تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 03:51 م]ـ

أخي الحبيب - حفظك الله

السؤال موجه لي أم لأخي أمجد

ودمتم

وأنا إنما نقلت العبارة لبيان المولد لا لبيان صحة الراوية

فأنا مع من يرى أن هذا وهم والصواب عبد الملك

وإن صح فيحمل على أن رآه في الحج هذا وإن كان فيه تكلف فهو أولى من أن يقال أن الزهري وفد على مروان وهو ابن 13 في بلاد الشام

وإلا فأنا مع من يرى الوهم في هذا الحرف

والله أعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 03:53 م]ـ

والخطأ ليس من انتقال البصر بل من النسخة الالكترونية

فكذا هو في الشاملة 1

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 04:13 م]ـ

نحن الآن أمام 3 أحاديث

حديث الحج

حديث المشي أمام الجنازة

وخبر رأيت ابن عمر يسن الماء على وجهه سنا

الأول عند عبد الرزاق وقد تكلم عليه المشايخ

الخبر الثاني نقله الأخ الكريم أمجد - وفقك الله- عن التمهيد نقلا عن الحلواني

الخبر الثالث عند ابن أبي شيبة وما في المطبوع خطأ

وهو ما نقله النسائي عن أبي داود

والعجلي ذكر أن الزهري روى عن ابن عمر 3 أحاديث غير أنه لم يذكر السماع وإنما الراوية

إي روى الزهري عن ابن عمر

أما الأحاديث أو الأخبار التي أمامنا ففيه بيان رؤية الزهري لابن عمر

فهي غير ما قصده العجلي

ـ[أمجد الفلسطينى]ــــــــ[13 - 11 - 07, 04:48 م]ـ

ثم هل ترون صحة رواية عنبسة عن عمه عن الزهري؟

كانت عند عنبسة نسخة فيها حديث يونس عن الزهري شاركه فيها ابن وهب

وعنهما أخذها أحمد بن صالح فأكثر من هذه السلسة

وكان عنبسة قد وقعت له أصول يونس

قال أبو داود: عنبسة أحب إلينا من الليث بن سعد سمعت أحمد بن صالح يقول عنبسة صدوق قيل لأبي داود يحتج بحديثه قال:

سألت أحمد بن صالح قلت كانت أصول يونس عنده أو نسخه؟ قال بعضها أصول وبعضها نسخه

فحديث عنبسة عن عمه أقوى من حديثه عن غيره

ورأيت أحمد ابن صالح _وهو الخبير بحديث الزهري_ يرجح قولا لعنبسة على ابن وهب

وأما قول أحمد بن حنبل: ما لنا ولعنبسة أي شئ خرج علينا من عنبسة من روى عنه غير أحمد بن صالح

فقد رده الحافظ في الميزان قائلا: بل روى عنه جماعة وأثنى عليه أبو داود ا. هـ

وقد اعتمده أحمد بن صالح وأكثر عنه وهو بلديه وأعلم به

- لعلّ إنكار يحي بن بكير على عنبسة روايته وفود الزهري على مروان لأنه كان سيء الرأي به

قال يعقوب بن سفيان عن يحيى بن بكير إنما يحدث عن عنبسة مجنون أحمق كان يجيئني ولم يكن موضعا للكتابة أن يكتب عنه

وهذا تعنت والله أعلم

وأما قول الساجي: تفرد عن يونس بأحاديث

فلا ينكر هنا لأن له بعمه مزيد اختصاص لما بينهما من قرابة ولاطلاعه على أصول عمه فتفرده هنا لا ينكر

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 11 - 07, 05:16 م]ـ

(وأحمد بن صالح نقل عن الزهريين سنة خمسين)

الصواب دحيم

في تاريخ دمشق

وقال الذهلي حدثنا يحيى قال مات يوم سبعة عشر من شهر رمضان سنة أربع وعشرين ومائة وقال ابن نمير سمعت يحيى بن بكير يقول مات سنة أربع وعشرين ومائة وقال الواقدي مثل يحيى بن بكير وزاد وهو ابن اثنتين وسبعين سنة وقال الواقدي في التاريخ وهو ابن تسعين (3) سنة


(1) بدا: واد قرب أيلة من ساحل البحر وقيل: بوادي القرى وقيل بوادي عذرة قرب الشام (معجم البلدان)
(2) تحرفت بالاصل إلى: " سعيد " والمثبت عن " ز "
(3) كذا جاء بالاصل وفي " ز ": " سبعين " وهو أقرب)
(

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 11 - 07, 05:24 م]ـ
بارك الله فيكم مشايخنا الكرام على هذه الفوائد العظيمة النفع

أما ما يتعلق بالإمام الزهري رحمه الله فروايته عن الصحابة الثابتة بالسماع قليلة،، وقد يكون بعض من عاصره روى عن عدد أقل منه من الصحابة ولكن حديثه عنهم أكثر، فيستدل بها على طول الملازمة والتفقه على الصحابة رضوان الله عليهم وهذه الثمرة المهمة، وليست بكثرة العدد، وقد سبق في كلام الحافظ ابن حجر رحمه الله في النكت ما يكفي إن شاء الله من كون أكثر روايته عن التابعين وعدم روايته عن كبار الصحابة وغير ذلك.

أما عبدالكريم النسائي فهو كما تفضلتم في نقل العلماء عنه والرواية، وإن لم نقف على توثقيق له من أحد من أهل العلم، ومثل هذه المسألة تحتاج إلى تثبت أكثر خاصة مع غرابة متنها شيئا ما؟ فإذا وجد في المتن نكارة ألصقت بمثل هذا.

فائدة:

جاء في المنتخب من الإرشاد

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير