تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أحسنت أخي الكريم في هذا التنبيه، وفقكم الله وسددكم، وأما حذف كلامك فلن يحذف بإذن الله تعالى لفائدته،

وبالنسبة لعمل الأعظمي على ابن ماجة فقد اقتصر في إخراج السنن على رواية معينة لسنن ابن ماجة فقط كما نبه على ذلك، ولم ينبه على الأحاديث التي ليست في الرواية التي طبعها لأنها ليست على شرطه، فالظاهر أنه لالوم عليه

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[13 - 10 - 02, 11:04 ص]ـ

الحديث الثالث والعشرون:

جاء في المطبوع من الترمذي (حدثنا محمد بن بشار حدثنا أبو أحمد الزبيري حدثنا سفيان عن الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير مرسلا ليس فيه عن بن عباس 3172 حدثنا محمد بن بشار حدثنا أبو أحمد الزبيري حدثنا سفيان عن الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير قال لما أخرج النبي صلى الله عليه وسلم من مكة قال رجل أخرجوا نبيهم فنزلت ((أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق)) النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه)

قال بشار (5/ 234) (وهذان النصان ليسا من سنن الترمذي إذ لم نجدهما في النسخ أو الشروح التي بين أيدينا، كما لم يذكرهما المزي في تحفىة الأشراف ولا استدركهما عليه المستدركون كالحافظين: العراقي وابن حجر) انتهى

التعليق:

وهذا لايوجد في النسخة الخطية والله أعلم.

الحديث الرابع والعشرون:

جاء في المطبوع من سنن الترمذي (3308 حدثنا سلمة بن شبيب حدثنا محمد بن يوسف الفريابي حدثنا قيس بن الربيع عن الأغر عن خليفة بن حصين عن أبي نصر عن بن عباس في قوله تعالى ((إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن)) قال كانت المرأة إذا جاءت النبي صلى الله عليه وسلم لتسلم حلفها بالله ما خرجت من بغض زوجي ما خرجت إلا حبا لله ولرسوله قال أبو عيسى هذا حديث غريب)

قال بشار (5/ 336) (وهذا الحديث ليس من جامع الترمذي، فإننا لم نجده في فيشيء من من النسخوالشروح التي بين أيدينا، ولم يذكره المزي في التحفة ولااستدركه عليه المستدركون، وذكره السيوطي في الدر المنثور ولم ينسبه للترمذي) انتهى.

التعليق:

وهذا لايوجد في النسخة الخطية، ومما يؤيد عدم وجود في سنن الترمذي أن الحافظ ابن حجر رحمه الله قد ذكره في المطالب العلية (4/ 171) وكذلك الهيثمي في المجمع (7/ 123) وبغية الباحث (722).

الحديث الخامس والعشرون:

جاء في المطبوع من الترمذي (3374 حدثنا محمد بن بشار حدثنا مرحوم بن عبد العزيز العطار حدثنا أبو نعامة السعدي عن أبي عثمان النهدي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزاة فلما قفلنا أشرفنا على المدينة فكبر الناس تكبيرة ورفعوا بها أصواتهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن ربكم ليس باصم ولا غائب هو بينكم وبين رءوس رحالكم قال يا عبد الله بن قيس ألا أعلمك كنزا من كنوز الجنة لا حول ولا قوة إلا بالله هذا حديث حسن وأبو عثمان النهدي أسمه عبد الرحمن بن مل وأبو نعامة السعدي أسمه عمرو بن عيسى))

قال بشار (5/ 388) (وهذا الحديث سيأتي بإسناده ومتنه في (3461) ولم نجده هنا في شيء من اللنسخ والشروح التي بين أيدينا، ولا ذكره المزي في هذا الباب من التحفة ولا استدركه عليه أحد، فعلم أن ذكره هنا وهم) انتهى.

التعليق:

ولم يردفي المخطوط في هذا الموضع

الحديث السادس والعشرون:

جاء في المطبوع من الترمذي (3413 حدثنا يحيى بن خلف حدثنا بن أبي عدي عن هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن كثير بن أفلح عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال أمرنا أن نسبح دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين ونحمده ثلاثا وثلاثين ونكبره أربعا وثلاثين قال فرأى رجل من الأنصار في المنام فقال أمركم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تسبحوا في دبر كل صلاة ثلاثا وثلاثين وتحمدوا الله ثلاثا وثلاثين وتكبروا أربعا وثلاثين قال نعم قال فاجعلوا خمسا وعشرين واجعلوا التهليل معهن فغدا على النبي صلى الله عليه وسلم فحدثه فقال افعلوا قال أبو عيسى هذا حديث صحيح)

قال بشار (5/ 416) (وهذا الحديث ليس في النسخ العتيقة من جامع الترمذي، إذ لم نجد له أثرا في النسخ والشروح التي بين أيدينا، ولم يذكره المزي في تحفة الأشراف ولا استدركه عليه الحافظان العراقي وابن حجر، ولوكان في بعض النسخ دون بعض لفعلا ذلك، والله أعلم) انتهى.

التعليق:

هذا الحديث لم يرد في النسخة الخطية، ومما يؤيد عدم وجوده في السنن أن المزي لما ترجم لكثير بن أفلح في التهذيب (24/ 105) لم يرمز إلا لرواية النسائي عنه وقال (24/ 106) (روى له النسائي حديثا واحد وساق هذا الحديث).

الحديث السابع والعشرون:

جاء في المطبوع من الترمذي (3488 حدثنا هارون بن عبد الله البزار حدثنا روح بن عبادة عن هشام بن حسان عن الحسن في قوله ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة قال في الدنيا العلم والعبادة وفي الآخرة الجنة)

قال بشار (5/ 472) (وهذا الأثر أخرجه ابن أبي شيبة 10/ 208، وأحمد 1/ 389 والطبري في تفسيره 2/ 300 والبيهقي في الشعب كما في الدر المنثور 1/ 560،ولكن لم نقف عليه في شيء من النسخ والشروح التي بين أيدينا، ولم يذكره المزي في التحفة ولا استدرك عليه) انتهى

التعليق:

وهذا لايوجد في النسخة الخطية.

الحديث الثامن والعشرون:

جاء في المطبوع من الترمذي (3515 حدثنا القاسم بن دينار الكوفي حدثنا إسحاق بن منصور الكوفي عن إسرائيل عن عبد الرحمن بن أبي بكر وهو المليكي عن موسى بن عقبة عن نافع عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما سئل الله شيئا أحب إليه من أن يسأل العافية هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي)

قال بشار (5/ 491) (ولم نجد لهذا الحديث في هذا الموضع من جامع الترمذي أثرا في شيء من النسخوالشروح التي بين أيدينا، ولا ذكره المزي هنا، وإنما موضعه عقيب الحديث (3548) وهو حديث (3549) من طبعتنا فراجعه

التعليق:

وهذا الحديث لايوجد في النسخة الخطية في هذا الموضع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير