تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ من ذلك رواه عن شيخيْنِ ...... ومنه مرْويٌّ بالاِسناديْنِ.

ـ في ذا الصَّنيعِ الحافظُ حاكاهُ ...... تأمَّلنْ في شرحهِ تلْفاهُ.

ـ وليس ذا مطّردٌ في كُلّهِمْ ....... وإنَّما يُعملها في بعضهمْ.

ـ بذا أجاب الحافظُ ما انْتُقِدا .... بمُطْلق الخُلْف فنِّدْهُ وارْدُدا.

ـ ............................. بمطلق الخلف غدى مُفَنِّدا.

ـ ومنه ما الجواب عنه غيْرُ ..... مُنْتهِضٍ وقوْلُ حقٍّ خيْرُ.

نقد الإمام الدّارقطنِيِّ عَنَيْتْ ..... قدْ رُمْتَ حِذْقاً لوْ بنقده اعْتنيْتْ.

ـ ونقدُهُمْ يعطي رسوخ الملكهْ .... احْذرْ تجرُّؤاً فتلك تهلُكَهْ.

ـ تَتَبَّعَنْ مواقِع استعمالهِمْ ...... ولْتحْفظَنَّ مُحْتوى تنظيرِهِمْ.

ـ إخراجهُ الحديثَ بالوجْهيْنِ ...... تصحيحُ ذيْنِ بانَ دونَ مَيْنِ.

ـ وأوّل راوٍ له الحميدي ........ لنكتةٍ وحكمةٍ سنُبْدي.

ـ لأنّه مكيٌّ رابطٌ بدى ....... وحيُ نبيِّنا بمكّةٍ بدا.

ـ مهبطُهُ الثّاني هو المدينهْ ....... ثنّى روى عن مالك المدينهْ.

ـ تاليةٌ في الفضل قلْ مدينهْ ..... ثنّى لذا عن عالم المدينهْ.

ـ فناسب كتاب بدء الوحيِ .... لصُنْعهِ علاقةٌ بالوحيِ.

ـ فوائدٌ قد وُفِّق إليها .... الحافظ فنبّه عليها.

ـ فوائد قد وقف عليها ...................................

ـ في جامعٍ عنْ واحدٍ إن يُخرجُ ..... فيه مقالٌ حبرنا لا يخرجُ.

ـ عنْهُ حديثاً أنكروا عليْهِ ...... طريقُ الاِنْتقا مسلَّطٌ عليْهِ.

ـ في بعْض أبوابٍ تراه أغفلا ....... مُصَحَّحاً بشرطه فعلِّلا.

فربّما بيَّضَ كيْما يُوردهْ ........ أوِ اكتفاءً بالذّي قدْ أَوْردهْ.

ـ تناسبتْ أبواب ذا الكتابِ ....... تناسبٌ أبْدى ذَوُو الألبابِ.

....................... أونقول:

ـ تناسبتْ أبواب ذا البخاري ...... تناسبٌ قد بان للكِبارِ.

ـ تناسبٌ منه الجليُّ والخفيّْ ....... فلْتجْزِمنْ بأنّهُ لا ينْتفي.

ـوربّما خَفَتْ عن علم بعضهِمْ ... لكنّها لن تختفي عن كلِّهمْ.

ـ احْذَرْ بأن تقول: لا علاقهْ ....... تأمّلنْ ستنجلي العلاقهْ.

ـ وصاحب البيت هو الأدرى بما .... يكون فيه من خبايا فاعلما.

ـ وفي الوضوء ما ادّعى الكرماني .. ذو الفتح ردّها بلا تواني.

ـ ................................. ذو الفتح ردَّ فاهَ بالبرهانِ.

ـ تناسبٌ في ختْمِهِ الأبْوابا ....... تصفَّحِ الفتْحَ ترى العُجابا.

ـ فِقْهَ إمامنا احتوت تراجمُهْ ... في الفتح ثَمَّ تنجلي محاسنُهْ.

ـ إن ساق أصلا للحديثِ وحدَهُ .... وتَرجمَ بما يدُلُّ فرعُهُ.

ـ لِلَفظِ مَتْنٍ جاءَ في طريقِ .... يُشيرُ فَافْهَمْ تَظْفَرْ بالتَّحقِيقِ ..

ـ علاقة التّرجمةِ بالبابِ .. مراتبٌ فلْتعتني بالبابِ.

ـ ظاهرةٌ، خفيّةٌ وبينها .... ذاتُ ظهورٍ وقليلٌ نفعُها.

ـ ابنُ دقيقٍ جادَ بالأقْسامِ ....... في سِفْرهِ الموسومِ بالإِحْكامِ.

ـ كان يُجيدُ الغوْصَ في المعانِي ...... من غيْر ما تُهَدَّمُ المباني.

