تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ أحمده سبحانه وفقني ... للخوض في غمار هذا الفنِّ.

ـ بحرٌ كبيرٌوعميقٌ غورهُ ... من ذا الذي يحويه طُرّاً كُلَّهُ.

.ـ .................. من ذا الذي يقول أحوي كلَّهُ

ـ قد اعتنى الأئمَّةُ بشَرْحِ .... الجامِعِ فأبدَعُوا في الطَّرْحِ.

ـ ومِن سَراتِهمْ إمامٌ حافِظُ ...... بِشرْحِهِ ستنجلي الغوامِضُ.

ـ ابنُ حَجرٍ ذاكَ عسقلاني .... نظيرُهُ قدْ عَزَّ من زَمانِ.

.......................... نظيرُهُ قد عَزَّ في الأزْمانِ.

ـ شرحٌ على الطّريقة النَّقلِيَّهْ ....... ظَمَّنَهُ مباحِثاً عقلِيَّهْ.

ـ شرحٌ حوى مسالِكَ الجُعفِيِّ ... أحاطَ بالجلِيِّ والخفِيِّ.

.ـ لمّارأيتُ منهج الإمامِ ..... في النَّثر لا في النَّظم من هُمامِ.

ـ .................... منثوراً لا منظوماً من إمامِ.

ـ أحببت نظماً جامعاً للحفظِ ... ربِّي يمنُّ بالهدى والحفظِ.

ـ .................... والله يحمي عبده بالحفظِ.

ـ .................. وُفِّقْتَ دوماً للهدى والحفظِ.

ـ فتحٌ من اللهِ العلِيِّ القَدْرِ ..... أرجوا بهِ النَّجاةَ يومَ الحَشْرِ

ـ فتحٌ من اللهِ العلِيِّ الواحِدِ. [أَرجُوا بِهِ دُعاءَ كُلِّ ساجِدِ] [1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=newreply&noquote=1&p=718116#_ftn1)..

ـ واللهَ أدعوا أن تكون النيَّهْ ..... بيضاء من شوب الرِّيانقيَّهْ.

ـ طفِقتُ ناظماً ومُستمِدّاً .. من ربِّيَ التوفيق خيرُ عُدَّا.

ـ ما زلتُ في التَّدريب والتّمرّنِ .... والله يهدي العبد للتّفنّنِ.

ـ أهديك نظمي منهج البخاري .... كالدرّ في أعماق فتح الباري.

ـ قد أُصّلت بالنّهج الاِستقرائي .. قد قُنّنت في الفتح للقرّاء.

ـ مالي بذا التَّحقيق غير الرّصفِ .. فالعذر إن قصّرت في ذا الوصفِ.

ـ أحكيه إجمالا بلا تفصيلِ ........ تفصيله في الشرح بالتدليلِ.

ـ قواعدٌ تكون أغلبيَّهْ ...... فلْتفهمنَّ هذه القضيَّهْ.

ـ وربّما تكون أغليّهْ ....... أخي افهمنّ هذه القضيّهْ.

ـ كيْ لا تُعقّبنّ بالجزئيِّ ....... الخارج للْعارضِ القويِّ.

ـ لأنّه من جملة الشّذوذِ ...... وُقيتَ من مغبَّةِ الشّذوذِ.

ـ لأنّه من جملة الشّواذِّ ......... وُقيت من مسالك الشّواذِّ.

ـ ونادرٌ لا يهدم القواعدا ...... نال العلى من أتْقن القواعدا.

ـ ونادر لا يهدم الأصولا ...... نال العلى من أتقن الأصولا.

ـ قرائنٌ تُقضى بها أحكامهُ ......... لا ضابطا مقنَّناً ترومهُ.

ـ ذافي الشُّذوذ أو زيادات الثّقهْ .... كذاك باب علَّةٍ فحقِّقَهْ.

ـ ذا نهجه كما في شرح العللِ ........... للحافظ الهمام ذاك الحنبلي.

ـ طريقةُ الجعفِي اتِّباعهُ الخفيّْ ..... تراه دوماً معرضاً عن الجَلِيّْ.

ـ .................................................. ...... في غالِبٍ يستنكِفُ عن الجلِيّْ.

ـ ........................... في غالِبٍ لا يركُنُ إلى الجلِيّْ.

ـ ............................. لا يجنحُ في غالِبٍ إلى الجلِيّْ.

ـ وما أتى في جامعٍ معلَّقا .... جزْما بهِ فصحِّحَنْ لا تُطْلِقا.

ـ قَيْدٌ أتى حتَّى إلى المعَلَّقِ .... عنْهُ ابْحثِ المُمَرَّضَ وحقِّقِ.

ـ إيراده في سِفْرِه ذا يشْعرُ ... بصحَّةٍ في أصْله ويُسْفِرُ.

ـ وربَّما علّقه بالجازمِ .... في موضعٍ مرّضه فلْتعْلمِ.

ـ بأنّ ذا ليس بناقضٍ لما ...... أصّله أحبارنا وإنّما.

ـ قواعد العلوم أغلبيّهْ ...... لا تقدح العوارض الجزئيّهْ.

ـ ..................... لن تقْدحنْ عوارضٌ جزئيّهْ.

ـ فلا تُجب كمثْل ما أجابا ......... الحافظ في الفتْح ماأصابا.

ـ مفسِّراً تمريضه قال: رآى ...... ما ينبغي تأويله وقد نأى.

ـ ذا في حديث الحشر بعد الموتِ ....... في متنه إثبات لفظ الصّوتِ.

ـ ردّ عليه الوالد ابن بازِ ........ اجْعله ربّي من ذوي المفازِ.

ـ ............................ اجْعلْنا ربّي من ذوي المفازِ.

ـ وتارةً يعطف إسناداً على ....... إسنادِهِ بِظاهِرٍ له انْجَلى.

ـ صورتُهُ كصورة المعلَّقِ .......... فأدْرجوهُ في حِمى المعلَّقِ.

ـ ..................................... فأدرجوا في زمرة المعلَّقِ.

ـ والحافظُ وَهَّمهُمْ في حُكمهِمْ ..... وواو العطْفِ أهْملوا في فهْمهِمْ.

ـ والسّفر يحوي منهجا تلويحي ....... فهم بدى يغنيه عن تصريحِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير