تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 02:12 م]ـ

فقال رأيت ابن عمر سن على وجهه الماء سنا

رواه ابن أبي شيبة فيما أحسب

ينظر

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[13 - 11 - 07, 02:40 م]ـ

- ينظر من هو أحمد بن خالد؟

أحسن الله إليك،

هو الحافظ الفقيه الرحال أبو عمر ابن الجبّاب القرطبي (246 - 322)،

قال ابن الفرضي: كان إمام وقته غير مدافع في الفقه والحديث والعبادة.

وقال عياض السبتي: كان إماما في الفقه لمالك، وكان في الحديث لا يُنازَع، سمع منه خلقٌ كثيرٌ، وصنف مسند مالك، وكتاب الصلاة، وكتاب الإيمان، وكتاب قصص الأنبياء.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 02:47 م]ـ

(ال حدثنا أحمد بن صالح قال أنبأنا عنبسة بن خالد بن أخي يونس بن يزيد عن الزهري قال وفدت إلى مروان بن الحكم وأنا محتلم قال الحسن ومات ابن مروان سنة أربع وسبعين في أولها إلا أنه حج سنة ثلاث وسبعين ومات بعد الحج ومنهم من يقول مات في آخر سنة ثلاث وسبعين)

أما مولده

(.

قال أبو زرعة الدمشقى عن عبد الرحمن بن إبراهيم، و أحمد بن صالح المصرى: مولده سنة خمسين من التأريخ.

و قال أبو داود عن أحمد بن صالح: يقولون مولده سنة خمسين.

و قال خليفة بن خياط: ولد سنة إحدى و خمسين.

و قال يحيى بن بكير: مولده سنة ست و خمسين.

و قال الواقدى: مولده سنة ثمان و خمسين، فى آخر خلافة معاوية، و هى السنة التى ماتت فيها عائشة زوج النبى صلى الله عليه وسلم)

قال ابن عساكر

(أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو محمد الجوهري أنبأنا أبو عمر بن حيوية أنبأنا سليمان بن إسحاق ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا محمد بن سعد (5) قال في الطبقة الرابعة من أهل المدينة الزهري واسمه محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله الأصغر بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب بن مرة وأمه عائشة بنت عبد الله الأكبر بن شهاب ويكنى أبا بكر قال محمد بن عمر ولد الزهري سنة ثمان وخمسين في آخر خلافة معاوية بن أبي

سفيان وهي السنة التي ماتت فيها عائشة زوج النبي (صلى الله عليه وسلم) وكان الزهري قد قدم في سنة أربع وعشرين ومائة إلى أمواله بثلبة (1) بشغب وبدا فأقام فيها فمرض هناك فمات وأوصى أن يدفن على قارعة الطريق ومات لسبع عشرة من رمضان سنة أربع وعشرين ومائة وهو ابن خمس وسبعين سنة قالوا وكان الزهري ثقة كثير الحديث والعلم والرواية فقيها جامعا)

وابن سعد مادته الواقدي في بعض الأحيان

ولكن العجيب أنه يقول توفي وعمره 75 سنة

وهذا يعني أنه ولد سنة خمسين

فليحرر

(قال إبراهيم بن سعد، و ابن أخى الزهرى، و الهيثم بن عدى، و الواقدى،

و خليفة بن خياط، و على ابن المدينى، و أبو نعيم، و يحيى بن بكير، و عمرو ابن على، و محمد بن المثنى، و محمد بن سعد، و أبو عمر الضرير، و غيرهم: مات سنة أربع و عشرين و مئة.

و كذلك قال محمد بن يحيى بن أبى عمر العدنى، و غير واحد عن سفيان بن عيينة.

زاد الواقدى، و غيره: لسبع عشرة مضت من رمضان، و هو ابن اثنتين و سبعين)

وهذا النقل عن الواقدي فيه تحديد 72 سنة

وهذا يعني أنه ولد سنة خمسين في رأي الواقدي

فليحرر

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 03:11 م]ـ

(سعة رواية الزهري وكثرة مشايخه فلا ينكر أن يكون له فيه إسنادان

رواية ابن عيينة من طريق ابن راهوية

رواية الليث عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال " بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن فأرة وقعت في سمن جامد " الحديث وهذا يدل على أن لرواية الزهري عن سعيد أصلا

رواية عبد الجبار بن عمر عن الزهري عن سالم عن ابن عمر به وعبد الجبار مختلف فيه

رواية ابن جريج عن الزهري عن سالم عن ابن عمر به لكن السند إلى ابن جريج ضعيف والمحفوظ أنه من قول ابن عمر

رواية معمر للطريقين معا مما يدل على حفظه لهما)

أما

سعة رواية الزهري وكثرة مشايخه فلا ينكر أن يكون له فيه إسنادان

فنعم

وأما

(رواية ابن عيينة من طريق ابن راهوية)

ففالذهلي أجل من يستدل بالخطأ وهذا مما أخطأ فيه اسحاق بن ابراهيم

وهذا الحديث و حديث ذات عرق من أغرب أحاديث اسحاق

(رواية الليث عن الزهري عن سعيد بن المسيب قال " بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل عن فأرة وقعت في سمن جامد " الحديث وهذا يدل على أن لرواية الزهري عن سعيد أصلا)

هذا فمحتمل وإن كنت أستبعد ذلك

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير