ضوابط ردِّ التفرد وقرائنه المتعلقة بالراوي.

المبحث الثالث: ضوابط ردِّ التفرد وقرائنه المتعلقة بالمروي.

الخاتمة

وأخيراً فهذا البحث جهدٌ متواضع في خدمة السنة، حرصتُ أن أسلك فيه سُبُلَ المحدثين، وأن أقتفي آثار الحفاظ المُقَدَّمين، فإن وُفِّقتُ فالفضل كله لله، وإن زلَّ قلمي، أو تعثرتُ في شيء منه، فمن نفسي وقلةِ علمي، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت وإليه أنيب.

ـ[ابن القطان العراقي]ــــــــ[19 - 03 - 07, 06:25 م]ـ

أني لأتعجب من كلام الشيخ صاحب الرسالة،فاذا درس في مرحلة الماجستير وكتب في موضوع لا استطيع تقييمه الا بعد قراءته ولكن من خلال الابواب التي ذكرها اظنه تناول علم العلل كلللللللللللللللللللللله فلم يذر شاردة ولا واردة الا تحدث عنها وكل واحدة منه هذه التي ذكرها- على ما اظن- تحتاج الى دراسة مستقلة وتحتاج الى رسالة ماجستير فكيف جمعها في رسالة واحدة وماجستير!!!!!!!!!!!!!

واذا كان في هذه المرحلة المستجدة - وانا معه- وتراه يستقل بجهود انا على يقين انه لم يقرأها أو لم يفهم ما يقرأ؟ عذرا ولكن هذا الذي افهمه .. من نقده لكل جهد من سبقه وهم اعلام معروفون -وهذا ليس تعصبا - وانما هو معرفة قدر النفس.

والذي استغربه:أنه ينتقد كل باحث وكاتب بعد ان يأخذ منه مبتغاه! فهل هذا هو الانصاف ... أن نصعد على اكتاف الاخرين ثم نتنكر لهم ونركلهم -حاشاهم!؟ ما هكذا هو هدي السلف.

فمن سلم من نقده ... نعم ليس احد منهم معصوما ولكن ليس من الانصاف الا نظهر وتشراب اعناقنا الا بانتقاص او طعن!!

أخي الفاضل:

بالنسبة للشيخ المليباري فانه من جلة علماء الحديث وما كتبه انما تناول جزئية معينة اما انت فانك تناولت علم العلل كله؟ فلا يصح منك ان تحاكمه على ما تري انت.

واما شيخنا الدكتور عبد القادر المحمدي،وكتابه" الشاذ والمنكر وزيادة الثقة"

فانا أحد طلابه ... وقد لازمته سنوات واجازني مع عشرة من الاخوة قبل خمس سنوات ووالله - بلا مبالغة- فانه تناول الموضوع بشكل شامل وكامل وثبت قواعد لاسيما في موضوع زيادة الثقة .. وكتابه يدرس عندنا في الجامعة الاسلامية في مرحلة الدكتوراه،وكذا في كلية البلقاء التطبيقية في عمان على ما اظن.وعن الجزئية التي ذكرتها فمنها جزمت انك لم تقراه أو تصفحته! وليس هذا منهج طلاب العلم السلفيين فانا قراته بل درسته،وقد اسهب في نقاش الحاكم وحينما ساق الامثلة انما ساقها لتفنيد الزيادة بمفهوم المتأخرين (الفقهاء والاصوليين)،اذ الحاكم يعرفها في كتابه المعرفة انها زيادة راو على بقية الرواة .. ثم ساق الامثلة لذلك.فجاء الدكتور الى هذه الامثلة وناقشها واحدا واحدا وبين انها لا تصح،ولا تسلم له.

وكذا كل من ذكرت من العلماء وطلبة العلم.

واخيرا اخي انت استفدت من كل من ذكرت فلا تجعل حظهم منك الانتقاص لان الله تعالى سيقيض لك من ياخذ منك ثم يجرحك ...

وسامحني اذا اثخنت القول ولكنها النصيحة وفقك الله ...

ـ[أبو عبد الرحمن الحمصي]ــــــــ[26 - 03 - 07, 11:34 م]ـ

بارك الله فيك أخي ابن القطان على حرصك وغيرتك على علم الحديث وأهله

ولكن أخي الكريم:

لعله مما لا يخفى عليك أنه من أدبيات ولوازم البحث الأكاديمي ما يسمى بنقد المصادر، وهذا لا يعني ذم هذه المصادر، أو إنكار فضلها وما حوته من علم، إنما أن يبين الباحث ما الذي عالجته هذه المصادر وتناولته من الموضوع، ثم ما الذي يرى الباحث أنه لم يُستوف فيه

فإن كان الباحث سيسلم بكل ما يقرؤه، ولن يتعرض لنقد من تقدم، وسبقه بإدلاء دلوه، فإني أظن أنه لن يكتب بحث جديد، ولن يتقدم هذا العلم خطوة

فإنما نتاج العلم يأتي من اطلاع المتأخر على ما كتبه المتقدم فيفيد منه، ثم يتم ما يراه بحاجة إلى إتمام

ثم إني أعجب إليك أخي الكريم: أن الباحث لم يتهم العلماء الفضلاء الذين ذكرهم بقلة العلم أو غير ذلك، إنما أشار إلى الحاجة إلى إتباع جهودهم بجهد يكون فيه استقصاء وتفصيل وتدقيق في بعض ما مروا عليه ولم يتناولوه

واخيراً فأرجو أن لا تكون قد وقعت فيما تلوم الباحث عليه، فتحكم عليه، وتلومه، دون أن تطلع على جهده، وهل كان كلامه ادعاء أم حقيقة

وفقنا الله وإياك لكل خير

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير