تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ وقال لي من جملة المسموعِ ...... قول ابن منده ليس بالمسموعِ.

ـ وقال لي دلالة السّماعِ ....... قول ابن منده ليس ذا اتّباعِ.

ـ ولا يرى تبايُن المصطلحِ ..... بين روى وتابع، ذو الفتح.

ـ قد عدَّه من صَنْعة التَّفنِّنِ .... فلْتعتني بمنهجٍ مقنَّنِ.

ـ ............................... فلتعتني بالضّابط المقنّن.

ـ أنَّ فلاناً عندهُ تبايِنُ ........ عَنعنةً فاهَ بها المُعنْعِنُ.

ـ في نُكتٍ على كتاب ابن الصَّلاحْ ....... بسْطٌ لها فوائدٌ غدَتْ مِلاحْ.

ـ إنْ ساق متنا في غضون التّرْجمَهْ ....... الصحَّةُ في أصله محكَّمَهْ.

ـ لا تحْكُمَنْ بأنَّه معلَّقُ ........... فالحكم في تصريحه معلَّقُ.

ـ مثاله في العلم لفظُ من سلكْ ...... طرائق العلوم بشِّر من سلكْ.

ـ قدْ جانب الصَّواب أعني المنذري ...... في قوله معلَّقٌ فلْتَحْذَرِ.

......................... أو نقول: .............................

ـ قدْ زلَّ في دعْواهُ أعني المنذري ..... بقوله علَّقهُ فلتحْذَرِ.

ـ قد قال ذاك في كتاب المختصرْ ..... للسُّنن حُشِرْتَ معْ أهْل الأثرْ.

.......................... أو نقول: ...............................

ـ تلفاه في كتابهِ المختصرِ .... اظْفِرْ بها جليلةً وسطِّرِ.

ـ وعادةً إمامُنا يمرِّضُ .... ولم يكن بضعفِهِ يُعرِّضُ.

ـ الدَّافع الرِّواية بالمعنى ...... أواخْتصارٌ للحديثِ يُعْنى.

........................ أو نقول في شطره الأوَّل:

ـ ودافعٌ روايةٌ بالمعنى .............................

ـ لدقَّةٍ لخوفِهِ من الزَّللْ ...... أن ينسب للشّارع ما لم يقلْ.

ـ وهذه أفادها الخضيرُ ..... محقّقٌ بعلمه خبيرُ.

ـ في سِفره المُفيدِ والنَّظيرُ ..... حكم الضّعيفِ جامعٌ غزيرُ.

ـ مقصودُهُ في بعْضِ ذي التَّراجمِ ...... ردٌّ على توهُّمات واهِم.

ـ وربّما أراد أهل الرّأيِ ........ برَدِّهِ أُعْطِيتَ حُسن الرّأيِ.

ـ مِنْهُمْ عنى قوماً من العراقِ ......... منْ أعْمل القياس بالإغراقِ.

ـ فغلَّب المعنى وحكَّم النّظرْ ......... على حساب سنّةٍ أو الأثرْ.

ـ وحبرُنا دوما تراه يجمعُ ........ بالمنهجين يقرنُ ويُبدِعُ.

ـ لا يُفرِطنّ في اتّباع المعنى ......... ليبْطل النصّ بذاك المعنى.

ـ لا جامدا إقامةً لظاهرِ .......... ذا منهج الأئمّة الأكابرِ.

ـ وأغفل تراجماً عن جزمِ ........... في السّفر لاختلافهم في الحكمِ.

ـ أو كان ذا لقوّة التّعارُضِ ......... في الحجج عُوفِيتَ من عوارضِ.

ـ أو ترك للطّالبِ انْتِزاعا .......... الحكْم كي يحوز منه باعا.

ـ أو تاركاً للطالب انْتزاعا ......... تمرُّنٌ يحوز منه باعا.

ـ أو غير ما ذكرنا من أسبابِ ...... يُلهمُها مُسبّبُ الأسبابِ.

ـ ............................... يهدي إليها سيّد الأربابِ.

ـ بين التَّراجمِ تراهُ يفصِلُ ......... ذي عادةٌ في سِفرِهِ لا تُجهلُ.

ـ وتارةً يشيرُ للخلافِ ....... كي تنجلي مواطنُ الخلافِ.

ـ إن أغفل الأبواب عن تراجمِ ....... إن وُجد التّناسبُ فلتحكُمِ.

ـ بأنّه كالفصل جا في البابِ ....... فإن خلى التّناسب في البابِ.

ـ قُلْ: إنّه بيّض واسْتمَرَّا ......... وابن رشيدٍ مخطيءٌ بمرَّا.

ـ ................................. احفظْ طريق الحبر واستمِرَّا.

ـ لا يُخرج الحديثَ عند المانعِ ....... للخلْفِ فيه أو نزاعٍ واقعِ.

ـ وربّما علّقه لذاكَ ........ دينٌ نّصيحةٌ مثالٌ هاكَ.

ـ علّقهُ بالجزم في كتابِ ....... الْإيمان فانْظرْ آخر الأبْوابِ.

ـ من نهجه اشتراط شهرة الطّلبْ ..... في ناقل الحديث فاز من طلبْ.

ـ إلاّ إذا تعدّدتْ مخارجُ ...... ومسلمٌ بذا الطّرق ناهجُ.

ـ ولا يعيد حبرنا قطُّ الخبرْ ........ إلاّ لنكتةٍ وعاها من خبرْ.

ـ وتارةً في متنه أو السّندْ ........ أو فيهما أوّلها حيثُ تردْ.

ـ فلا يعيد متنه بصورتهْ ......... تصرّفٌ مغيّرٌ في صورتهْ.

ـ في كثْرة الطُّرْقِ تراه أوردا .... .. لكلّ بابةٍ طريقً واحداً.

ـ في قلّة الطّرْق تراه يختصرْ ........ إسناده ومتنه ويقتصرْ.

ـ عنْد بلوغِ ذا الطّريقِ شرطهُ ....... إن لم يكن فربّما علّقهُ.

ـ بالجزم إن كان صحيحاً وإذا ....... فيه مقالٌ ستراهُ مرّضا.

ـ طريقةٌ مُثلى عليها نحملُ ........ صنيعه في سفره ونَنهلُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير