تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[13 - 06 - 07, 12:50 م]ـ

أخى الكريم

هذا المقال إثبات لضبط الصحابة وهو بغرض رد على شبهة من يقول لماذا لاتبحثون فى الصحابة فى عدالتهم وضبطهم

وليس معنى ذلك أنى أتهم بعض الصحابة بعدم الظبط بل اتكلم فى الاصل من اجل ان ابرهن على هذه انقطة ضبط الصحابة

وقد طرجت هذا المووع لتعليق مشايخنا الفضلاء عليه وتصويب ما فيه من خطا إن وجد

أما عن شؤالك فلا أعلم صحابى من الصحابة اتهم بعدم الظبط من نسيان و سؤ حفظ وماشابه

طبعا باستثناء النوادر التى يقع فيها كل انسان والتىلاتكاد تذكر من نسيان بعض حديث او جزء من حديث او اسم رجل فى حديث او مكان او غير ذلك وهذا نادر جدا

وجزاكم الله خيرا

ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[24 - 05 - 08, 11:27 م]ـ

بارك الله فيك

يرفع للفائدة

ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[26 - 05 - 08, 11:20 ص]ـ

أشكر أخانا الفاضل ياسر بن مصطفى على جهده في تحرير المقال وأقول:

هذه بعض التأملات للمناقشة:

ألا ترى أن التابعين - وخصوصا كبراءهم - يشتركون مع الصحابة في بعض العوامل الخارجية السابقة، فأسانيدهم من رجل أو رجلين بالكثير، ومنهم عرب أقحاح؟ ألا يدعو هذا لعدم التدقيق التام في ضبطهم؟ وأنا أتكلم عن مقبولي الرواية لا الضعفاء ولا المتروكين.

هل يستوي الصحابة في مقدار الضبط؟ وهل ما رواه آحادهم كان بذات ألفاظه عليه الصلاة والسلام أم بمعانيها المرادفة؟

بم تفسر اختلاف روايات الصحابة للحديث الواحد الذي يظهر من سياقه أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله مرة واحدة، كقضايا الحوادث أو الأعيان؟

هذه بعض تساؤلات، لعل الإخوة يثرونها بإجاباتهم ...

وليكن النقاش علميا منضبطا ..

ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[27 - 05 - 08, 11:59 م]ـ

هناك كلام متين للحافظ الذهبي في مقدمة "الرواة الثقات المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم" عن الصحابة فمن بعدهم، قال (ص24):

فأما الصحابة رضي الله عنهم فبساطهم مطوي وإن جرى ما جرى وإن غلطوا كما غلط غيرهم من الثقات فما يكاد يسلم أحد من الغلط، لكنه نادر لا يضر أبداً، إذ على عدالتهم وقبول ما نقلوه العمل وبه ندين الله تعالى.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير