تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 03 - 05, 09:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[29 - 03 - 05, 08:46 ص]ـ

ولعلي أعيد هنا النقل النفيس الذي ذكره الإمام الحافظ شرف الدين أبي الحسن علي بن المفضل بن علي المقدسي ثم الاسكندراني المالكي (ت 611)

حيث قال في في كتابه (الأربعين المرتبة على طبقات الأربعين) ص 443 بعد أن نقل كلام أبي مسعود الدمشقي من كتاب الأجوبة

(قال الشيخ أمده الله بتوفيقه: قال لنا الحافظ السِلفي: يحتمل أن هذا الحديث يعني حديث غندر عن شعبة عن قتادة عن زرارة عن سعد بن هشام عن النبي صلى الله عليه وسلم كان في كتاب مسلم فأسقطه مثل ما فعل في غيره، وإلى هذا أشار الدارقطني.

والعذر عنه أن يقال ((سعيد)) قد يتصحف ((لشعبة)) من حيث الكتابة، خصوصا وقد اشتركا في قتادة، وروى غندر عنهما جميعا، ولعله كان في كتاب مسلم القديم الذي كتبه عن شيخه مُشْكلا غير مشكول، فذهب عليه حالة نقله إلى تخريجه، إذا الغالب على غندر الرواية عن شعبة، فحين نظر-رحمه الله- إلى الاختلاف الذي فيه على قتادة أسقطه من ((صحيحه)) ثم لم ينعم النظر فيه مرة أخرى، كما فعل في غيره من الأحاديث المنقحة، فبقي مشكولا على حاله، والحق مع الدارقطني، إذ حكى ما رأى، والله أعلم.

قال الشيخ أيده الله: انتهى كلام السِلفي، ولانظن بالدارقطني بعد أن قال هكذا كتبه ((بخطه)) يعني مسلما إلا وقد وقف عليه كذلك، وتحقق أنه خطه، اللهم إلا أن يكون رآه في النسخة القديمة التي أسقط منها ما أسقط، ولم يتأمل الجديدة التي ليس هو الآن فيها، كما ذكره أبو مسعود، فلا يصح النقد عليه فيما تنبه فأسقطه، والله أعلم.

وقد تقدم قول الخطيب أبي بكر أن أبا مسعود لم يحدث إلا بشيء يسير) انتهى.

ومما يدل كذلك على كون رواية قتادة كانت في كتاب الصحيح لمسلم كما ذكر الحافظ الدارقطني أن الحافظ أباالفضل بن عمار المعروف بالشهيد قد نقله في كتابه (علل مسلم) كما سبق نقله، حيث قال

رقم (27) قال (ووجدت فيه عن أبي موسى محمد بن المثنى عن محمد جعفر عن شعبة عن قتادة عن سعد بن هشام عن عائشة رضي الله عنهاأن النبي صلى الله عليه وسلم (أمر بالأجراس أن تقطع من أعناق الإبل يوم بدر)

قال أبو الفضل وهذا حديث لاأصل له عندنا من حديث شعبة وإنما يعرف من حديث سعيد بن أبي عروبة) انتهى.

فهذا يدل على أن رواية قتادة كانت في كتاب الصحيح لمسلم ثم حذفها بعد ذلك لما تبينت له العلة، والحمد لله على توفيقه.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=145326#post145326

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[02 - 08 - 05, 02:39 م]ـ

وفي مسند السّراج ص 420

(1363) حدثنا إسحاق بن إبراهيم أنا سليمان بن حرب أنا حماد عن حميد ح،

وحدثنا محمد بن إبراهيم بن جناد وجعفر بن هشام قالا: ثنا أبو سلمة ثنا حماد أنا حميد عن بكر عن عبدالله عن عبدالله بن رباح عن أبي قتادة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، ولكنه زاد فيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عرس بليل توسد لينة وإذا عرس عند الصبح نصب ساعده نصباً وعمدها إلى الأرض ووضع رأسه على كفه.

قال المحقق في الحاشية

() في إسناده ابن جناد كما مر آنفاً قبله، لكنه لم ينفرد به، أخرجه أحمد (ج5 ص298) وابن خزيمة (ج4 ص148) والبيهقي (ج5 ص256) والترمذي في الشمائل في باب ما جاء في صفة نوم رسول اله صلى الله عليه وسلم كلهم من طريق حماد به، وقال البيهقي: رواه مسلم في الصحيح عن إسحاق بن راهوية عن سليمان بن حرب عن حماد بن سلمة وهكذا عزاه لمسلم المزي في تحفة الأشراف (ج9 ص245) والنابلسي في الذخائر (ج3 ص208) لكن لم أجده في المطبوعة، والله أعلم.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=47463#post47463

ـ[سيف 1]ــــــــ[02 - 08 - 05, 05:21 م]ـ

حديث (استوصوا بالنساء خيرا فانهن عوان) عزاه ابن كثير في التفسير لمسلم.وكذا ابن القيم في اغاثة اللهفان. ورأيت الألباني رحمه الله عزاه في الارواء اليه ايضا! وليس موجود في المطبوع

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[11 - 11 - 05, 08:41 ص]ـ

قال الحافظ ابن حجر في إتحاف المهرة (10/ 98)

حديث (أمتي أمة مرحومة لاعذاب عليها في الآخرة)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير