تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يفديني حول مصدر هذه الرواية ودرجتها؟]

ـ[عمر]ــــــــ[10 - 03 - 07, 07:37 م]ـ

السلام عليكم

احببت ان اعرف مامصدر هذه الرواية وما درجتها بارك الله فيكم

عن أم سلمة، أنها قالت: بدأ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بمرضه في بيت ميمونة، وكان كلما خف عليه، خرج وصلى بالناس، وكان كلما وجد ثقلًا قال: (مروا أبا بكر فليصل بالناس)، واشتد شكواه حتى غمر عليه من شدة الوجع، فاجتمع عنده نساؤه، وعمه العباس، وأم الفضل بنت الحارث وأسماء بنت عميس، فتشاوروا في لده، فلدوه وهو مغمور، فلما أفاق قال: (من فعل بي هذا، هذا من عمل نساء جئن من ها هنا، وأشار بيده إلى أرض الحبشة، وكانت أم سلمة وأسماء لدتاه، فقالوا: يا رسول الله! خشينا أن يكون بك ذات الجنب. قال: فبم لددتموني؟ قالوا: بالعود الهندي، وشيء من ورس، وقطرات من زيت. فقال: ما كان الله ليقذفني بذلك الداء، ثم قال: عزمت عليكم أن لا يبقى في البيت أحد إلا لد إلا عمي العباس).

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[10 - 03 - 07, 11:39 م]ـ

قال الأرناؤوط في تحقيقه لزاد المعاد (4/ 76): (أخرجه ابن سعد 2/ 235 من طريق الواقدي وهو ضعيف، وأخرجه بنحوه عبدالرزاق في "المصنف" (9754) من حديث أسماء بنت عميس، وإسناده صحيح، وصححه الحاكم 4/ 202، ووافقه الذهبي، ونقله الحافظ في "الفتح"8/ 113 عن عبدالرزاق وصحح إسناده).

ـ[عبد الباسط بن يوسف الغريب]ــــــــ[13 - 03 - 07, 09:37 م]ـ

أصل الحديث في الصحيحين

وقال ابن حجر في الفتح:ورواه عبد الرزاق بإسناد صحيح عن أسماء بنت عميس قالت أن أول ما اشتكى كان في بيت ميمونة فاشتد مرضه حتى أغمى عليه فتشاورن في لده فلدوه فلما أفاق قال هذا فعل نساء جئن من هنا وأشار إلى الحبشة وكانت أسماء منهن فقالوا كنا نتهم بك ذات الجنب فقال ما كان الله ليعذبني به لا يبقى أحد في البيت إلا لد قال فلقد التدت ميمونة وهي صائمة

وقال أيضا:ورواه عبد الرزاق بإسناد صحيح عن أسماء بنت عميس قالت أن أول ما اشتكى كان في بيت ميمونة فاشتد مرضه حتى أغمى عليه فتشاورن في لده فلدوه فلما أفاق قال هذا فعل نساء جئن من هنا وأشار إلى الحبشة وكانت أسماء منهن فقالوا كنا نتهم بك ذات الجنب فقال ما كان الله ليعذبني به لا يبقى أحد في البيت إلا لد قال فلقد التدت ميمونة وهي صائمة وفي رواية بن أبي الزناد هذه بيان ضعف ما رواه أبو يعلى بسند فيه بن لهيعة من وجه آخر عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم مات من ذات الجنب.

الفتح (8

148)

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[13 - 03 - 07, 11:02 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

أخرج عبد الرزاق في مصنفه (5/ 428) (9754) عن معمر عن الزهري قال اخبرني أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عن أسماء بنت عميس قالت: " أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاشتد مرضه حتى أغمي عليه قال فتشاور نساؤه في لده فلدوه فلما أفاق قال هذا فعل نساء جئن من هؤلاء - وأشار إلى أرض الحبشة - وكانت أسماء بنت عميس فيهن قالوا كنا نتهم بك ذات الجنب يا رسول الله قال إن ذلك لداء ما كان الله ليقذفني به لا يبقين في البيت أحد إلا التد إلا عم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني - عباسا - قال فلقد التدت ميمونة يومئذ وإنها لصائمة لعزيمة رسول الله صلى الله عليه وسلم "

ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أحمد في المسند (6/ 438) واسحق بن راهويه في مسنده (5/ 40) وابن حبان في صحيحه (14/ 552) والطبراني في الكبير (24/ 140) والحاكم في المستدرك (4/ 225) وصححه ووافقه الذهبي وقال الحافظ في الفتح (8/ 148): (رواه عبدالرزاق بإسناد صحيح) وقال الهيثمي في المجمع (9/ 33): (رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح)

ـ[عمر]ــــــــ[14 - 03 - 07, 12:48 م]ـ

بارك الله فيكم اخواني

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير