تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 05 - 03, 09:22 ص]ـ

جزاك الله خيرا كثيرا أخي الفاضل أبو عبدالله ونسأل الله أن يوفقنا وإياك لما يحب ويرضى

وهذا الحديث الذي استدركته وفقك الله قد سبقك إليه الأخ هيثم حمدان،وهو مدون ولكن سقط أثناء الكتابة

وهذا كلام الأخ هيثم (

هيثم حمدان 14 - 8 - 2001 01:09 2.

وفقك الله:

أظنّه قد فاتك الحديث رقم (4222):

حدثنا مسدد حدثنا المعتمر قال: سمعت الركين بن الربيع يحدث عن القاسم بن حسان عن عبد الرحمن بن حرملة أن ابن مسعود كان يقول: كان نبي الله -صلى الله عليه وسلم- يكره عشر خلال: الصفرة يعني الخلوق، وتغيير الشيب، وجر الإزار، والتختم بالذهب، والتبرج بالزينة لغير محلّها، والضرب بالكعاب، والرقى إلا بالمعوذات، وعقد التمائم، وعزل الماء لغير أو غير محله أو عن محله، وفساد الصبي غير محرمه. قال أبو داود: انفرد بإسناد هذا الحديث أهل البصرة والله أعلم.

ويبقى البحث في صحّة ما ادّعاه أبوداود -رحمه الله- من التفرّد.

عبدالرحمن الفقيه 14 - 8 - 2001 01:18

جزاك الله خيرا يا أخي الفاضل هيثم حمدان ووفقك الله فأني قد كتبت هذا الحديث وهو مدون عندي ولكن فاتني وقت الكتابة فجزاك الله خيرا ووفقك ورفع قدرك واسأل الله أن يعيننا وأياك على العلم النافع والعمل الصالح) منقول من الساحات.

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[05 - 02 - 04, 12:30 م]ـ

جزاك الله خيرا أبا عمر

فائدة

جاء في " المنتقى من مسموعات مرو " للضياء المقدسي رحمه الله (ق / 92 / ب)

أخبرنا أبو حفص عمر بن محمد بن معمر بن طبرزد أبنا أحمد بن الحسن بن البنا أبنا عبدالصمد بن علي بن المأمون ثنا عبيدالله بن محمد بن حبابة أبنا عبدالله بن سليمان بن الأشعث السجستاني ثنا عمرو بن عثمان أبنا مروان عن هلال بن ميمون الرملي ثنا عطاء بن يزيد الليثي قال أراه عن أبي سعيد الخدري مرَّ النبي صلى الله عليه وسلم بغلام يسلخ شاة فقال له: تنح حتى أريك فإني لا أراك تحسن تسلخ، قال فادخل رسول الله صلى الله عليه وسلَّم يده بين الجلد واللحم فدحس بها حتى توارت إلى الإبط فقال هكذا يا غلام فاسلخ ثم انطلق فصلى بالناس ولم يتوضأ _ يعني لم يمسَّ ماءً.

قال عبدالله بن سليمان: هذه سنة تفرَّد بها أهل فلسطين

****************

عبدالله بن سليمان: هو أبو بكر بن أبي داود السجستاني رحمهما الله

أخرج أبو داود هذا الحديث في سننه رقم [185] عن محمد بن العلاء و أيوب بن محمد الرقي وعمرو بن عثمان الحمصي المعنى [أي كلهم بمعنى واحد وإن كان في ألفاظهم بعض الاختلاف اليسير] ...

فقد شارك أباه في الرواية عن هذا الشيخ [عمرو بن عثمان الحمصي]، ثم أفاد أن أهل فلسطين تفرَّدوا بهذه السنَّة كما يفعل أباه في سننه أحيانا.

هذا الشبل من ذاك الأسد

رحم الله أبا داود وابنه وجميع المسلمين

والله أعلم وأحكم

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 02 - 04, 06:51 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي خالد وبارك فيك، وقد جمعت عددا من النقولات من كتاب التفرد لابن أبي داود منها ما نقله الدارقطني وغيره، ولعلي أذكرها فيما بعد بإذن الله تعالى.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[05 - 02 - 04, 07:56 م]ـ

قال الشيخ سعد الحميّد حفظه الله في مناهج المحدثين

سنن أبي داود (1)

نتكلم الآن على ثالث هذه الكتب التي نبدأ التحدث عنها بترجمة يسيرة لمؤلفها، ثم الكلام على الكتاب وبيان منهج المؤلف في ذلك الكتاب، كل ذلك إن شاء الله على سبيل الاختصار غير المخل.

اسمه ونشأته ورحلاته لطلب العلم:

هو سليمان بن الأشعث بن إسحاق بن بشير بن شداد بن عمرو بن عمران، وأحياناً يُسمون عمران هذا عامر الأزدي، أي أنه من قبيل الأزد.

كنيته: أبو داود، وبلده سجستان،ولذلك ا شتهر بأبي داود السجستاني،جده عمران هذا يُقال إنه ممن قُتل مع علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ بصفين.

مولده ـ رحمه الله تعالى:ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير