تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ قد أمّ حذف الجملة المتنيّهْ ...... مقصوده في نكتة مخفيّهْ.

ـ منها لأنَّها شذوذٌ عنْدهُ .... أو عُلِّلَتْ صِفْ بالتّعمُّدِ حذْفَهُ.

ـ ............................ أو عُلِّلَتْ قد كان عمداً حَذفُهُ.

ـ ............................ أو عُلِّلَتْ ما كان سهْواً حذفُهُ.

.ـ وأوَّلُ المتون لاقى حذْفا ...... في سفره من الغرور خوْفا.

ـ ............... أو نقول: ... في جامعٍ من الإعجاب خوفاً.

ـ مقصودنا زيادةٌ من كانا ... هُجرانه إلى العلِي مولانا.

ـ في أوّل متْنٍ رواه إنّما ..... الْأعمال بالنيّات فاطلُبِ النّمَا.

ـ والموضعُ كتاب بدء الوحيِ .... جُعِلت حبراً في علوم الوحْيِ.

ـ قدْ قال ذاك الحافظ ابْن حزْمِ ..... في شرحه تراجماًبفهمِ.

ـ حبرٌ غدى محقِّقا معْ عزْمِ ....... قد كان ذا صلابةٍ وحزمِ.

ـ أفادناه الحافظ في الفتْحِ ...... .. لا هجْرةً تكون بعْد الفتْحِ.

ـ منها زيادةٌ ’’وقع في الحرامْ .... دفعٌ لإدراجٍ بحذفها يُرامْ.

ـ وذاك في متْنِ’’الحلالُ بيِّنُ .. يَشفيكَ في فتْحٍ شرحٌ بيِّنُ.

ـ أعطى اعتبارا لاتّحاد الواقعهْ .. في قول حكم في زيادات الثّقهْ.

ـ ضبطٌ أتى في الرفع لليدينِ .. في جامعٍ تلقاه دون ميْنِ.

ـ إن قال في غير الأصول نحوهُ .. مقصوده معناه فاسلك نحوهُ.

ـ إن وضَّحَ الكلامً قال: أعنِي .... مُستَبعَدٌ بأن يقول: يعني.

ـ والحبر راعى فيه أصلاًَ للحديثْ ... إذ لم يكن مقصوده لفظ الحديثْ.

ـ حيناً يراعي فيه أصلاً للحديثْ ...............................

ـ خُذْ نهجه في صيغ الأداءِ ... براعةٌ في العرض والأداء.

ـ السّبعة ذكرْ وغيْرًا ماذكرْ ... قدْ يُفْهَمُ بأنّهُ لا يَعْتَبِرْ.

ـ أعني بها مراتب التّحمّلِ .. الزمْ طريق الصّبر والتّحمّلِ.

ـ تحديثُنا الإخبارو الإنباء ..... سماعُنا ذي عنده سواءُ.

ـ ثلاثةٌ بقيَّةٌ ستُعرَضُ .......... تناولٌ كتابةٌ وعرْضُ.

ـ ثلاثةٌ في شرحنا ستُعرضُ. .........................

ـ تناولٌ كتابةٌ وعرضُ ....... تفصيلها في شرحنا وعرضُ.

ـ قدْ جعل إمامُنا المكاتبهْ ......... في رُتبةٍ تعادلُ المناولهْ.

ـ وقال لي فسّرها ابْن منْدهْ ..... إجازةً في الفتح أمَّ ردَّهْ.

ـ مُستقْرياً مواضعاً في سِفرِهِ ........ أين أتى بقال لي في غيْرهِ.

ـ مستعملا مكانها حدّثنا ....... ولا يجوز في طريق حبْرنا.

ـ إطْلاقنا التّحديث للإجازهْ .............. والحافظ فسّرها فامْتازَ.

ـ محقّقٌ مُبيِّنٌ مقصودَهُ ...... من ذكرها اسْتعملها لأنَّهُ.

ـ مفرّقٌ بها حديثاً يبلُغُ .... شرْطاً لهُ مع الذّي لا يبلُغُ.

ـ وقال لي من جملة المسموعِ .... قول ابن منده ليس بالمسموعِ.

ـ وقال لي دلالة السّماعِ .... قول ابن منده ليس ذا اتّباعِ.

ـ ولا يرى تبايُن المصطلحِ ... بين روى وتابع، ذو الفتح.

ـ قد عدَّه من صَنْعة التَّفنِّنِ .... فلْتعتني بمنهجٍ مقنَّنِ.

ـ ............................ فلتعتني بالضّابط المقنّن.

ـ أنَّ فلاناً عندهُ تبايِنُ ........ عَنعنةً فاهَ بها المُعنْعِنُ.

ـ في نُكتٍ على كتاب ابن الصَّلاحْ ... بسْطٌ لها فوائدٌ غدَتْ مِلاحْ.

ـ إنْ ساق متنا في غضون التّرْجمَهْ ..... الصحَّةُ في أصله محكَّمَهْ.

ـلا تحْكُمَنْ بأنَّه معلَّقُ ..... فالحكم في تصريحه معلَّقُ.

ـ مثاله في العلم لفظُ من سلكْ ... طرائق العلوم بشِّر من سلكْ.

ـ قدْجانب الصَّواب أعني المنذري .. في قوله معلَّقٌ فلْتَحْذَرِ.

......................... أو نقول:.

ـ قدْ زلَّ في دعْواهُ أعني المنذري ..... بقوله علَّقهُ فلتحْذَرِ.

ـ قد قال ذاك في كتاب المختصرْ ..... للسُّننِ حُشِرْتَ معْ أهْل الأثرْ.

أونقول: ـ تلفاه في كتابهِ المختصرِ .... اظْفِرْ بها جليلةً وسطِّرِ.

ـ وعادةً إمامُنا يمرِّضُ .... ولم يكن بضعفِهِ يُعرِّضُ.

ـ الدَّافع الرِّواية بالمعنى ...... أواخْتصارٌ للحديثِ يُعْنى.

........................ أو نقول في شطره الأوَّل:

ـ ودافعٌ روايةٌ بالمعنى .............................

ـ لدقَّةٍ لخوفِهِ من الزَّللْ ...... أن ينسب للشّارع ما لم يقلْ.

ـ وهذه أفادها الخضيرُ ..... محقّقٌ بعلمه خبيرُ.

ـ في سِفره المُفيدِ والنَّظيرُ ..... حكم الضّعيفِ جامعٌ غزيرُ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير