ـ[أبو محمد الموحد]ــــــــ[24 - 06 - 07, 02:12 ص]ـ
الله يهديك للحق ويكشف الغمة عنك ورجوعك للحق ولقول العلماء دليل على بذرة الخير فيك
ولله در علمائنا على صدعهم وقوتهم في الذب عن السنة
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[24 - 06 - 07, 02:39 ص]ـ
رجوع محمود من الشيخ محمود، فالحمد لله على ذلك.
ونشكر الشيخ الفاضل محمد زياد التكلة حفظه الله ورعاه على رده وبيانه حول هذا الجزء الموضوع، فقد نصر السنة وذب عنها فجزاه الله خيرا.
ونسأل الله أن يهدينا جميعا للحق ويثبتنا عليه حتى نلقاه.
وليت الشيخ الحميري يكتب بيانا مثل هذا فيحصل به الخير للجميع، فالرجوع للحق خير من التمادي في الباطل، ومن نزع عن خطئه وعاد للصواب فهي منقبة في حقة تذكر ولاتنكر.
ـ[أبو يوسف العامري]ــــــــ[24 - 06 - 07, 03:02 ص]ـ
الحمد لله ولا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله، وبعد
فان هذا التراجع وان تأخّر في زمنه! لكنه يبقى امراً مشكوراً، فان باب التوبة ليس بمحجوب عن من تاب واناب وندم ..
اما المستغرب في الحقيقة: هو عناد هذا (الممدوح) ودفاعه عن اصل هذه المبادرة لطباعة الاحاديث الموضوعة والمكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم.!!
كأنه هو وابن الجوزي في بوتقة واحدة ... وهذه مغالطة قبيحة لحقائق الواقع.
والحمد لله اولاً وآخراً .. فهو المطلع على فساد الذمم المالية التي تسببت في اغلاق (دار البحوث) بدبي!
وفضح خائني الامانات!
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[24 - 06 - 07, 06:02 ص]ـ
وصلني هذا من أحد الإخوة، وطلب ألا أذكر اسمه
يقول:
مع احترامي للذين يرون في هذا تراجعا من محمود سعيد ممدوح إلا أنني أقول أنه من باب العذر الأقبح من ذنب
فكلامه المذكور هو في الحقيقة دفاع عن ذنبه وتبرير له مع كلمات براءة سمجة لا قيمة بها في الواقع
بل كلامه في نظري ربما كان له أغراض دنيئة لاسترجاع بعض ماء وجهه الذي انسكب
خاصة وأنه لا زال مصرا على الكذب والتجني
ففي الوقت الذي يدعي البراءة نراه يدافع عن الحميري في إخراجه لجزء يراه هو نفسه في دفاعه (الذي سماه براءة) لا ينبغي الاعتماد عليها ولا ترجمتها ولا ... إلخ.
فإذا كانت النسخة في نظره بهذه الدرجة الساقطة فلماذا لا زال يدافع عن الحميري في إخراجه لها؟
وإذا كان محمود سعيد يدعونا لأن نحكم عليه من كتبه فنقول له: قد بين أهل العلم كذبك وافترائك ومصائبك السوداء في كتبك
ومن المؤكد أنك اطلعت على أمثال كتاب (صيانة الحديث وأهله من تعدي محمود سعيد وجهله) وغيره الكثير مما بانت منه أكاذيبك وألاعيبك
فهذا حكم عليك من كتبك كما تطالب أنت به في دفاعك المسمى براءة الآن.
فإن أردت الحكم من كتبك فأنت كذاب أشر وإن أردت الحكم من القطعة المزعومة التي نشرتها أنت وزميلك الذي تدافع عنه باستماتة منقطعة النظير الآن فقد غششتم وكذبتم وأخرجتم للناس ما لا يجوز الاعتماد عليه ولا ترجته ولا ...... إلخ.
وها أنت لا زلت في ظلمك وجهلك وغيك تتمادى فلا تذكر الشيخ محمد زياد التكلة بخير بل تغمزه وتلمزه في كلامك
ولم تقتصر على هذا بل تغمز كل العلماء الأفاضل الذين هم صفوة العلماء وتلمزهم بخبث
وتسمي كلامهم في إنكار الجزء الذي غششتم به المسلمين بمثابة مظاهرة تشهير
وتعود لتتمادى في غيك مرة بعد مرة وتقول قاتلك الله من رجل بأنهم جميعا أصحاب توجه واحد
ألا تستح أيها الرجل؟
ألم تحتج بكلام الدكتور أحمد معبد عبد الكريم؟
وقد كان الدكتور معبد عبد الكريم أحد هؤلاء الذين تلمزهم وتغمزهم فهل هو أيضا قد شارك في مظاهرة تشهير بك؟
أم أنها هو الآخر مع غيره من أصحاب التوجه الواحد الذي تغمزهم وتلمزهم؟
لاشك أنه داخل في همزك ولمزك مع أنك حاولت إخراجه بنقل كلامه لتهرب من هذا المأزق لكنك لن تستطع الهروب لعموم عبارتك وشمولها لكل الذين شاركوا في مظاهرة التشهير المزعومة منك الآن ومنهم الدكتور معبد عبد الكريم
فاتصل به واعتذر له عن خطئك فيه إن كنت ممن يبجلون أهل العلم ويحترمونهم
كذلك يلزمك الاتصال والاعتذار لكل العلماء الذين تكلموا في بيان كذب وتزوير الجزء الذي أخرجه زميك وقدمت أنت له
أما تسويتك بين وبين من يروي الموضوعات بالأسانيد فهو تبرير أقبح من ذنبك الأول لأنك لم ترو شيئا من كيسك بإسنادك يا هذا
وإنما جئتم بجزء مكذوب وغششتم به المسلمين وكذبتم عليهم فلا حققتم ولا دققتم وأخرجتموه بكل بلائه ومصائبه لتنشروا بدعتكم
مع أنك وغيرك من القبورية تتجلدون في نفي مصائب إمامكم ابن عربي في وحدة الوجود بأنها مدسوسة عليه
ما يعيبكم يصبح مدسوسا مكذوبا حتى وإن أجمعت الدنيا كلها على نقله ونسبته لكم
أما ما يوافق بدعتكم فهو الصحيح حتى وإن كان مكذوبا لا يعتمد عليه ولا يترجم له ولا ... إلخ.
فيا رجل البراءة الصادقة لها طعم
والتجلد في الدفاع وتبرير الكوارث له طعم آخر يظهر لكل من يقرأ دفاعك هذا الذي جاء بعد زمن طويل لا ندري فيه أين كنت؟
نسأل الله أن يهديك للحق وتراجع نفسك قبل فوات الأوان
فو الله لا الحميري ولا غيره سينفعك أمام الله
فتب إلى ربك توبة صادقة إن كنت حريصا على رضى الله
وأذكرك بكلمة ربما لم يقلها لك الغمارية القبورية خاصة أحمد ابن عربي العصر قاتله الله، وهذه الكلمة تقول: ما خرج من القلب دخل للقلب وما خرج من اللسان لم يتجاوز الآذان
عندما يخرج كلامك من قلبك سيدخل لقلوب سامعيه حتما
أما المراوغة والتجلد في الدفاع في صورة براءة فهذا قد يطلع عليه البعض للترفيه!!!
¥