ـ[محمد الأمين]ــــــــ[02 - 10 - 02, 12:18 ص]ـ
لكن ابنه عبد الله الذي ينقل عنه، قد عمل بالحديث الضعيف كثيراً. لا أقول بالفضائل فحسب، بل بالعقائد!!
انظر كتابه "السنة" وتأمل ما فيه من أحاديث ضعيفة وموضوعة. بل لا تكاد تجد كتاب اسمه "السنة" إلا وفيه أحاديث ضعيفة.
ـ[أبو نايف]ــــــــ[02 - 10 - 02, 12:41 ص]ـ
اتق الله
ـ[الضاحي]ــــــــ[04 - 10 - 02, 06:12 م]ـ
في مسائل أبي داود (40) قال في اللحية: يخللها، قد روي فيه أحاديث ليس يثبت فيه حديث
وفيها أيضاً (178) أن الحائض لاتقرأ القرآن ... وساق حديث إسماعيل بن عياش عن موسى بن عقبة عن نافع .......
ونقل الشيخ طارق في الحا
ـ[الضاحي]ــــــــ[06 - 10 - 02, 01:26 ص]ـ
نقل الشيخ طارق في الحاشية عن الإمام أحمد أنه أنكره
وفي كتاب الترجل للإمام أحمد (ص10 رقم 18 ـ الشاويش) أن الإمام أحمد قال في الاكتحال: وتراً، وليس له إسناد
أي ليس له إسناد يصح، وإلا فيه عن ابن عباس مرفوعاً من رواية عباد بن منصور المشهورة عن " ابن أبي يحي"
وفيه برقم (69) استدلال الإمام أحمد على كراهة حلق القفا بحديث مرسل
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 03 - 04, 09:02 م]ـ
لمزيد من النقاش
ـ[أبو حذيفة الحنبلىّ]ــــــــ[18 - 06 - 05, 12:46 ص]ـ
يا اخوة بارك الله فيكم
أخوتى ...
و لكنّ الامام يقدّم فتوى الصحابى و يقدّم الاجماع على الضعيف ..
ان كان الضعيف عنده هو الحسن عندنا اذا هل نقدّم قول الصحابى على الحديث الحسن ... ؟؟؟
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[18 - 06 - 05, 12:53 ص]ـ
تفسير شيخ الإسلام مشكل ومن نظر في المذهب وجدهم يحتجون بالضعيف بل ويخصصون به الحديث الصحيح ولو راجعت المسودة والتحبير والكوكب المنير وشرح العلل لابن رجب بل وإعلام الموقعين لتبين لك خلاف قول شيخ الإسلام رحمه الله. وكم ترى في شرح المنتهى وغيره استدلالا بحديث مرسل ثم يقول:ولا يضر كونه مرسلا لأنه حجة عندنا. نعم لهم ضوابط معروفة في هذا لكن أن يفسر الضعيف بأنه الحسن لغيره فهذا وإن كان جيدا من حيث الكلام النظري فهو بعيد تماما من حيث التطبيق العملي.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[19 - 06 - 05, 12:35 ص]ـ
أخي الفاضل
جاء في مسائل إسحاق بن هانئ (165): «قلت لأبي عبد الله (أحمد بن حنبل): "حديث مرسل عن رسول الله (ص) برجال ثبت أحب إليك، أو حديث عن الصحابة أو عن التابعين متصل برجال ثبت؟ ". قال أبو عبد الله: "عن الصحابة أعجب إلي"». وهذا دليل صريح على أن أحمد يقدّم قول الصحابي على الحديث المرسل. فلو كان الحديثُ المرسَلُ عنده صحيحاً، لما جاز أن يقدّم أحداً على رسول الله (ص). بل الحديث المرسل ضعيفٌ عنده وعند الشافعي وعند أبي حنيفة وعند جمهور العلماء المتقدمين.
ـ[الحنبلي السلفي]ــــــــ[19 - 06 - 05, 01:54 ص]ـ
وأنا لم أقل إن المرسل صحيح بل الكلام في أنه احتج بالمرسل وبغيره من الضعيف مع علمه بضعفه.
ـ[نضال مشهود]ــــــــ[23 - 06 - 05, 04:49 م]ـ
أن نقول بأن حديثا ما ضعيف، يقتضى عدم يقيننا بأنه ثابت عنه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
وهذا لا يعني أننا نعتقد عدم ثبوته
فإنه عدم العلم ... لا العلم بالعدم!
والمرسل أنواع ... لا يعمم فيه الحكم بالضعيف.
ينظر فيه إلى من أرسله.
فبعض المراسيل قد يكون من أصح الأسانيد على وجه الأرض
كمراسيل وكيع وابن المسيب ... فالينتبه!
والله أعلم
الأخ أبو نايف بارك الله فيه ..
الشروط التي ذكرها تحتاج للتأمل ..
باستثناء الأول؛ فإنه هو المعروف عن بعض العلماء أحمد وابن معين وغيرهما مع أنه يمكن توجيهه ..
وأما الثاني والثالث فالاعتراضات القوية عليهما تقضي بضعفهما، فكيف يشترط أن يندرج تحت أصل ثابت؟!! إذا لا يعمل به بل يعمل بالأصل الثابت،وكذلك عدم اعتقاد ثبوته!! كيف أعمل ما أعتقد عدم ثبوته؟!! وأذكر مثالاً أريد من الإخوة تطبيق هذه الشروط عليه، وهو مثال عادي!!
لم أتكلف إخراجه ..
مثلاً قول:
اللهم اغفر لي وارحمني واهدني وعافني وارزقني. (بين السجدتين)
فما هو الأصل؟!!
وكيف أعتقد عدم ثبوته وأعمل بالأصل؟!!