ـ[أبو فرحان]ــــــــ[29 - 01 - 07, 09:56 م]ـ
جزاكم الله خيرا .. اسئلتي للشيخ إبراهيم حفظه الله هي ما يلي:
السؤال الاول: هل صحت احاديث في المسائل التالية:
1 - انه عليه الصلاة و السلام كان يكرم شعر رأسه او شعر لحيته او يدهنهما او نحو ذلك لا سيما عند لقاء الوفود
2 - ان الشيطان يلعب بمقاعد بني آدم
3 - النهي عن التخلي بموارد الماء
4 - اشتراط الوضوء للطواف
5 - ان مفتاح الجنة الصلاة
السؤال الثاني: هل صحت آثار عن الصحابة في المسائل التالية:
1 - الشرب بنفَس واحد
2 - أن عليا رضي الله عنه توسد قبرا
3 - ان عليا رضي الله عنه مر على قوم يلعبون الشطرنج فقال لهم: ما هذه التماثيل التي انتم لها عاكفون
السؤال الثالث: هل صحت الرواية عن الحسن البصري انه قال: لم أسمع من أبي هريرة إلا هذا الحديث - لحديث عند النسائي
السؤال الرابع: إذا تكلم إمام شيعي في احد الرواة فهل يقبل كلامه، و لو عممنا المسالة و قلنا لو تكلم كل إمام رمي ببدعة غير مكفرة كالتشيع و القدر و الإرجاء و الخروج و نحوها في بعض الرجال هل كلامه معتبر
السؤال الخامس: الزيادة التي عند الدارقطني في الروث و العظم (إنهما لا يطهران) هل هي صحيحة
السؤال السادس: كم عدد الاحاديث الثلاثية في سنن أبي داود؟
السؤال السابع: الاحادث و الآثار في نهي الحائض و الجنب عن قراءة القرآن لا تخلو جميعها من مقال كحديث علي و حديث ابن عمر و حديث ابن مالك الغافقي و أثر علي و قصة عمر مع اخته و قصة ابن رواحه، هل ترتقي هذه الاحاديث و الآثار إلى درجة الحسن فنقول بتحريم القراءة من اجل هذه النصوص
السؤال الثامن: هل صح الإجماع في كفر منكر عذاب القبر خصوصا ان الاحاديث الواردة في عذاب القبر أحاديث آحاد
السؤال التاسع: هل لعبدالرزاق الصنعاني مسندا و هل هو موجود حاليا
السؤال العاشر: (هذا السؤال عرضته على إخواني بالملتقى و لم اجد إجابة شافية إلى حينه) و هو: هل كل من اختلف في صحبته يعتبر ثقة، مع ذكر بعض الامثلة للتوضيح
و شكرا لكم.
ـ[أبو زيد الشمري]ــــــــ[30 - 01 - 07, 02:20 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
هذه مسألة أشكلت علي وهي حول منهج الكثير من العلماء في مسألة ما إذا تعارض الوقف والإرسال ((وتساويا)) , فبعض أهل العلم يرى أن يرجح الوقف إحتياطاً وخوفاً من القول على رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير برهان واضح والبعض الآخر يرى أنه يرفعه لأنها من باب زيادة الثقة, وإذا وقفناه احتياطاً وخشية أن نكون قلنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير علم ألا نكون ربما قد نفينا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا بغير علم أيضاً!!
فإن قيل: يفرق بين أحاديث الأحكام فنوقفها احتياطاً وأحاديث الفضائل فنرفعها.
فأقول: الكل شرع فلم التفرقة؟؟
ـ[سامي بن عبدالله المزني]ــــــــ[30 - 01 - 07, 07:06 م]ـ
ما صحة حديث ان رجلا جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم وبايعه على صلاتين فقبل منه؟ وكيف نرد على المخالف في هذا الحديث اا كان ضعيف؟
نريد ترتيب كتب السنه من حيث الاهميه والزوائد؟ وهل الموطأ او الدارمي او ابن ماجه اهم؟
ما هي اهم كتب العلل والرجال التي لا يستغني طالب العلم عنها؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[محب آل مندة]ــــــــ[31 - 01 - 07, 12:05 م]ـ
مارأيكم بارك الله فيكم في قول
من يعل بعض الاحاديث لأن البخاري او مسلم لم يخرجا هذا الحديث او اخرجاه بلفظ آخر غير هذا
مثال: حديث التهليل بعد الفجر والمغرب عشرا ,اخرجه البخاري و مسلم لكن بدون ذكر بعد الفجر والمغرب فأعله البعض بذلك فهل هذا الإعلال (لوحده فقط) صحيح؟
مثال آخر: حديث حذيفة عند مسلم (كان يقول في ركوعه سبحان ربي العظيم) فقد رواه غيره بزيادة (وبحمده) فهل تعل هذه الرواية لأنها بزيادة ليست في الصحيح
جزاكم الله خيرا
ـ[ابن السائح]ــــــــ[31 - 01 - 07, 12:41 م]ـ
فضيلة الشيخ الأستاذ إبراهيم اللاحم حفظه الله وأحسن جزاءه
أود أن أطرح بين يديكم سؤالا أرجو جوابه
روى الحاكم في المستدرك حديثا بسند ليّن لفظه: الولاء لُحْمة من النسب لا تباع ولا توهب
ومع غرابة سنده ونكارته قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
فتعقبه الذهبي بقوله: قلت: بالدبّوز!
ما التوجيه الصحيح لهذا التعقب النادرٍ قليلِ الاستعمال؟
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
¥