ـ وتارةً يخرِّج المرْويَّ لا .... تعلُّقٌ بالباب يُلْفى أصْلا.

ـ ليُظْهِر السّماع من راويه عنْ ... شيْخٍ مصرِّحاً وذا فعلٌ حسنْ.

ـ راوٍ مُخرِّجٌ لهُ قبْلُ بعَنْ ... من تهمة التّدليس قلبُنا أمِنْ.

ـ من نهجه تفسير لفظٍ واقعِ ...... في خبرٍ ذا في قُرآنٍ واقعِ.

ـ وربّما إمامنا يستطردُ .. ورغم ذا فوائدٌ لا تُفْقَدُ.

ـ فلاتَظُنَّ أنَّه يكرِّرُ ...... تراجماً والحافظ يُبرِّرُ.

ـ يُقدِّمُ من الحديثِ المدني ..... في سِفرِهِ مُطبَّقٌ فلْتَعْتني.

ـ قول الصّحابىِ هذ آيٌ نزلتْ ... أيْ في كذا فيه الآراءُ اختلفتْ.

ـ وحبرُنا يُجريه مجرى المُسنَدِ .. فلْتَحفظَنْ طريق حبرٍ مُسنِدِ.

ـ فهْمٌ حكاه صاحبُ الإتقانِ ........ عنِ التقيِّ العالمالحرّاني.

ـ أفادناهُ صاحب الإتقانِ ...... عن التّقيِّ صاحبِ الإتقانِ.

ـ إضافةُ الصَّحابِى للفعل إلى ... عهْدِ رسولِنا إمامُنا يرى.

ـ بأنَّنا نُعْطيهِ حكْمَ الرَّفْعِ .... أخي تَلَقَّى غيرَهُ بالدَّفْعِ.

................................. فَلْيُتَلَقَّى غيرُهُ بالدّفعِ.

ـ أبو سعيدٍ قال: كُنّا نعزِلُ ....... حُجَّتُنا في ذا النِّزاعِ تفصِلُ.

ـ وجابِرٌ قدْ قال: كُنّا نعزِلُ ....................................

ـ مثلَ أُمِرْنا وكَذا نُهِينا ........ مقولةٌ الرَّفعِ غَدتْ يَقِينا.

ـ .......................... فحُكمُهُ الرَّفعِ غدى يَقِينا.

ـ كَقَولِهِم: ذِي سُنَّةُ الرَّسولِ ..... فِطرَتُهُ. تَرَاهُ في الأُصُولِ ..

ـ لا تَحكمنْ بتجويزات العقلِ ...... إن كان بحثاً بابُهُ في النَّقْلِ.

ـ أعْملها في شرحه الكِرماني ...... قدْ قال تجويزاً بلا بُرْهانِ.

ـ قدْ كثُرتْ تعقُّباتُ ابنُ حجرْ ...... عليهِ في فتْحٍ فوائدٌ دُرَرْ.

ـ نقِّبْ ترى تَيايُن الأنظارِ ....... في مسلك التَّرجيح في الأخبارِ.

ـ نظيرهُ الخلافُ في إعْمالِ ..... قرائِنٍ وضِّحْهُ بالمِثالِ.

ـ يُقدِّمُ من الدَّليلِ المُجْمَلا ....... يَتْلوهُ ذا البيانِ رُمْهُ واعْقِلا.

ـ ويحمِلُ من الدَّليلِ المُطلقا ............ على المُقَيَّدِ فكُنْ مُدَقِّقا.

ـ تمسّكَ إمامُنا بالأصْلِ ........ دَلِّلْ بهِ مُخْتارَهُ لِقَوْلِ.

............................... تفقّهَن تكُنْ من أهلِ الفَضْلِ ..

ـ من نهجِهِ التَّرجيحُ بالآثارِ ..... عن الصَّحابةِ الغُرِّ الأحْبارِ.

ـ يُوضِّحُ الإمامُ بالآثارِ ........ في سِفرِهِ معانِيَ الأخبارِ.

ـ وليس كلُّ خبرٍ صحّحَهُ ........ نَعُدُّهُ مِمَّا بَلَغَ شرطَهُ.

ـ صحَّحَ حبْرُنا حديثَ البحرِ ... لكِنَّهُ لم يُخرِجْهُ في السِّفرِ.

وإنّي أنتظر من أهل الاختصاص التعقيب والتوجيه والإفادة لنترقّى إلىالأفضل.

هذالشطر مقتبس من نظم أخينا في الله حمد بن صالح القمرا النابت المُري الموسوم ب العذراء في نظم قواعد الإملاء حيث قال في البيت الرابع منه:

ـ حوت على خمس من القواعد ........... أرجو بها دعاء كلّ ساجد.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير