فحلفت أن لا تحملنا أفنسيت؟ قال (لست أنا حملتكم ولكن الله حملكم وإني والله - إن شاء الله - لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها
$وأخرج له البخاري أيضا: حدثنا علي بن حجر حدثنا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن القاسم التميمي عن زهدم الجرمي قال كنا عند أبي موسى ....
تابعه حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة والقاسم بن عاصم الكليني
حدثنا قتيبة حدثنا عبد الوهاب عن أيوب عن أبي قلابة والقاسم التميمي عن زهدم بهذا
حدثنا أبو معمر حدثنا عبد الوارث حدثنا أيوب عن القاسم عن زهدم بهذا
$وأخرج له مسلم: حدثني أبو الربيع العتكي حدثنا حماد يعني ابن زيد عن أيوب عن أبي قلابة وعن القاسم بن عاصم عن زهدم الجرمي قال أيوب وأنا لحديث القاسم أحفظ مني لحديث أبي قلابة قال كنا عند أبي موسى
خامسا: معن بن محمد بن معن بن نضلة بن عمرو الغفاري
$فقد أخرج له البخاري: حدثنا عبد السلام بن مطهر قال حدثنا عمر بن علي عن معن بن محمد الغفاري عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسددوا وقاربوا وأبشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة
$وأخرج البخاري له أيضا: حدثني عبد السلام بن مطهر حدثنا عمر بن علي عن معن بن محمد الغفاري عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة
: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغه ستين سنة تابعه أبو حازم وابن عجلان عن المقبري
سادسا: عمر بن عبد الله بن عروة بن الزبير بن العوام الأسدي المدني
$فقد أخرج له البخاري: حدثنا عثمان بن الهيثم أو محمد عنه عن ابن جريج أخبرني عمر بن عبد الله بن عروة سمع عروة والقاسم يخبران عن عائشة قالت طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي بذريرة في حجة الوداع للحل والإحرام
سابعا: محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطلب المطلبي
قال ابن حجر: ذكر صاحب الكمال أن الشيخين أخرجا له قال المزي لم أقف على رواية أحد منهما
ـ[أبو عامر خالد]ــــــــ[27 - 06 - 07, 05:42 م]ـ
الأخ الكريم أبو حفصة المصري
السلام عليكم و رحمة الله
كنت قد سألت الأخ نويرجمن إذا كان لديه بحث خاص في الرواة الذين قال فيهم ابن حجر مقبول و هم من رواة الصحيحين، فذكرت أنت أن البخاري و مسلم أخرج لهم و لم تذكر المواضع التي أخرج لهم فيها الشيخان، فلم تذكر الأبواب ولم تذكر أرقام الأحاديث،و الأهم من ذلك (و هو ما قصدته من سؤالي له عن البحث الخاص) أعني أقوال علماء الجرح و التعديل في هؤلاء الرواة بما فيهم قول الحافظ بن حجر العسقلاني (فإن كان حكم الحافظ صحيحا اتبعناه وإلا فالحق أحق أن يتبع ولاتعصب لأحد).هذا من جهة و من جهة أخرى لم أحصل على جواب أسئلتي في مداخلتي الثانية فارجوا منك إن كان لديك اي إجابات أن لا تبخل بها علينا حتى تعم الفائدة و هي: إذا وثق ابن حبان -رحمه الله- راو مجهول لم يوثقه غيره مع معرفتك أنه يوثق المجاهيل و يوثق من يقول فيهم لا أعرفه ولا أعرف أبيه .... الخ فما هي القاعدة عندك في قبول توثقيه هذا؟؟؟
و كذلك توثيقه للضعيف مع مخالفة غيره من علماء الجرح و التعديل -اللهم إلا أن يقيم الحجة العلمية الدامغة على خطأهم في تضعيف ذلك الراوي؟!