تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[21 - 11 - 06, 10:16 م]ـ

ورواة الرافضة عن جعفر كلهم كوفييون .. وجعفر الصادق رحمه الله مدني المولد والنشأة والحياة والوفاة وكان يدرس فيها، فكيف لا يروي عنه إلا أهل الكوفة الذين عرفوا بالكذب والخيانة؟!!

أما جعفر الحقيقي جعفر أهل السنة فكل الرواة عنه مدنيون عدا سفيان فهو من العراق صاحبه في الحج، ولم يروي آلاف الروايات عنه كما هي حال القوم؟

سدد الله خطاك أخي الدوسري

ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 11 - 06, 08:43 ص]ـ

(واختلاف المقايسس عندهم ليس باقل من الاختلاف فيها عند غيرهم ... بل لو راجعنا كتب المدلسين عند غيرهم ورجعنا الى كتبهم لانجد عندهم عشر ما عند غيرهم بل ولا اقل من المدلسين!!)

هذا الكلام لا يصدر إلا من رافضي

نسأل الله السلامة والعافية

عموما

هذا الكلام يعلم المخالف أنه باطل جملة وتفصيلا

ولا أدري كيف يطلق هذا القول

ودونك

كتب الرجال عند الإمامية

تأمل واحكم

ـ[أبو عبد الله المكي]ــــــــ[02 - 12 - 06, 10:18 ص]ـ

يا ليت شيخنا الفاضل أبا محمد الألفي يتحفنا بفوائده في هذا الشأن فقد علمت منه أنه هجيراه ومقصده مذ أمد ليس بالقريب.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[02 - 12 - 06, 03:16 م]ـ

كما ذكر الشيخ أبو عمر.

فرواة الشيعة كلهم كوفيون و جعفر الصادق و سائر أئمتهم من قبله مدنيون؟.

بل أول من انتقل من الأئمة علي الهادي، و هو لم ينتقل للكوفة بل إلى سامراء؟.

و هو ابن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق.

ا

نتقل إلى سامراء، و سرعان ما توفي عن ابنين هما الحسن المعروف بالعسكري: "لأنه سكن

سامراء و هي بلاد عسكر المتوكل "، و جعفر الذي ينعتونه بالكذاب لأنه نفى وجود ابن للحسن

ففضحهم.

بل قد نصَّ شيخ الاسلام و علم الأعلام ابن تيمية قدس الله روحه أن الرفض لم يُعرف في المدينة

قبل القرن السادس.

و الشيعة يعلمون ذلك جيدا، و لذلك تجد في روايات الكليني و غيره عن رواتهم: " كتب إليَّ أبو

عبدالله ـ أي جعفر ـ بكذا، و كتبت إليه بكذا".

فالسؤال الذي يطرح نفسه متى رأوا أولئك الأئمة، و كيف؟

و لو جاز ذلك عقلاً فكيف تجاوزوا عقبة العباسيين، إذ معلوم ٌ أن العباسيين كانوا يراقبون

العلويين ليل نهار، لا سيما بعد خروج محمد بن عبدالله بن الحسن المثنَّى بن الحسن السبط

المعروف بالنفس الزكية.

فالذي أجزم به أنه ليس للشيعة معايير و لا مقاييس في نقد الحديث و الأثر.

و من أراد أن يتأكد من ذلك فليرجع إلى كتاب "كسر اللصنم " للبرقعي رحمه الله، و الذي أبان فيه

تهافت دوايات الكافي للكليني ـ الذي هو أصح كتبهم ـ فغيره من الكتب من باب أولى.

سيما المجاميع الكبيرة كبحار الأنوار و مستدرك الوسائل و غيرها، فهذه تزعم أنها جمعت بين ا

لسبعين إلى الثمانين كتابا لم يرها أحدٌ من قبلهم، و لم ينقل عنها ناقل، " يالله العجب"؟

و تهافت أخبار الشيعة لا يحناج إلى إثبات، بل ليس لوسائل الإسناد و التوثيق إليها طريق.

فالرواة كلهم ـ لا جُلُّهم ـ لا تُعلم أحوالهم، فهم كلهم مجروحون، و من أراد تصحيح حديث عندهم

حمل الجرح على التقية من الإمام أو خاصته ـ ممن يزعمون ـ.

و ما أدراه مالذي خرج مخرج التقية مما كان من واجب النصيحة؟

فيكفي أنه لم يسلم من الجرح عندهم لا جابراً الجعفي و لا الحارث الأعور و لا المغيرة بن سعيد و

لا زرارة بن أعين، بل يروون عن أئمتهم لعنهم و التبرأ منهم.

و هذا ديدن أهل الرفض، فهم يتركون كتاب الله الذي تكفل الله عز وجل بحفظه و يدَّعون فيه

التحريف، و مع ذلك فمصادرهم التي يتولَّونها إمَّا إحالة إلى غائب كالجفر الذي يزعمون، أو قرآن

فاطمة الذي يفترون، و رقاع المهدي الذي ينتظرون.

و إمَّا أخبار كذبة ٍ يستحيل روايتهم عن إمام أو غيره، و لو سلمت ما كانوا مأمونين عليها، و لو

اؤتمنوا عليها ما كان إلى توثيقها سبيل لعلل كثيرة، منها:

الانقطاع، و الإرسال، وجهالة حال الراوي , و لو سلمت من كلِّ ذلك فإن احتمال التقية عليها وارد.

فسبحان من قسَّم العقول و حرم منها الرافضة.

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[02 - 12 - 06, 05:22 م]ـ

أخي الكريم:

بعيدا عن مسألة الاحتجاج بين الأصولية والأخبارية، المسألة باختصار شديد:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير