تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[22 - 11 - 07, 07:10 م]ـ

تالي

(43) [162] (عبد العزيز) هو:ابن عبد الله بن يحيى بن عمرو بن أويس القرشى الأويسى أبو القاسم المدنى

أخرج له البخاري غير حديث منها ما يذكره بنسبه فقط

كما في كتاب " الأيمان والنذور" رقم [6662] (11/ 607) فتح

قال: حدثنا الأويسي حدثنا إبراهيم عن صالح عن ابن شهاب ح و حدثنا حجاج بن منهال حدثنا عبدالله بن عمر النميري حدثنا يونس قال سمعت الزهري قال سمعت عروة بن الزبير وسعيد بن المسيب وعلقمة بن وقاص وعبيدالله بن عبدالله عن حديث عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حين قال لها أهل الإفك ما قالوا فبرأها الله وكل حدثني طائفة من الحديث وفيه فقام النبي صلى الله عليه وسلم فاستعذر من عبدالله بن أبي فقام أسيد بن حضير فقال لسعد بن عبادة لعمر الله لنقتلنه.

ومنها ما يزيد عن نسبه

كما في كتاب " الهبة " رقم [2567] (5/ 233) فتح

قال: حدثنا عبدالعزيز بن عبدالله الأويسي حدثنا ابن أبي حازم عن أبيه عن يزيد بن رومان عن عروة عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت لعروة ابن أختي إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثلاثة أهلة في شهرين وما أوقدت في أبيات رسول الله صلى الله عليه وسلم نار فقلت يا خالة ما كان يعيشكم قالت الأسودان التمر والماء إلا أنه قد كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم جيران من الأنصار كانت لهم منائح وكانوا يمنحون رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألبانهم فيسقينا.

ـــــــــــــــــــــ

(44) [163] (عبد الغفار) هو:ابن داود بن مهران بن زياد بن رداد البكرى، أبو صالح الحرانى

أخرج له البخاري حديثا واحدا [يرويه عبد الغفار عن شيخ واحد وهو: يعقوب بن عبد الرحمن القاري]

ذكره البخاري في موضعين من صحيحه

الأول: في أواخر كتاب " البيوع " رقم [2235] (4/ 514) فتح

قال: حدثنا عبدالغفار بن داود حدثنا يعقوب بن عبدالرحمن عن عمرو بن أبي عمرو عن أنس بن مالك رضي الله عنهم قال قدم النبي صلى الله عليه وسلم خيبر فلما فتح الله عليه الحصن ذكر له جمال صفية بنت حيي بن أخطب وقد قتل زوجها وكانت عروسا فاصطفاها رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه فخرج بها حتى بلغنا سد الروحاء حلت فبنى بها ثم صنع حيسا في نطع صغير ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم آذن من حولك فكانت تلك وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم على صفية ثم خرجنا إلى المدينة قال فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحوي لها وراءه بعباءة ثم يجلس عند بعيره فيضع ركبته فتضع صفية رجلها على ركبته حتى تركب.

الثاني في كتاب " المغازي" رقم [4211] (7/ 569) فتح

ـــــــــــــــــــــ

(45) [164] (عبد القدوس) هو:ابن الحجاج الخولانى، أبو المغيرة الشامى الحمصى

أخرج له البخاري غير حديث منها ما يذكره بكنيته (أبو المغيرة) فقط

كما في كتاب " بدء الخلق" رقم [3292] (6/ 424) فتح

حدثنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي قال حدثني يحيى عن عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم ح و حدثني سليمان بن عبدالرحمن حدثنا الوليد حدثنا الأوزاعي قال حدثني يحيى بن أبي كثير قال حدثني عبدالله بن أبي قتادة عن أبيه قال قال النبي صلى الله عليه وسلم الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان فإذا حلم أحدكم حلما يخافه فليبصق عن يساره وليتعوذ بالله من شرها فإنها لا تضره.

ومنها ما يزيد على ذلك

كما في كتاب " جزاء الصيد" رقم [1837] (4/ 61) فتح

قال: حدثنا أبو المغيرة عبدالقدوس بن الحجاج حدثنا الأوزاعي حدثني عطاء بن أبي رباح عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج ميمونة وهو محرم.

كما يروي عنه بواسطة [إسحاق] مهملا

كتاب الأدب " رقم [6107] (10/ 601) فتح

قلت: وكل رواياته لا يرويها إلا عن شيخ واحد فقط هو [الأوزاعي: عبد الرحمن بن عمرو].

ـــــــــــــــــــــ

(46) [165] (عبد المتعال) هو:ابن طالب بن إبراهيم الأنصارى الظفرى، أبو محمد البغدادى

أخرج له البخاري حديثا واحدا (لم أجد غيره)

أخرجه في كتاب " الحج " رقم [1764] (3/ 729) فتح]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير