ـ[محمد المبارك]ــــــــ[26 - 10 - 07, 01:33 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[أبو عمر النجدي]ــــــــ[26 - 10 - 07, 10:34 م]ـ
سئل الشيخ عثمان الخميس في أحد مناظراته واحدا من كبار مشايخهم وهو محمد الموسوي عن تعريف الحديث الصحيح فتلكأ وتردد ثم أجاب الرافضي بقوله: هو مارواه الثقات. فخطئه الشيخ وعرف له تعريف علماهئم الأوائل:هو مارواه عدل إمامي تام الضبط عن مثله إلى منتهاه بلا شذوذ ولاعله.
ثم قال له الشيخ: أنا أتحداك أن تأتي لي بحديث واحد من أحاديثكم تنطبق عليه هذه الشروط
(فبهت الذي كفر) ولم يجد جوابا.
والشيخ عثمان من المتخصصين بعلم الحديث.
ـ[معاذ جمال]ــــــــ[26 - 10 - 07, 10:51 م]ـ
سئل الشيخ عثمان الخميس في أحد مناظراته واحدا من كبار مشايخهم وهو محمد الموسوي عن تعريف الحديث الصحيح فتلكأ وتردد ثم أجاب الرافضي بقوله: هو مارواه الثقات. فخطئه الشيخ وعرف له تعريف علماهئم الأوائل:هو مارواه عدل إمامي تام الضبط عن مثله إلى منتهاه بلا شذوذ ولاعله.
ثم قال له الشيخ: أنا أتحداك أن تأتي لي بحديث واحد من أحاديثكم تنطبق عليه هذه الشروط
(فبهت الذي كفر) ولم يجد جوابا.
والشيخ عثمان من المتخصصين بعلم الحديث.
كل الرافضة كهذا المدعو الموسوي لا علم لهم بالحديث و لا بعلومه
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 03 - 10, 12:46 ص]ـ
صدقت اخي الكريم
وفقك الله.
ـ[الباحث]ــــــــ[10 - 03 - 10, 01:25 ص]ـ
علوم الحديث والرجال عند الرافضة هي علوم مهجورة ولا يعرفها إلا القليلون المتخصصون من علمائهم وندرة من طلاب العلم عندهم.
لذا فإن الرافضي المتخصص في العلوم الرجالية أو السلفي المناظر للروافض أشد المعاناة في الحصول على المصادر الرجالية وكتب دراية الحديث، لأنها نادرةٌ جداً وليس لها رواج عندهم.
بخلاف علوم الحديث والرجال عندنا، فهي رائجةٌ تسير بها الركبان ويتناقلها طلبة العلم وتنتشر بين الناس ولله الحمد.
ولو أراد طالب العلم من أهل السنة أن يحصل على كتب الرجال وأن يملأ غرفة مكتبته منها فإنه لن يعاني من ذلك
وكثيرٌ من مصادر الرافضة الرجالية المتقدمة هو ما بين مفقود ومحرف قد ضاع أصله ولم يبقَ إلا مختصره مثل (رجال الكشي).
لذا يعاني الرافضة من وجود الآلاف من الرواة المجاهيل الذين لا يتم ذكرهم في كتب الرجال المتقدمة والمتأخرة الموجودة بين أيديهم.
فمعجم رجال الحديث للخوئي يحتوي على أكثر من 15 ألف راوي، وعدد الرواة المجاهيل يتجاوز الـ 80 % من الرواة.
وأما الرواة الموثقون فلا يصلون إلى 1500 راوي.
لذا اضطر علماء الرافضة المتأخرون أن يخترعوا بعض القواعد الرجالية العجيبة والطريفة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الرواة المجاهيل في أسانيد الرافضة في كتبهم الروائية.
ومن هذه القواعد الطريفة عند الرافضة:
إذا ترحم النجاشي (أحد علماء الرجال الرافضة) على راوي، فهذا يدل على أنه ثقة.
وقس على ذلك.
وغرائب وعجائب عند القوم في علوم الحديث والرجال تستحق أن تؤلف فيها المؤلفات وتدرس دراسات وافية لمعرفة مدى جهل الرافضة وأنهم من أشد الطوائف ضلالاً وحمقاً.
فهؤلاء الرافضة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية هم أجهل الناس بالمنقول والمعقول.