[أريد اتخاذ كتاب في المصطلح يكون لي عمدة , فأي كتاب أختار:]
ـ[عبد العزيز ابن سليمان]ــــــــ[03 - 01 - 08, 04:29 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
[أريد اتخاذ كتاب في المصطلح يكون لي عمدة , فأي كتاب أختار:]
1 - فتح المغيث
2 - تدريب الراوي
3 - توضيح الأفكار
جزاكم الله خيرا
ـ[عبدالرحمن الناصر]ــــــــ[03 - 01 - 08, 06:23 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله ..
رأيي المتواضِع:
" تدريب الراوي " بتحقيق / طارق عوض ..
ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 10:21 م]ـ
بارك الله فيك، لا يوجد كتاب يغني عن كتاب، وهذا في كل العلوم وليس في المصطلح فقط، فكل كتاب فيه ما ليس في غيره
أما إن أردت أن تقتصر على خلاصة هذا العلم فيمكن أن تقتصر على تدريب الراوي، ولكن تضيف عليه زيادات مهمة ستجدها في فتح المغيث، ولكن تدريب الراوي عبارته أسهل وأوجز
ونصيحة تصلح لكل العلوم
ينبغي أن يكون عندك كتاب عمدة، ثم تضيف على هوامشه الزيادات المهمة من أي مرجع آخر، فإنك ستجد فوائد في مصطلح الحديث في فتح الباري مثلا، أو سير أعلام النبلاء مثلاً
وإن كان بعض العلماء المعاصرين لا يرون أن تكتب شيئا في هامش الكتاب، ولكن ذلك مشهور عند السلف وكثير جدا في المخطوطات، وكانوا يعتبرون الكتاب الذي فيه حواشي كثيرة كتابا نفيسا يدل على اهتمام صاحبه بالعلم
وفقك الله لكل خير
ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 10:25 م]ـ
وحبذا لو تستخدم طبعة غير طبعة الشيخ طارق حفظه الله، وستجد في الملتقى نقد قديم على هذه الطبعة
ـ[عبد العزيز ابن سليمان]ــــــــ[03 - 01 - 08, 10:30 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ
ـ[صخر]ــــــــ[03 - 01 - 08, 11:36 م]ـ
تدريب الراوي
ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[05 - 01 - 08, 10:25 ص]ـ
لسلام عليكم
اذا اردت سهولة العبارة فالتدريب
اما اذا كنت لا لاتقنع بغير فلي المسائل فالتوضيح (على تشيع فى كاتبه)
وفقك الله تعالى
ـ[صالح بن علي]ــــــــ[05 - 01 - 08, 08:44 م]ـ
لو قرأت في التدريب والكفاية للخطيب لكان حسنا
ـ[روضة السلام]ــــــــ[07 - 01 - 08, 04:05 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجوا ارشادى ونصيحتى بالمصادر المفيدة فى بيان الفرق بين مختلف الحديث ومشكله، أخرىفى بيان الاختلاف بين المذاهب فى استخدام قواعد دفع التعارض بين الاحاديث المختلفة ظاهرياوأثر ذلك فى اختلاف الاحكام.
جعل الله ذلك لكم مما تثقل به الموازين
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[07 - 01 - 08, 10:21 م]ـ
ما أشار به عليكَ الأخ أبو حفص هو المسلك الرشيد و المعمول به لدى العلماء و طلاَّبهِ.
و من الطريف في هذا الباب أنَّ بعض الأفاضل كان ينصح بهذه الطريقة و حكى عن نفسه بأنَّه اتخذ كتاب فتح المغيث كعمدة و كان ما زال يضيف عليه الفوائد و النكت و التعقيبات، قال حتى وصل إلى عشرِة مجلدات، و ما زال يدعو لارتقاب صدوره ... حتى عددتُه في سِلْسِلَةِ الغِيلاَنِ و عَنْقَاءِ مَغْرِب وَ مَهْدِيِّ السِّرْدَابِ.
أمَّا مؤاخذة كتاب توضيح الأفكار للصنعاني لتشيُّعِ مصنِّفهِ فهذا ما لا وجه لهُ و العلماء بحقّ و العارفين لموازين النقد إنَّما يؤاخذون توضيح الأفكارِ لمنهجه المخالف لمقاييس أهل الحديث و إنَّما هو أشبه بمنهجِ متكلِّمي الفقهاء.
و الإمام مقبل -رحمه الله تعالى - كان يعجبهُ فتح المغيث و يقول لولا أنَّهُ على طريقةِ الفقهاءِ.
و ربَّما قدَّم عليهِ تدريب السُّيوطيّ.
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[08 - 01 - 08, 03:14 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نجد أن في الفقه مذهب الإمام مالك والشافعي وأحمد وأبو حنيفة ... ونعلم أنه ليس بالضرورة أن يمثل المذهب الحق كله أو الصواب كله ... فكل يؤخذ من كلامه ويرد ... ولكن مع هذا كانت الدراسة على أحد هذه المذاهب هو مفتاح من مفاتيح العلم التي لابد منها ... لأن المذاهب جمعت جل الجزئيات ... فكانت مرجعاً لك لمعرفة هذه الجزئيات.
فنقول أن عمدة بعض الفقهاء هو المذهب الحنفي مثلاً ... مع أن هذا لا يمنع من ترجيح قول آخر في مذاهب أخرى اذا رأى رجحان قولها.
ومثل ذلك في سائر العلوم ... لابد من مختصر يبين للطالب أبعاد العلم .... ومطول ليبني على أساسه جزئيات العلم.
وأنا أرى أن المنظوم منها أفضل ... لأن المنظوم أسهل في الحفظ ولا يمل منه الطالب كما يمل من الكتب العادية اذا كانت مطولة ...
وقد استمعت الى كثير من أهل العلم الذين كانوا يستحضرون مسائل العلم عن طريق النظم ... فهي وسيلة جيدة لتثبيت المهم من العلوم.
فالنصيحة (في نظري) أن تجعل الأصل عندك (فتح المغيث) تراجع فيه جزئيات المسائل وتحفظ المهمات من النظم ...
وتتوسع في البحث وتدون ما ترجح لك اذا كان بخلاف ما يرى المصنف.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته