سميرة ................... شميلة
شعبة ................... شيبة
شعيب ................... شعبة
شهيد ................... حبيب
عامر ................... غابر
عباس ................... عياش
عبد الله ................... عبيد الله
محدر ................... محرر
محمد ................... بحر
مروان ................... مرزوق
معتمر ................... محمد
معلى ................... محمد
مهدي ................... مرة
وهب ................... موهب
يحيي ................ [بحر- الجزار- جميل – محمد]
يزيد ................... ثوير
يسار ................... بشار
على كل هذة التصحيفات ولأثرها قال الهيثمي: وفلان لم اعرفه "
وقد وقع مصحفا
وأخيرا لا آخر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
ما وقع في كتاب " السنة " لابن أبي عاصم
قال أبو بكر:
حدثنا أسيد بن عاصم ثنا أبو سفيان عن النعمان عن ابن المبارك عن عبد الله بن أبي زياد قال: سمعت مجاهدا عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لو قلت لشيء: يسبق القدر لقلت: العين تسبق القدر.
قال شيخ الإسلام والسنة:
رجاله ثقات غير عبد الله بن أبي زياد فلم أعرفه
قلت (أبو عاصم): " يرحمك الله "
قد وقع مصحفا من " عبيد الله " إلى " عبد الله "
وهو: " عبيد الله بن أبي زياد " القداح [فيما أرى]
وروايته عن مجاهد أثبتها المزي في شيوخه
وترجم له البخاري في " التاريخ " (ج5/ 237) فقال:
عبيد الله بن أبى زياد القداح المكى، سمع أبا الطفيل والقاسم .........
قلت (أبو عاصم):
وأخرج الإمام أحمد له حديثا (ج17/ 130) نسخة شاكر
من رواية ابن المبارك عنه "
مما يدل على انه هو المعني في حديث كتاب " السنة "
فقال: حدثنا يعمر بن بشر حدثنا عبد الله يعني ابن مبارك حدثنا عبيد الله بن أبي زياد قال سمعت أبا الطفيل يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم رمل ثلاثا من الحجر إلى الحجر *
كما لا يغفل عن ما في كتاب " التصحيف وأثره في الحديث والفقه " لأسطيري جمال" من فوائد في الباب
أما السقط فلا أدل عندي من خطأي في المسألة السابقة " التاسعة "
من إثبات يونس بن عبد الأعلى الصدفي في الرواة عن جابر بن إسماعيل
على إسناد ابن خزيمة " وفيه سقط "
وبينهما " عبد الله بن وهب "
وقد نبهناه من إخواننا
وقولهم في ذلك هو الحق.
بارك الله فيهم
ونسأل الله المسامحة والعفو
وهذا طرف من كثير ما في جعبتي
والحمد لله رب العالمين.
وكتبه: أبو عاصم الحسيني المحلي
رضا بن عثمان الحسيني