تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من يجيبني على قول احد الرافضة لي بأن اسانيد رواية القرآن الكريم ضعيفة عندنا؟]

ـ[ابو حذيفة المهندس]ــــــــ[21 - 08 - 07, 10:25 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

احد الرافضة احتج علي بقوله ان روايات القرآن الكريم واردة عن اسانيد ضعيفة عند اهل السنة ... وانا احترت من قوله هذا في الحقيقة ... هل لكم ان تجيبوني رعاكم الله؟؟

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[21 - 08 - 07, 11:40 م]ـ

بُل على قوله [عليه ما على أصحاب السبت]

ـ[جعفر محمد]ــــــــ[22 - 08 - 07, 01:13 ص]ـ

خليه يعطيك تفصيل و يكون خير ان شاء الله

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[23 - 08 - 07, 03:00 ص]ـ

شبهات حول القراءات

الشبهة الأولى: عدم تواتر القراءات:

زعم بعض من لا علم له في القراءات ولم يمهر فيها بأنها غير متواترة، لأنها منقولة بأسانيد آحاد، ولا يستطيع أحد أن يثبت تواترها، والبعض أثبت التواتر في القراءات السبع ونفاه عن القراءات الثلاث المتممة للعشر.

الجواب:

التواتر: هو أن ينقل الكلام جماعة تحيل العادة اجتماعهم على الكذب من أول السند إلى منتهاه.

وهذا المعنى متحقق في القراءات العشر إذ رواها عدد كبير من الصحابة، ورواها عنهم التابعون ومن تبعهم. ولم تخل الأمة في عصر من العصور ولا في مصر من الأمصار عن جم غفير ينقل القراءات ويرويها بالإسناد المتصل.

وأما الطعن في تواتر القراءات الثلاث: فمردود أيضاً لأنها لا تخرج عن القراءات السبع إلا في حروف يسيرة، وقد ذكر ابن الجزري رحمه الله أسماء عدد من أئمة القراءة قرؤوا بالقراءات الثلاث من زمنه إلى أن وصل إلى الأئمة الثلاثة، وعددهم في كل طبقة لا يقل عن الحد الأعلى للتواتر. وأئمة القراءات الثلاث تلقوا القراءة عن أئمة القراءات السبع، فإذا تواترت السبع لزم من تواترها تواتر الثلاث.

ونسبة القراءات إلى الأئمة لا تعني أنه لم يرويها غيرهم، بل قد رواها كثيرون غيرهم، ولكنهم كانوا أبرز القراء وأكثرهم إتقاناً وملازمة للقراءة التي رويت عنهم مع الثقة والعدالة وحسن السيرة، ولذلك نسبت إليهم.

وبهذا يتبين لنا أن هذه الشبهة في غاية السقوط، والله تعالى أعلم.

منقول

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[23 - 08 - 07, 03:01 ص]ـ

ربما قصد أن بعض القراء ضعفاء عند أهل الحديث فظن أن أسانيد القراءات كأسانيد الأحاديث

ـ[ابو حذيفة المهندس]ــــــــ[23 - 08 - 07, 11:31 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا اخوتي الاحبة ....

هل من الممكن يا اخ خالد ان تفصل في مسألة ضعف القراء؟

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[23 - 08 - 07, 02:58 م]ـ

بُل على قوله [عليه ما على أصحاب السبت]

الحمد لله وحده ...

حاولتُ أن أكتب لأشفي غيظي من قول هذا الغبي الرافضي الجاهل.

لكن يبدو أن ردّ أخينا أبي عاصم هو أفضل ما يحتمله المقام.

من الذي يتكلم على الأحاديث والأسانيد؟؟

وأي تواتر يتكلم عنه هذا الرافضي؟ التواتر عند أهل العلم من المسلمين، أم التواتر عند أصحابه المخابيل؟

خذ هذا الرابط لعله ينفعك، لكن لاحظ أن الأسلوب فيه شديد لأنه جزء من حوار مع مخبول، والمقام اقتضى الشدّة.

فإن كان في صاحبك خير فلِنْ معه، علّه يتذكّر.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=100519

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[23 - 08 - 07, 04:45 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا اخوتي الاحبة ....

هل من الممكن يا اخ خالد ان تفصل في مسألة ضعف القراء؟

بعض القراء فيهم ضعف في الحديث [إضغط هنا] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=108102)

ومنهم القارئ عاصم بن أبي النجود (هناك من ضعفه في الحديث) وكذلك حفص بن سليمان متروك الحديث مع إمامته في القراءة كما قال الحافظ، فالظاهر ان هذا الرافضي اختلط عليه الأمر وظن أن أسانيد الراءات كأسانيد الأحاديث. والله أعلم

ـ[ابوهادي]ــــــــ[23 - 08 - 07, 07:36 م]ـ

أكذب الخلق هم الرافضة يسمون الكذب تقية يدينون ويعبدون الله بها ويرمون بها علياً رضي الله عنه وأخزاهم،

كفى الله الاسلام وأهله شرهم فقد

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[24 - 08 - 07, 04:53 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الكريم / أبا حذيفة " حماك الله ورعاك "

أحكى لك شيئا لعلك تنتفع به

في بداية طلبي لعلم الحديث كنت أصغي لبعض الأغمار من المبتدعة (لعدم التمييز عندي وقتئذ بين العالم وشبيه العالم)

كعادة أمثالي ممن لم ينشأوا على الإستقامة وطريق السنة وليس عندهم المنعة في رد الإفك والشبه

حتى حاك في صدري من جنس ما تشتكيه أنت

ولا يزال هذا الأذى لصيق فكري

ولما طالت بي مدة وهديت إلى علم الحديث

سألت شيخنا العالم العامل أبا إسحاق الحويني (ريحانة مصر) [حفظه الله ورعاه] في أيام طلبي للعلم عنده

فقلت فلان قال: كذا وكذا (ولم أكن طلبت علم الحديث بعد: كنت معجبا بالألباني وحسب)

أتدري ماذا قال لي شيخنا الحويني ........... ؟

قال لي:

بُل على قوله

ونصحني بتعلم الحديث وأصول العلم والسنة

فنفعني الله بنصحه بأمرين أو قل ثلاث

الأول: قوة التحقير والمهانة لأهل البدع التى أورثتها هذه الجملة في نفسي إلى الآن.

فلم يقم في عيني قط أحد منهم.

الثانية: أنني شغلت فعلا بطلب العلم والحمد لله.

الثالثة: أن يكون لي سلف من إمام أو عالم حتى في الألفاظ والهجاء.

ـــــــــــــــــــــــــ

تنبيه: اختياري هنا لهذه النصيحة هو ما أذهب إليه

وعند غيري ممن هو أفضل مني الرد والحكاية والتأصيل لأصل المسألة

ـــــــــــــــــــــــــ

أرجوا أن تكون طالب علم تقي سلفي (خليفة الألباني)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير