تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[23 - 09 - 02, 02:21 ص]ـ

أسأل الله تعالى أن يكتب لكم الأجر والمثوبة

على هذه الفوائد القيمة التي تتحفونا بها

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[29 - 09 - 02, 04:12 م]ـ

ومما يدل على بطلان قصة عرض الإمام مسلم صحيحه على أبي زرعة هذه القصة الثابتة

وهي في أجوبة أبي زرعة للبرذعي (2/ 674) وتاريخ بغداد (4/ 272) و سير أعلام النبلاء (12/ 571)

قال البرذعي شهدت أبا زرعة (يعنى الرازي) ذكر كتاب الصحيح الذي ألفه مسلم بن الحجاج ثم الفضل الصائغ على مثاله فقال لي أبو زرعة هؤلاء قوم أرادوا التقدم قبل أوانه فعملوا شيئا يتشوفون به ألفوا كتابا لم يسبقوا اليه ليقيموا لانفسهم رياسة قبل وقتها.

وأتاه ذات يوم وأنا شاهد رجل بكتاب الصحيح من رواية مسلم فجعل ينظر فيه فإذا حديث عن أسباط بن نصر فقال أبو زرعة ما أبعد هذا من الصحيح يدخل في كتابه أسباط بن نصر!

ثم رأى في كتابه قطن بن نسير فقال لي وهذا أطم من الأول قطن بن نسير وصل أحاديث عن ثابت جعلها عن أنس!

ثم نظر فقال يروى عن احمد بن عيسى المصري في كتابه الصحيح قال لي أبو زرعة ما رأيت أهل مصر يشكون في أن احمد بن عيسى وأشار أبو زرعة الى لسانه كأنه يقول الكذب

ثم قال لي يحدث عن أمثال هؤلاء ويترك محمد بن عجلان ونظراءه ويطرق لأهل البدع علينا فيجدوا السبيل بأن يقولوا لحديث إذا احتج به عليهم ليس هذا في كتاب الصحيح!

ورايته يذم من وضع هذا الكتاب ويؤنبه

فلما رجعت الى نيسابوري في المرة الثانية ذكرت لمسلم بن الحجاج إنكار أبى زرعة عليه وروايته في كتاب الصحيح عن أسباط بن نصر وقطن بن نسير وأحمد بن عيسى فقال لي مسلم إنما قلت صحيح وإنما أدخلت من حديث أسباط وقطن وأحمد ما قد رواه الثقات عن شيوخهم إلا أنه ربما وقع إلى عنهم بارتفاع ويكون عندي من رواية من هو أوثق منهم بنزول فاقتصر على اولئك وأصل الحديث معروف من رواية الثقات.

وقدم مسلم بعد ذلك الري فبلغنى أنه خرج الى أبى عبد الله محمد بن مسلم بن واره فجفاه وعاتبه على هذا الكتاب وقال له نحوا مما قاله لي أبو زرعة إن هذا يطرق لأهل البدع علينا.

فاعتذر اليه مسلم وقال إنما أخرجت هذا الكتاب وقلت هو صحاح ولم أقل إن ما لم أخرجه من الحديث في هذا الكتاب ضعيف ولكني إنما أخرجت هذا من الحديث الصحيح ليكون مجموعا عندي وعند من يكتبه عنى فلا يرتاب في صحتها ولم أقل ان ما سواه ضعيف أو نحو ذلك مما اعتذر به مسلم الى محمد بن مسلم فقبل عذره وحدثه.

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[09 - 01 - 03, 12:09 م]ـ

بارك الله فيكم جميعا

على هذه الفوائد القيمة

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[17 - 06 - 03, 08:33 م]ـ

ومن الاختلاف كذلك

قال ابن أبي حاتم (2/ 266) (2295)

سألت أبي وأبا زرعة عن حديث رواه أبو زكريا يحيى بن محمد بن قيس المدني عن عمرو بن أبي عمرو سمعت أنسا يقول عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((لست من دد ولا دد مني))

قالا يعنى لست منى الباطل ولا الباطل

هكذا رواه أبو زكير ورواه الدراوردى عن عمرو عن عبدالمطلب بن عبدالله عن معاوية بن أبي سفيان عن النبي صلى الله عليه وسلم

قلت لأبي زرعة أيهما عندك أشبه

قال الله أعلم ثم تفكر ساعة فقال حديث الدراوردى أشبه

وسألت ابي فقال حديث معاوية أشبه) انتهى.

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[18 - 06 - 03, 12:31 ص]ـ

في الحقيقة كنت أتمنى أن أجد كتاب علل ابن أبي حاتم في طبعة محققة علمية من قديم. ويحتاج الكتاب إلى أحد طلاب العلم الأقوياء الذين يميزون بين الغث

والسمين وأظن الشيخ سعد الحميد أهل لذلك كما بلغنا والله يسددالجميع

أما الأخ (أبو تيمية) إن كنت ترى أنك بذلت جهدا في خدمة الكتاب فاستمر في ذلك وطالب العلم هو المستفيد من هذه الأعمال

وأهم شيء لا تغلوا علينا الكتاب! ولا تنفخوه زيادة عن اللازم!!

كما هو الحاصل في بعض الأعمال تجده يسطو على أحد الأعمال القديمة ويزعم أنه اعتمد على أكثر من مخطوطة ويكثر من الحواشي

(من حوى الحواشي ما حوى شيء) غير المفيدة سوى في زيادة سعر الكتاب والله المستعان

وطباعة الكتب المحققة قديما هي البضاعة الرائجة في هذا العصر

وكنت من سنوات قرأت كتاب علل ابن أبي حاتم وسجلت بعض الفوائد الفريدة وكانت هذه الفوائد حبيسة الأدراج كما هو الشأن في أخواتها فك الله أسرها!!

ونتمنى من الشيخ الكريم عبد الرحمن الفقيه أن يكمل ما بدأه ولو باختصار حتى نستفيد منكم! والله يرعاكم

ـ[عبدالرحمن الفقيه.]ــــــــ[19 - 06 - 03, 01:18 ص]ـ

الأخ الفاضل أبو حاتم الشريف حفظه الله، بودنا جميعا أن يكون هناك طبعة جيدة ومتقنة من هذا الكتاب المهم، ونسأل الله أن ييسر هذا الأمر، وبودي لو تكتب ما عندك من الفوائد سددك الله.

ـ[عمر المقبل]ــــــــ[19 - 06 - 03, 01:39 ص]ـ

الكتاب قام أحد طلاب العلم عندنا في القصيم بتحقيقه،وهو الشيخ محمد الدباسي (يغلب على ظني أن اسمه هكذا)،وقد اعتمد فيه على نسخ خطية،وهو وشيك الصدور حسب علمي،وقد أبان تحقيقه عن عدة أخطاء في الطبعة المصرية،أفادني بذلك أحد أصحابه،نفع الله بجهود الجميع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير