تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو زرعة سليمان بن شهاب السلفى]ــــــــ[20 - 09 - 07, 07:40 ص]ـ

هذا خطا فاحش


قائل هذا الكلام يدل على انه لايدرس قواعد التصحيح والتضعيف - ان الشيخ محمد ناصر الدين الالبانى اقوى من السيوطى رحمه الله تعالى بكثير وهذا بين وواضح ليس بالنسبة للجامع الصغير فحسب بل فى جميع كتبه ومن تتبع كتبهم علم ذلك علما لاغبار عليه

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[26 - 09 - 07, 07:56 ص]ـ
ياجماعة:السؤال عن أيهما أقوى تصحيحات السيوطي او الالباني؟؟
نحن نريد الكلام والإجابات تكون على القواعد الحديثية والبينات وليس في اختلافهما في التصحيح والتضعيف فقط.
ولكم مني جزيل الشكر والدعاء

ـ[وليد بن محمد الجزائري]ــــــــ[27 - 09 - 07, 05:42 ص]ـ
يا أخي شكري محمود هذا كلام غريب جدا لم يقله أحد.
أخي نايف أبو محمد
سأحاول أن أعطيك بعض الاختلافات في القواعد بينهما
1_عند السيوطي الحديث الشديد الضعف يتقوى بمثله ليرتقي للضعف اليسير و قد يصير حسنا ان كثرت الطرق.
أما عند الألباني الحديث الشديد الضعف لا يتقوى.
2_السيوطي يقبل الزيادة من الراوي المقبول الحديث (الثقة و الصدوق) مطلقا.
أما الألباني فعمله ليس مطرد في هذه المسألة فأحيان يصرح بالترجيح بالكثرة و الحفظ كتضعيفة لزيادة و ما تأخر في حديث من صام رمضان ايمانا و احتسابا. في الضعيفة (5083).
و أحيانا تراه يقبلها ما يخالف الثقة غيره فيها (المخالفة عند الشيخ هنا هو عدم امكانية الجمع) كحديث
101 من الارواء.
و انظر قوله في الحديث 196 من الارواء.
فبعد تصويب الدراقطني الارسال اقرأ ما قال الألباني.
_قال الألبانى: و فى هذا التصويب عندى نظر , لأنه قائم على أساس ترجيح رواية
الأكثر على الأقل , و هذا مقبول عند تعارض الروايتين تعارضا لا يمكن التوفيق
بينهما بوجه من الوجوه المقررة فى علم المصطلح , و ليس كذلك الأمر هنا , ذلك
لأن رواية قتادة للحديث موصولا بذكر صفية بنت الحارث فى الإسناد , لا ينافى
رواية أيوب و هشام المرسلة بل روايته تضمنت زيادة و هى الوصل , و هو ثقة فيجب
قبولها.
و على كل حال فالشيخ الألباني ليس بمتساهل كما يضنه البعض بل فيه نوع تساهل نسبي في بعض المسائل لا غير و الذين تكلموا في الشيخ لا عبرت بقولهم عندنا (في مسألة التساهل) لأنهم هم عندهم نوع تهور و تناقض في الحكم على الأحاديث أغلبهم شباب محدثين في العلم أرادوا البروز على ظهر الشيخ.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[27 - 09 - 07, 11:26 ص]ـ
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين وبعد،
فقد رأيت أن بعض الإخوان بارك الله فيهم قد صرح فيما تقدم من مشاركات بطلب الرجوع إلى أحكام السيوطي على الأحاديث في الجامع الصغير بل وقد رجع إليها البعض في مقارنته اليسيرة التي أجراها وكأن كليهما يرى اعتماد نسبة ما في الجامع الصغير من أحكام لمؤلفه، وهذا خلاف ما قد كنت أظنه مشهوراً من عدم صحة الاعتماد على ما فيه من أحكام بناء على ما قرره الألباني رحمه الله في مقدمة كتابه: صحيح الجامع الصغير وزيادته، فقد بين أن السيوطي رحمه الله قد أشار إلى الأحكام على الأحاديث برموز ـ كما هو معلوم ـ وأن هذه الرموز قد أصابها التحريف والتغيير بل والسقوط أحياناً مما يفقد الثقة في الاعتماد عليها وقد ذكر أمثلة لذلك في الموضع المشار إليه فليراجعه من شاء.
وإذا ثبت وقوع التغيير والتحريف في هذه الرموز ففي نسبة الأحكام المدلول عليها بها إلى السيوطي نوع ظن فليتنبه.

ـ[صالح العقل]ــــــــ[27 - 09 - 07, 04:10 م]ـ
بارك الله فيكم

أخي الكريم،

موضوع التحريف في الرموز أمر محتمل ...

لكن هل يشمل كذلك الرموز للمخرجين؟

أم التحريف فقط في رموز التصحيح؟

ـ[أبو سمية السلفي]ــــــــ[01 - 10 - 07, 09:06 ص]ـ
بارك الله فيكم

أخي الكريم،

موضوع التحريف في الرموز أمر محتمل ...

لكن هل يشمل كذلك الرموز للمخرجين؟

أم التحريف فقط في رموز التصحيح؟

وفيكم بارك
أما القول بأن التحريف في الرموز أمر محتمل فهو بعيد كيف وقد أثبت ذلك الشيخ الألباني رحمه الله تعالى بأمثلة تجدها في الموضع المشار إليه؟
وأما التحريف في الرمز للمخرجين فلم يتعرض له الشيخ والخطب فيه يسير إذ غايته أن يتضح بالتخريج اليسير والرجوع إلى المصادر وهذا بخلاف رموز التصحيح التي ينسب الحديث فيه إلى الصحة أو الضعف بناء على اجتهاد المؤلف وينسب إليه تصحيحه أو تضعيفه ففي اعتماد هذه الرموز خطر أكبر من اعتماد رموز التخريج خاصة في مجال البحث هنا والله أعلم.

ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[31 - 10 - 07, 06:26 م]ـ
جزاكم الله خيرا

ـ[صالح العقل]ــــــــ[29 - 05 - 08, 05:20 م]ـ
وفيكم بارك
أما القول بأن التحريف في الرموز أمر محتمل فهو بعيد كيف وقد أثبت ذلك الشيخ الألباني رحمه الله تعالى بأمثلة تجدها في الموضع المشار إليه؟
وأما التحريف في الرمز للمخرجين فلم يتعرض له الشيخ والخطب فيه يسير إذ غايته أن يتضح بالتخريج اليسير والرجوع إلى المصادر وهذا بخلاف رموز التصحيح التي ينسب الحديث فيه إلى الصحة أو الضعف بناء على اجتهاد المؤلف وينسب إليه تصحيحه أو تضعيفه ففي اعتماد هذه الرموز خطر أكبر من اعتماد رموز التخريج خاصة في مجال البحث هنا والله أعلم.

أثابكم الله.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير