تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

3 - اعتبار مجموعة من الأحاديث عالجت موضوعاً معيَّناً ورد في الجزء؛ ومثله ((جزء البراغيث)) لعبيد الله بن هارون القطّان الذي جمع فيه - على ما يبدو - طرق الأحاديث الواردة في البُرغُوث [24].

4 - لاشتراكٍ في الرّواية من محدّثَين نسبتهما واحدة مثل جزء المنبجيّين.

5 - انفراد راوٍ برواية ذلك الجزء على حدّ قول النّاظم:

وبعد ذا الأجزاءُ وهي وحدَها بكثرةٍ لا تستطيعُ عَدَّها

وبعضُها في كلِّ وقتٍ ينفردْ بهِ جماعةٌ إليهِ تَستنِدْ

والله وليّ التّوفيق، وهو الهادي إلى سواء الطّريق.

ــــــــــــــــــــــــــ

[1] المعجم المفهرس 340.

[2] المعجم المفهرس 344، والمعجم المؤسّس 1/ 546.

[3] المعجم المفهرس 340.

[4] تاريخ الإسلام - وفيات 593هـ، ص 152، وسير أعلام النّبلاء 21/ 243.

[5] تاريخ الإسلام 25/ 474.

[6] المعجم المؤسّس 1/ 153، والمعجم المفهرس 341، وانظر كشف الظّنون 1/ 587.

[7] تاج العروس، فما في المعجم المفهرس من ضبطه شكلاً بفتح القاف واللاّم ((قَلَنْبَا)) غير معروف. وانظر الحاشية التالية.

[8] تصحّف في تاريخ الإسلام إلى: ((قلينا)) بياء بعدها نون، وصوابه نون بعدها باء.

[9] تاريخ الإسلام 40/ 153 - وفيات 574هـ، ص 153.

[10] تاريخ الإسلام 40/ 153 - وفيات 574هـ، ص 153.

[11] ينبغي التّوثّق أكثر ممّا جاء في حاشية المعجم المفهرس 1/ 153 من اعتبار الفوائد المرويّة من طريق جعفر بن عليّ الهمذاني عن شيخه السّلفي مخطوطة محفوظة في مكتبة الأوقاف ضمن مجموع تحت رقم: 2841؛ لأنّ ثمّة عدداً من الأجزاء والكتب للسّلفي مرويّة من طريق جعفر المذكور، وتحديد أساميها متوقّف على معرفة من خُرّجت له.

[12] السّفينة الطّولونيّة رقم: 201.

[13] وفيات ابن رافع 1/ 232.

[14] المعجم المفهرس 366، والمعجم المؤسّس 2/ 251 - 252، وسمّاه في الثّاني: حديث المنبِجِيَّيْن.

[15] انظر عن الكندي: سير أعلام النّبلاء 16/ 415.

[16] انظر عن أبي عليّ المنبجي: تاريخ دمشق 13/ 38، وبغية الطّلب 5/ 2305.

[17] إثارة الفوائد المجموعة في الإشارة إلى الفرائد المسموعة 2/ 570.

[18] انظر عن النّجّاد: سير أعلام النّبلاء 15/ 502.

[19] انظر السّير 15/ 505، والوافي 21/ 145، وذيل التّقييد 1/ 104، 2/ 196.

[20] إثارة الفوائد المجموعة 2/ 570، والمعجم المؤسّس 1/ 135.

[21] الدّرر الكامنة 4/ 88، والدّرّ المنثور 1/ 487، وجاء على الصّواب في 3/ 529.

[22] المعجم المفهرس 250.

[23] انظر عن السّرّاج: مقدّمة تحقيق مسنده بقلم إرشاد الحقّ الأثري.

[24] يشار هنا إلى جزء أفرده الحافظ ابن حجر في الموضوع سمّاه: البسط المبثوث في خبر البرغوث، وزاد عليه أشياء جلال الدّين السّيوطي في جزء آخر سمّاه: الطّرثوث في فوائد البرغوث. وقد صرّح أهل الحديث بعدم صحّة شيء من الأحاديث الواردة في هذا الباب.

http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?ArticleID=552

ـ[بلال خنفر]ــــــــ[05 - 04 - 07, 12:26 م]ـ

السلام عليكم

المقالة على ملف وورد

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير