تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[26 - 06 - 07, 01:22 م]ـ

تكملة:

الأخ الكريم:وفقك الله

امض في ما أنت فيه ودون فوائدك فسترزق خيرا ولاتعدم نفعا إن شاء الله

بجانب تعبدك بالعلم

وبمراجعة مقالتك نجدك تزيد زيادات وفوائد هي حظك من التوفيق

[سهل الله لك كل خير]

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[26 - 06 - 07, 02:15 م]ـ

[ COLOR="Navy"] الحمد لله،، والصلاة والسلام على خير خلق الله،،

10 - سهيل بن أبي صالح لم يخرج له البخاري ولم يحتج به.

قلت: والدارقطني يقدمه على يحيى بن عبدالله بن بكير وأبي اليمان. هذان أخرج لهما البخاري.

.

جزاك الله خيرًا أخي الكريم / مجاهد على فوائدك، ونفعنا الله وإياك.

قولُك: لم يُخرِّج له البخاريُّ.

قلتُ: قال ابن حجر في (مقدمة الفتح): له في البخاري حديثٌ واحدٌ في الجهاد مقرون بيحيى بن سعيد ... ، وذكر له حديثين آخرين متابعة في (الدعوات). اهـ.

وأما قولُك - أخي الكريم -: " قلتُ: والدارقطني يقدمه على يحيى بن عبد الله بن بكير وأبي اليمان .. ". فيه نظر.

لأنَّ قول الدارقطني في ذلك؛ كما سأله السُّلَميُّ قال: " سألت الدارقطنى: لم ترك البخارى حديث سهيل فى كتاب " الصحيح "؟ فقال: لا أعرف له فيه عذرا فقد كان النسائى إذا مر بحديث سهيل قال: سهيل و الله خير من أبى اليمان، و يحيى بن بكير، و غيرهما ".

فغاية ما في كلامه - والله أعلم - أنه يقول: إنَّ البخاري أخرج لفلان وفلان وليسا هما في درجة سهيل - يعني: في قوة حديثه، أو ما شابه -، ولا يعني ذلك أنَّ الدارقطني قدَّمه عليهما؛ لماذا؟

لأنَّ أبا اليمان ويحيى بن بكير من شيوخ البخاري، أما سهيل فهو ممن عاصر صغار التابعين، كما قال الحافظ.

وعلى كل حال؛ بارك الله فيك، فهذه فوائد طيبة، أحببتُ أن تصل إلى الأفضل.

هذا والله أعلم.

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[26 - 06 - 07, 02:52 م]ـ

جزاكم الله خيراً.

ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[26 - 06 - 07, 11:34 م]ـ

أشياخنا الأجلاء: شكر الله لكم مداخلاتكم وآرائكم ..

أخي الفاضل: أبا عاصم: جزاك الله خير الجزاء، ولم اطلع على الكتاب المذكور إلا عن طريقكم.

كتب الله لك الأجر العظيم.

[ملاحظة: الأفضل في الاستفادة من الكتب أن يعلقها المستفيد بطريقته الخاصة، ثم يطلع على ما شاء من رسائل، للتقويم والاستفادة، والنقد أحياناً، ومن الموافقات أنني جمعت بعض المسائل الأصولية التي حكي فيها الإجماع لدراستها من خلال القراءة، وسميتها (المسائل الأصولية التي حكي فيها الإجماع: جمعاً ودراسة) ثم أخبرني أحد الفضلاء أن أحد طلاب مرحلة الدكتوراة بحثه بنفس المادة لفظاً ومعنى!

وعلم الله أنني لم أكن أعلم بذلك!] شيخنا الفاضل مالك أبو رمضان: من سمح لك أن تتقوّل علي ما لم أقل (ابتسامة)

ف (قلتُ): عبارات حجرية عسقلانية، لا مجاهدية حسينية!!

فلم أضف شيئاً من عندي.

ثم إن قولك: (وأما قولك ـ أخي الكريم .................... فيه نظر.) فيه نظر!

لأنك لم تأت بالفاء، وكان الأولى: ففيه نظر؛ لوجود أداة الشرط! (ابتسامة عريضة)

وفقك الله، ولا حرمنا فوائدك ..

أخي الفاضل: خالد البحريني: جزاك الله خيراً، وأحسن إليك.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:08 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم / مجاهد؛ رزقنا الله وإياك الجهاد في سبيل الله، وجعلنا وإياك من الشهداء.

لعلَّ الفاء سقطت من الكلام (ابتسامة).

بارك الله فيك، ولم أُرِد إلا الفائدة.

وفَّقنا الله وإياك لما يحبه ويرضاه.

ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:39 ص]ـ

وهل تظن ـ أستاذي ـ أني ظننتُ أنك تريد غير الفائدة؟!

ظننت أنك ستمسك علي (مالك أبو رمضان)

لكن الحمد لله أن عمي بصرك عنها (ابتسامة)!

وفقك الله وسددك، وبلغنا جميعاً (رمضانَ) وأعاننا على صيامه وقيامه.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[27 - 06 - 07, 02:13 ص]ـ

سبحان الله!

لم ألحظها أبدًا، وإنما ظننتُ أنَّ غاية ما في الأمر أنَّك قلتَ: (أبو مالك رمضان) كتبتَ الكُنية قبل الاسم، ولكن ...

الأمر اختلطَ تمامًا، فأدخلتَ الكنية في الاسم، وجعلتَ الابنَ أبا والده، ولم يأتِ الابنُ بعدُ، يسَّر الله مجيئه، والله المستعان (ابتسامة).

وفَّقك الله أخي الحبيب، وبلَّغنا وإياك والمسلمين رمضان، وبلَّغنا ليلة القدر.

ـ[أبو عبد الرحمن العتيبي]ــــــــ[27 - 06 - 07, 07:25 م]ـ

جزاكم الله تعالى خيرا.

ـ[مجاهد الحسين]ــــــــ[27 - 06 - 07, 08:58 م]ـ

أخي الفاضل: أبا مالك: أسأل الله أن يهب لك ولداً صالحاً،

لكن السؤال: هل جاءت أمه، حتى ندعو لك بالولد؟!

أخي أبا عبد الرحمن: جزاك الله خيراً

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[28 - 06 - 07, 12:13 م]ـ

الأخ الفاضل: مجاهد [جعل الله من اسمك نصيب الشهداء]

للحافظ ابن حجر فوائد جمه في كتابه " الفتح " وكذا له أيضا أوهام كثيرة وقد عقدتها كتابا حافلا هو أحد كتبي (متى كان لنا في العلم الشان كان لكتابي هذا الشأن أيضا)

وأنت مع خوضك في هذا ستجد أبوابا كثيرة وفوائد عدة

أنصحك: أن تستمر في عملك وأن لا تعرضه إلا بتمامه

[فبعص الرد قد لا يلزمك ولا تؤاخذ به - وبعض المقاصد لا نقول بها فلا تلزم بها]

فلا تنشغل بالرد إلا بعد انتهاء عملك فسيكون لتصويبك كبير محل (إن شاء الله)

وكثير من الرد والتعليقات عليك ربما يضيع جهدك وبعض وقتك أو تضعف همتك فلا تكمل شئ وقد قصدت من الإحالة [وذكر كتاب: توجيه القاري] زيادة همتك ومعرفتك به ....

وآخر مقصدي أن تنتفع من أخطاءك جملة ولا يكون فيها الحائل عن التكملة

وفقك الله ويسر لك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير