ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:33 م]ـ
الأسماء والصفات للبيهقي
المؤلف:
أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله بن موسى الخسروجردي البيهقي (384 - 458هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
1 - طبع باسم:
الأسماء والصفات
بعناية محمد أمين الكردي، بإرشاد سلامة هندي العزامي، وصدر عن مطبعة السعادة بمصر، 1358هـ، ثم صورته دار الكتب العلمية ببيروت، بدون تاريخ.
2 - طبع بنفس الاسم، بتحقيق عبد الله بن محمد الحاشدي، صدر عن مكتبة السوادي بجدة، سنة 1413 هـ.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1 - اقترن ذكر هذا الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم مثل:
أ. سير أعلام النبلاء للذهبي (2).
ب. البداية والنهاية لابن كثير (1).
ج. طبقات الشافعية لابن السبكي (49).
د. شذرات الذهب لابن العماد (2).
2 - كما نص أصحاب كتب التراجم على نسبة هذا الكتاب لمؤلفه؛ مثل:
أ. حاجي خليفة في كشف الظنون (291).
ب. القنوجي في أبجد العلوم (1).
وصف الكتاب ومنهجه:
تمثلت مادة هذا الكتاب في (1023) نصًا مسندًا رتبها المؤلف تحت (102) ترجمة منها (91) بابًا و (9) أبواب جامعة ترجمها بـ " جماع أبواب ... "، وجعل تحت أحد هذه الأبواب الجامعة ترجمة بعنوان "فصل".
وقد بدأ المؤلف هذا الكتاب بباب "إثبات أسماء الله تعالى ذكره بدلالة الكتاب والسنة وإجماع الأمة".
ونرى هذه الترجمة كأنها تعبر عن موضوع الكتاب ككل، وتبين مقصد المؤلف منه.
وختم المؤلف الكتاب بـ "باب قول الله عز وجل فظن أن لن نقدر عليه".
والمؤلف يدخل في أثناء سرده للنصوص المسندة استشهاده ببعض الآيات، وتعليقه على بعض النصوص، أو تقديمه لبعض النصوص بكلام يبين الغرض من ذكره إياها، وهو مع ذلك يخرج الحديث إن كان في الصحيحين، فيقول: أخرجه البخاري عن فلان، أو أخرجه مسلم عن فلان.
ويعتني المؤلف ببيان الألفاظ؛ فينسب لكل راو اللفظ الذي روى به، ويتكلم على الموافقات والمخالفات، والمحفوظ والشاذ، .. إلخ من المباحث التي تتعلق بالراوي والمروي كما هو دأبه في كل كتبه.
ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:34 م]ـ
الإشراف في منازل الأشراف
المؤلف:
أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن سفيان بن قيس البغدادي الأموي القرشي المعروف بابن أبي الدنيا (208 - 281هـ)
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
1 - طبع باسم:
الإشراف
تحقيق وليد قصاب، صدر عن دار الثقافة بالدوحة، سنة 1416هـ.
2 - طبع باسم:
الإشراف في منازل الأشراف
تحقيق نجم الدين عبد الرحمن خلف، وصدر عن مكتبة الرشد بالرياض، سنة 1990م.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1 - عزاه إليه الحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق (34).
2 - نص على نسبته إلى مؤلفه الحافظ الذهبي في ترجمة المؤلف من سير النبلاء (13).
3 - وأكثر السيوطي من النقل عنه في الجامع الكبير، ومن ذلك: (4152و 8609و 11771
و14325 ـ كنز)، كما نقل عنه في الدر المنثور (1653).
وصف الكتاب ومنهجه:
لقد وقف المؤلف على كثير من المرويات التي تبين السمو الروحي والخلقي الذي كانت فيه الأمة الإسلامية في أزمنتها الفاضلة، فأحب أن يجمع شيئًا من ذلك لعله يكون زادًا لمن أراد أن يمشي على نهجهم ويسلك دربهم، فيبلغ منازل الأشراف.
وقد تجمع لديه (515) نصًا مسندًا، منها المرفوع، والموقوف، والمقطوع، كما أن منها جزء يدور حول بعض أشراف الأمم السابقة للإسلام، وقد سرد المؤلف هذه المادة سردًا متتابعًا بقطع النظر عن الترابط الموضوعي بين النصوص المتتالية، ودون تقسيم للكتاب أو تبويبه.
وقد تنوعت مادة الكتاب؛ ففيها الصحيح وغير الصحيح، والكثير منها من باب الثابت عند أهل العلم.
ـ[الخبوبي]ــــــــ[29 - 12 - 07, 08:35 م]ـ
الأشربة لأحمد بن حنبل
المؤلف:
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (241 هـ).
رواية:
أبي القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز بن المرزبان البغوي (224 هـ).
اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:
طبع باسم:
الأشربة
بتحقيق صبحي السامرائي، وقد صدر عن مكتبة عالم الكتب بيروت، الطبعة الثانية، 1405 هـ - 1985م.
توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:
ثبتت نسبة الكتاب إلى الإمام أحمد رحمه الله، وذلك من خلال ما يلي:
1 - رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف.
2 - نسبه إليه الحافظ ابن حجر في الفتح (10/ 69)، وذكره ضمن مسموعاته في المعجم المفهرس (221)، وكذا نسبه إليه أبو يعلى في طبقات الحنابلة (191) في ترجمة أبي القاسم البغوي، وابن النديم في الفهرست (1).
وصف الكتاب ومنهجه:
1 - اشتمل الكتاب على مرويات تتناول مسألة من مسائل الفقه ألا وهي مسألة الأشربة، وما يحرم منها.
2 - بلغ عدد النصوص الواردة في الكتاب 242 نصًّا، وهي تتنوع بين أحاديث مرفوعة وآثار موقوفة.
¥