تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 03:45 ص]ـ

انتهت الفوائد المنتقاة بحمد الله تعالى.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 03:46 ص]ـ

بارك الله فيكم شيخنا على تلك الفوائد الطيبة التي تنشرها:)

لعلَّها سقطتْ من الصفحة!! (ابتسامة).

ومن ناحية العزو، فلا تقلق؛ سنُرقِّم الفوائد حسب الطبعة التي لدينا:)

معذرة أخي الكريم، أرسلت المشاركة، ثم حدث عطل في الجهاز، فأعدتُ تشغيله، ثم حاولتُ الاتصال بالشبكة فلم أستطع لأكثر من ساعة، فالله المستعان.

أرجو من الإخوة الكرام أن يحذوا حذوي في الانتقاء من الكتب

فالعمر قصير، ولا يكفي لقراءة كل الكتب، فإذا أفاد كلٌّ منا إخوانه بما يقرأ قصر عليه الطريق، ووفر له الوقت.

وأنا أشعر عند مراجعتي لهذه المختارات أنني قد قرأت الكتاب مرة أخرى.

وجزاكم الله خيرا

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[29 - 07 - 07, 06:32 ص]ـ

بارك الله فيكم شيخنا.

فهي - حقًّا - فوائد منتقاة بطريقة نافعة، نفع الله بكم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 06:54 ص]ـ

معذرة فقد تغير رمز (صلى الله عليه وسلم) إلى (؟) بسبب النقل عن الوورد!

ـ[أبو الحارث البقمي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 07:54 م]ـ

أرجو من الإخوة الكرام أن يحذوا حذوي في الانتقاء من الكتب

فالعمر قصير، ولا يكفي لقراءة كل الكتب، فإذا أفاد كلٌّ منا إخوانه بما يقرأ قصر عليه الطريق، ووفر له الوقت.

وأنا أشعر عند مراجعتي لهذه المختارات أنني قد قرأت الكتاب مرة أخرى.

وجزاكم الله خيرا

جزاكم الله خيراً , ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين ...

ولعلك ياشيخ حفظك الله تضعها في ملف وورد , أو تطبعها مع غيرها من المنتقيات من الكتب في هذا المنتدى وتضعها في سلسلة كتب على غرار سلسلة كتب: (المنتقى من بطون الكتب) لمحمد الحمد ..........

ـ[أبو المنذر المنياوي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 08:38 ص]ـ

كلام جميل وفوائد قيمة.

ولكني أرى قصورا هنا، فلماذا لا تبدأ بذكر تلخيص شامل لفكرة الكتاب وتقييم لهذه الفكرة في ضوء قراءتك للكتاب.

هل توافق المؤلف على أن الحديث لا يتقوى بالشواهد ولا المتابعات إلا التامة فقط؟!!!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 05:14 م]ـ

ليس المقصود تلخيص الكتاب، أو إعطاء فكرة شاملة عنه

وإنما هي نبذ وفوائد كنت أقيدها في أثناء القراءة، بغض النظر عن موافقتي أو مخالفتي، فمن نحن أصلا حتى نوافق أو نخالف؟

فالمقصود التيسير على من أراد أن يستفيد من الكتاب من أن غير أن يضطر إلى قراءته كاملا، فتستطيع أن تنقل الفائدة من هنا مباشرة بغير رجوع إلى الكتاب؛ لأني ذكرتها بنصها.

ـ[أبو عبد الغفور]ــــــــ[01 - 08 - 07, 06:57 م]ـ

السلام عليكم ...

والشيخ حفظه الله قد شرح هذا الكتاب في 13 شريط وتجدونه قريبا إن شاء الله على الملتقى.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 08 - 07, 02:17 ص]ـ

شيخنا العوضي

بارك الله فيمك ونفع بكم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 08 - 07, 02:27 ص]ـ

(201)

وخالفهم عبد الله بن وهب؛ فرواه عن سليمان بن بلال فجعله من مسند عبد الله بن عباس

أخرج حديثه ابن حبان (861) وتابعه سعيد بن أبي مريم عن سليمان بن بلال

أخرج حديثه الطبراني في الدعاء (306)

ولم يثبت ابن وهب على ذلك؛ فقد رواه مرة أخرى على الصواب (عن ابن غنام) لا (عن ابن عباس)

أخرج حديثه: ابن السني في (اليوم والليلة) (41) والطبراني (307)

والصواب قول من قال: ابن غنام، ومن قال: ابن عباس فقد صحف.

قاله غير واحد من أهل العلم، منهم أبو نعيم وابن عساكر وغيرهما.

(

الحديث عند ابن السني عن ابن عباس

(أخبرنا أبو عبد الرحمن، أخبرنا يونس بن عبد الأعلى، في حديثه، عن ابن وهب، أخبرني سليمان بن بلال، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن، عن عبد الله بن عنبسة، عن عبد الله بن عباس، رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال حين يصبح: اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك، فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر، فقد أدى شكر ذلك اليوم»)

وجاء في التحفة

(ومن مسند عبد الله بن غنَّام بن أوس بن عمرو بن مالك ابن بياضة البياضيِّ الأنصاريِّ عن النبي

*8976 (د سى) حديث: من قال حين يصبح: (اللهم ما أصبح بي من نعمة فمنك) ... (6403) الحديث. د في الأدب (110: 7) عن أحمد بن صالح، عن يحيى بن حسان وإسماعيل بن أبي أويس س في اليوم والليلة (3) عن عمرو بن منصور، عن عبد الله بن مسلمة القعنبي و (؟) عن يونس بن عبد الأعلى، عن ابن وهب أربعتهم عن سليمان بن بلال، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن، عن عبد الله بن عنبسة، عن عبد الله بن غنام البياضي به. وفي حديث القعنبي: عن ابن غنام ولم يسمه. وفي حديث يونس: عن عبد الله بن عباس وهو خطأ. ز رواه أبو القاسم الطبراني، عن يحيى بن نافع المصري، عن سعيد بن أبي مريم، عن سليمان بن بلال، وقال: عن ابن عباس. وقال: هكذا رواه ابن أبي مريم، وخالفه بن وهب وغيره. ثم رواه عن أحمد بن محمد بن نافع الطحان المصري، عن أحمد بن صالح، عن ابن وهب، عن سليمان بن بلال، وقال: عن ابن غنام (6404).)

انتهى

وما وجد الحديث في كتاب النسائي المطبوع رغم ما في الاطراف من الاشارة إلى حديث يونس

وكذا رواية ابن السني في كتابه (عمل اليوم) عن النسائي عن يونس

والمقصود أن رواية النسائي وابن السني عن يونس عن ابن وهب

وفيه ابن عباس

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير