تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والنسائي (1/ 186) من طريق ابن المبارك،

والنسائي في الصغرى (1/ 186) والكبرى (224) من طريق خالد بن الحارث،

وابن المنذر في الأوسط (805) والبيهقي (1/ 324) وابن عبد البر في التمهيد (22/ 104، 105) من طريق محمد بن كناسة،

وابن المنذر (807) وأبو عوانة (928) والطحاوي في شرح المعاني (1/ 102) وبيان المشكل (2735) من طريق عمرو بن الحارث وسعيد بن عبد الرحمن الجمحي والليث بن سعد،

وابن أبي داود في مسند عائشة (36) من طريق محمد بن فضيل،

وأبو عوانة (929) والطبراني في الكبير (24/ 361) وفي الأوسط (4281) من طريق أيوب السختياني،

والطحاوي (1/ 103) من طريق عبد الرحمن بن أبي الزناد،

والطبراني في الكبير (24/ 359) من طريق شعبة،

وفيه (24/ 360) من طريق زائدة بن قدامة،

وفيه (24/ 361) من طريق مسلمة بن قعنب،

وفيه (24/ 361) من طريق عبد العزيز بن أبي حازم،

والبيهقي (1/ 329، 2/ 402) من طريق محاضر بن المورع،

وذكر الدارقطني في العلل (14/ 138) - غير من سبق - رواية إبراهيم بن طهمان، وزفر بن الهذيل، وسعيد بن يحيى اللخمي، والمفضل بن فضالة، وعثمان بن سعيد الكاتب، ووهيب، وعلي بن مسهر، وعباد بن عباد، وداود العطار، ومالك بن سعير، وعيسى بن يونس، وأبو بدر، وابن هشام بن عروة، وعلي بن غراب، وعباد بن صهيب،

وأخرج والبيهقي (1/ 116) من طريق أبي الربيع، كلهم عن حماد بن زيد،

والدارمي (779) والطحاوي في شرح المعاني (1/ 103) وبيان المشكل (2734) من طريق الحجاج بن منهال، وأبو يعلى (4486) عن إبراهيم بن الحجاج السامي، وابن عبد البر في التمهيد (22/ 104) من طريق عفان، ثلاثتهم - الحجاج وإبراهيم وعفان - حماد بن سلمة،

والطحاوي في شرح المعاني (1/ 102) وبيان المشكل (2732) والطبراني في الكبير (24/ 360) وابن عبد البر في التمهيد (22/ 103) من طريق أبي حنيفة،

وابن حبان في صحيحه (1354) من طريق أبي حمزة السكري،

وفيه (1355) من طريق أبي عوانة،

والطبراني في الكبير (24/ 361) من طريق الحجاج بن أرطأة،

وابن عبد البر في التمهيد (16/ 95) من طريق يحيى بن هاشم،

وذكر الدارقطني في العلل (14/ 140) رواية محمد بن عجلان ويحيى بن سليم الطائفي،

كل هؤلاء - وهم تسعة وأربعون رجلاً - عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: قالت فاطمة بنت أبي حبيش لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إني لا أطهر، أفأدع الصلاة؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنما ذلك عرق وليس بالحيضة، فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاة، فإذا ذهب قدرها فاغسلي عنك الدم وصلي"، هذا لفظ الشافعي عن مالك عن هشام.

وألفاظ الرواة في العموم متقاربة، قال الدارقطني - بعد أن ذكر من سبق نقلهم عنه وغيرَهم -: "واتفقوا في متنه أيضًا على قوله: (وإذا أدبرت فاغسلي عنك الدم وصلي)، إلا أن مالكًا قال: (فإذا [ذهب] قدرها) " ا. هـ.

لكن بعض الرواة - وهم: حماد بن زيد وحماد بن سلمة وأبو حنيفة وأبو حمزة وأبو عوانة والحجاج بن أرطأة ويحيى بن هاشم ومحمد بن عجلان ويحيى بن سليم - قالوا: "فاغسلي عنك الدم وتوضئي وصلي"، ولبعضهم نحو هذه الكلمة، فزادوا لفظ الوضوء.

وذكر الترمذي في روايته أن أبا معاوية ذكر لفظ الوضوء، إلا أن سائر الرواة عن أبي معاوية لا يذكرونه، فإن صح أن هنادًا شيخ الترمذي ذكره عن أبي معاوية؛ فلعله أخطأ، قال ابن رجب في الفتح (2/ 71، 72): "وكذلك رويت من طريق أبي معاوية، عن هشام، خرجه الترمذي عن هناد عنه، وقال: قال أبو معاوية في حديثه: وقال: (توضئي لكل صلاة، حتى يجيء ذلك الوقت). والصواب: أن هذا من قول عروة، كذلك خرجه البخاري في كتاب الوضوء عن محمد بن سلام عن أبي معاوية عن هشام فذكر الحديث، وقال في آخره: قال: وقال أبي: (ثم توضئي لكل صلاة حتى يجيء ذلك الوقت). وكذلك رواه يعقوب الدورقي عن أبي معاوية، وفي حديثه: (فإذا أدبرت فاغسلي الدم ثم اغتسلي)، قال هشام: قال أبي: (ثم توضئي لكل صلاة حتى يجيء ذلك الوقت). وخرجه إسحاق بن راهويه عن أبي معاوية، وقال في حديثه: قال هشام: قال أبي: (وتوضئي لكل صلاة حتى يجيء ذلك الوقت) ".

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير