تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمّد الإدريسي]ــــــــ[13 - 03 - 07, 09:56 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الحبيب

ـ[أبو الأشبال الأثري]ــــــــ[13 - 03 - 07, 10:10 م]ـ

حفظ الله الشيخ العلامة عبدالكريم الخضير وبارك في علمه وعمله ..

ـ[أبو يحيى التركي]ــــــــ[13 - 03 - 07, 10:23 م]ـ

كلام شيخنا الشيخ الخضير حفظه الله تعالى كلام أصيل متين، وقد سمعته يقرر مثل هذا الكلام في موطن آخر بمكة.

وشيخنا الشريف حاتم حفظه الله تعالى ورعاه لا يختلف قوله عن هذا القول أبدا، وبيانه:

أن الشيخ مع دعوته إلى منهج المتقدمين فهو لا يدعو إلى نبذ كتب المتأخرين أبدا واصطلاحاتهم، بل هو من قديم إلى اليوم يدرس تلك الكتب ويقررها بل ويكتفي بما ذكر فيها للمبتدئين وإن خالف ذلك ما عليه المتقدمون، كما فعل في شرح النزهة وأصلها وغيرها من كتب المتأخرين.

فالشيخ حفظه الله تعالى ورعاه يدعو المبتدئين في الطلب إلى مثل النخبة والنزهة وأمثالها، بل إنه يثني على أهلها كالحافظ ابن حجر وغيره وقد سمعته مرة يقول ما معناه: ولن أرجح شيئا بل يكفيكم قول الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى فهو علم ثبت.

فالإشاعة والدعوى أن شيخنا الشريف حاتم يدعو إلى نبذ كتب المتأخرين وعدم الابتداء بها، أو أنه يتكلم في الحافظ ابن حجر وأمثاله من أهل العلم المتأخرين بما ينقص قدرهم دعوى لا تمت إلى الحقيقة بصلة، ولست أرد على كاتب الموضوع الأصلي بشيء بل الشيء بالشيء يذكر، وأتمنى من أبي يحيى المقريء حفظه الله تعالى أن ينقل لنا كلام العلامة الخضير كاملا حتى نستفيد منه، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.

ـ[أبو الأشبال الأثري]ــــــــ[13 - 03 - 07, 10:38 م]ـ

حفظ الله الشيخين ونفع بهما ...

ويشكل عليَّ أخي أبا يحي أمران:

الأول: عنوان الكتاب (المنهج المقترح ... ) فالمنهج كلمة عامة .. والمقترح دلالتها واضحة.

والثاني: الخطة التي في آخر الكتاب .. ما المراد بها؟ ثم إذا طبقناها ما مصير كتب المتأخرين؟

أريد جوابًا واضحًا ...

ـ[أبو يحيى المستور]ــــــــ[15 - 03 - 07, 11:28 م]ـ

الأخ المكرم أبو محمد الإدريسي: و جزاك خيرا يا أخي الفاضل.

الأخ الفاضل أبو يحيى التركي:

جزاك الله خيرا،،

و أنا لا أخالفك في شيء مما قلتَ أبدا و هذا هو ما سمعته بنفسي من الشيخ حاتم في شرحه للنزهة، حتى أنه لما سُئل عن هذه المسألة قال أن الوقت لا يسمح بتفصيلها لأنه يطول، و قال بما أن التفصيل غير ممكن فإن كان الإخوة سيقلدون أحدا فإنه يرى أن يقلدوا الحافظ ابن حجر لأنه علم من أعلام هذا الفن و لا يقلدوه هو و هذا من تمام النصح لطلابه - حفظه الله - و هذا كلامه بمعناه،

و قد رأيت بعض الأفاضل في الملتقى قد انتقد الشيخ بلهجة فيها شدة فاحببت أن أري الإخوة الكرام أن هناك من أهل العلم الكبار من يختلف مع الشيخ لكنه ينزله منزلته،، لذلك لوَّنتُ قول الشيخ الخضير: (يدل على دقة فهم و سبر و استقراء) بالأحمر،،

ثم أنا سوف أنقل بإذن الله كلامه الذي ختم به الكلام على كتب المصطلح و هو مهم جدا، و لا تتم الفائدة من هذا النقل إلا أن يقرأ كاملا و لكن الصبر جميل فأنا كتابتي ليست بالسريعة،،

فأرجو ألا يعجل الإخوة الأكارم علي،،

و اعتذر عن التأخيربسبب الانقطاع في الاتصال لديَّ و الانشغال،،

تابع \ قال الشيخ حفظه الله (ص15):

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة (2\ 325) لما ذكر حديث الرؤية المخرج في الصحيحين و غيرهما قال: و هذا متفق عليه من طرق كثيرة و هو مستفيض بل متواتر عند أهل العلم بالحديث.ا. ه

و قال في الكتاب المذكور (6\ 408): كل واحد من أهل خبر التواتر يجوز عليه الخطأ و ربما جاز عليه تعمد الكذب لكن المجموع لا يجوز عليهم ذلك في العادة.

و قال في (6\ 457) بل الشرع إذا نقله أهل التواتر كان خيرا من أن ينقله واحد منهم ... و عصمة أهل التواتر حصل في نقلهم أعظم عند بني آدم كلهم من عصمة من ليس بنبي.

إلى أن قال: (ص458): و التواتر يحصل بإخبار المخبرين الكثيرين و إن لم تعلم عدالتهم.

و قال رحمه الله في الكتاب المذكور (7\ 386): و قد تواتر عن النبي – صى الله عليه وسلم – أنه قال: من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير