تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

57 - ذكر أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن سليمان بن موسى؟ فقال: ابن الأشدق يكتب حديثه وفي حديثه بعض الأضطراب. تاريخ دمشق (22\ 387).

59 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني قال: قلت لأبي حاتم الرازي ما تقول في شعيب بن إسحاق يحدث عن سعيد بن أبي عروبة؟ فقال: شعيب صدوق. تاريخ دمشق (23\ 85).

60 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني قال: قلت لأبي حاتم ما تقول في صدقة بن خالد؟ فقال: ثقة.

تاريخ دمشق (24\ 15).

61 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن صدقة بن عبدالله السمين؟ قال: ليس يكتب حديثه ولا يحتج به. تاريخ دمشق (24\ 26).

62 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن عبد الخالق بن زيد بن واقد عن أبيه؟ فقال: ضعيف الحديث. تاريخ دمشق (34\ 99).

63 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن عبد الواحد بن زيد؟ فقال: ليس بقوي في الحديث. تاريخ دمشق (37\ 224).

64 - ذكر أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن علي بن عروة عن محمد بن المنكدر؟ فقال: متروك الحديث. تاريخ دمشق (43\ 91).

65 - قال أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني: قلت لأبي حاتم ما تقول في أحاديث علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة؟ قال: ليست بالقوية هي ضعاف. تاريخ دمشق (43\ 285).

66 - قال أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكتاني الأصبهاني: قلت لأبي حاتم ما تقول في روح بن جناح؟ قال: ليس بالقوي وأخوه مروان بن جناح أحب إلي منه وجميع الناس. تاريخ دمشق (57\ 222).

67 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن هانيء الكتاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة أبي سليمان المديني مولى عثمان بن عفان؟ فقال: ضعيف الحديث. تاريخ دمشق (8\ 254)

68 - ذكر أبو عبد الله محمد بن إبراهيم الكناني الأصبهاني أنه سأل أبا حاتم الرازي عن محمد بن عبدالله الشعيثي؟ فقال: يكتب حديثه ولا يحتج به. تاريخ دمشق (54\ 44).

69 - ذكر أبو عبدالله محمد بن إبراهيم الكتاني قال: قلت لأبي حاتم الرازي ما تقول في ذر بن عبدالله الهمداني؟ فقال: كان يرى الإرجاء وابنه أيضا كان يرى وكان محلهما الصدق. وقال –يعني الكتاني- في موضع آخر: وسألته عن عمر بن ذر؟ فقال: كان رجلا صالحا محله الصدق. تاريخ دمشق (45\ 19).

فمن زاد على ما ذكرت زاده الله خيراً، والله الموفق.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[22 - 04 - 07, 05:53 م]ـ

جزاك الله على خيرا على هذه الدُّرر والغُرر

ومن النقول عن كتاب أبي عبد الله الأصبهاني ما في إكمال تهذيب الكمال 4/ 90:

70 - وفي تاريخ أبي حاتم الرازي - رواية الكتاني: قلت لأبي حاتم: - سمع الحسن من أم سلمة زوج النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -؟

فقال: لا أعلمه ولا سمعته وإنما يروي عنها أمُّه

71 - وفي الإكمال 4/ 102 أيضا: وفي تاريخ أبي حاتم الرازي - رواية الكناني! - قال أبو حاتم: الحكم بن عتيبة لقي من الصحابة: زيد بن أرقم ولا نعلم أنه سمع منه شيئا رآه في جنازة

[كذا روى الأصبهاني عن أبي حاتم، أما ابن أبي حاتم فذكر في الجرح والتعديل 3/ 123 - 124 قول أبيه: وسمع من أبي جحيفة] (وحديث الحكم عن أبي جحيفة في الصحيحين وغيرهما)

* - ونقل مغلطاي 4/ 110 عن السؤالات قول أبي حاتم في الحكم بن مينا: شيخ

وقد تقدم هذا في النقل (35) عن تاريخ مدينة دمشق

ـ[ابن السائح]ــــــــ[22 - 04 - 07, 06:16 م]ـ

* - وفي الإكمال 1/ 74 (ترجمة أحمد بن عبد الرحمان بن بكار البُسري):

وقال أبو حاتم الرازي في تاريخه: دمشقي صالح اهـ

فلتُراجع ترجمة أحمد هذا من تاريخ مدينة دمشق

وفي الجرح والتعديل 2/ 59 عن أبي حاتم قال: رأيته يحدّث ولم أكتب عنه وكان صدوقا اهـ

* - ومما أغرب به مغلطاي قوله 1/ 39:

قال محمد بن سعيد بن حاجب: سمعت أبا حاتم الرازي في تاريخه يقول:

قدم أحمد بن حنبل دمشق حين أراد الفريابي فمرّ يسأل عن الشيوخ فقالوا: أحمد الوهبي وبشر بن شعيب بن أبي حمزة

فأتى الوهبي فأخرج له كتاب ابن إسحاق

فقال أحمد: أيام محمد بن إسحاق ـ في بغداد من كان؟

قال: عبد العزيز الماجشون والمسعودي

فمسح أحمد قلمه وقام

قال الصريفيني: قوله: (دمشق) فيه نظر ويَحتمل أنه حمص

وليُنظر هل للقصة أصل في تاريخ مدينة دمشق

قال ابن حجر في تهذيبه:

ونقل أبو حاتم الرازي أن أحمد امتنع من الكتابة عنه

ووقع في كلام بعض شيوخنا أن أحمد اتهمه ولم أقف على ذلك صريحا فالله أعلم

الظاهر أن شيخ ابن حجر أخذ ذلك من فحوى القصة

فكأن الإمام أحمد امتحنه فسأله عمن كان ببغداد من المشايخ مع ابن إسحاق

فلما ذكر عبد العزيز الماجشون والمسعودي كأنه اتهمه

فلعل الإمام كان عنده علم أفاده أن ابن إسحاق لم يكن ببغداد أيام عبد العزيز الماجشون والمسعودي

فلعل ذلك سبب ما وقع منه من قيامه وانصرافه عنه وتركه الكتابة عنه

والله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير