تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[30 - 01 - 07, 07:05 م]ـ

قلت:

لعلّ أبا بكر هنا، التبس معكم مع أبي بكر الآجري

فتداخل عندكم السابق باللاحق!!!

((حدثنا جعفر بن محمد الصندلي قال

أنا أبو بكر بن زنجويه ... )).

فما رأيك، يارعاك الله!!!

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[30 - 01 - 07, 07:23 م]ـ

غفر الله لكم د. مروان.

جميع أسانيد كتاب (أخلاق العلماء) تبدأ بـ (أخبرنا أبو بكر)، وهذا الذي أوهم رواية الآجري عن الصندلي بواسطة، فأبو بكر هو الآجري قطعًا، لأنه لا يمكن أن يكون شيخ الآجري في كتابِهِ كلِّه واحدًا هو (أبا بكر)، وورد التصريح بأن أبا بكر المذكورَ أول السند الراويَ عن جعفر الصندلي وطبقته هو الآجريُّ نفسه = في مواضع من كتاب الأربعين له وغيره.

ولست بحاجة إلى بيان أن ذكر اسم المؤلف في مبتدأ أسانيد كتابه أمر مشتهر ومستفيض في الكتب المسندة، وقد ضربتُ مثالاً بمصنف عبد الرزاق، فليُتأمل.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[30 - 01 - 07, 09:01 م]ـ

شريح بن النعمان

سمعته من شريح بن النعمان

عن خالد بن معدان

تصحف إلى شريح مرتين

والصحيح أنه سُريج

وانظر الشريعة 3/ 1077 والعلو للعلي العظيم ص951

وذكر خالد بن معدان في سند الخبر من الأخطاء التي تتابعت عليها نسخٌ من كتاب الشريعة

والصحيح أن اسم الراوي: معدان

أما خالد فمن التابعين وليس يروي عن الثوري!

وقد نبه على ذلك الأستاذ الدميجي في تعليقه على الشريعة 3/ 1078

وانظر كتاب العلو للعلي العظيم ص946

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[30 - 01 - 07, 09:10 م]ـ

بارك الله فيكم ورعاكم الله على هذا البيان

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[15 - 02 - 07, 09:52 م]ـ

بارك الله فيكم ووفقكم.

الذي يذكر اسم المؤلِّف هو راوي الكتاب عنه.

لأن منهج المتقدمين في التأليف: أن يكتب المؤلِّف كتابَهُ، ثم يُحَمِّلُهُ بعض تلامذته بإحدى طرق التحمّل المعروفة، فيروونه عنه.

وقد تصل إلينا أكثر من رواية للكتاب عن أكثر من تلميذ، وقد تصل رواية واحدة من الروايات.

وإذا روى التلميذ هذا الكتاب، فإنه يقول: ثنا فلان، وهو شيخه، لأنه كان قد تحمّل الكتاب كلَّه (وهو مليء بالأسانيد) عن الشيخ، فكأنه يروي كل إسناد من أسانيد الكتاب عن شيخه هذا (وهو المؤلِّف).

وأما المؤلِّف نفسُهُ، فلا يمكن أن يذكر اسمَهُ في بداية الأسانيد، وليس لذلك معنىً، ويزداد الأمرُ بُعْدًا إذا كان في مبتدإ السند: (ثنا فلان) ونحوها، فلا يمكن أن يقول المؤلِّف: ثنا فلان، وهو يقصد نفسَهُ!

فليُتأمل، والله أعلم.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[16 - 02 - 07, 07:20 ص]ـ

أن يكتب المؤلِّف كتابَهُ، ثم يُحَمِّلُهُ

الصواب: ثم يُحَمِّلَهُ.

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[16 - 02 - 07, 12:01 م]ـ

بارك الله فيك ياشيخ محمد

وجزاك الله خيرا

ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[16 - 02 - 07, 12:14 م]ـ

بارك الله فيك ياشيخ محمد

وجزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير