تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[28 - 06 - 10, 09:36 م]ـ

أشكر جميع الاخوة والاخوات

ولكن لو تفضلتم بكتابة مشاعركم اثناء سماع الآية

أو بمعنى آخر ما هو الشيء الذي هزكم في الآية (لتعم الفائدة)

وبارك الله فيكم

ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[28 - 06 - 10, 09:44 م]ـ

(وقضى ربك الا تعبدوا الا اياه وبالوالدين احساناً)

كلما سمعت الآية الكريمة ابكى لوفاتهما .. مهما قدمنا لهم فى حياتهما فلن نوفيهما حقهما.لا نشعر بذلك الا بعد فقدهما. و اغلاق بابان من الجنة .. من كان مثلى كان له نفس مااشعر به

ولم يبقى الا نهر الدعاء

رب ارحمهما كما ربيانى صغيراً وكبيراً

ـ[مهاجرة الى ربى]ــــــــ[28 - 06 - 10, 09:50 م]ـ

قول الله تعالى: {وَلَسَوْفَ يُعْطِيك رَبّك فَتَرْضَى}

وبشر الصابرين

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[28 - 06 - 10, 10:17 م]ـ

(وإن يمسسك الله بضرٍ فلا كاشف له إلا هو ... )

ـ[فاطمة الزهراء بنت العربي]ــــــــ[28 - 06 - 10, 10:26 م]ـ

و اني كلما قرأت احدى الايات المذكورة من طرف الاخوة اقول: كأنما اسمعها لأول مرة

سبحان الله ما أحلى القرآن و أعظمه

ـ[أبو إلياس آل علي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 02:36 ص]ـ

قال تعالى: (وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ

وَلا تَخَافِي وَلا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ)

عند سماع هذه الآية أو عند قرأتها ينتابني شعور غريب لا أدري ما هو

أتأمل ما هذه القدرة ما هذه العظمة سبحانك

أرجوكم يا أعضاء الملتقى من قرأ هذه الآية فليذهب لأي كتاب تفسير يتكلم عن لطائف الآيات

سيجد العجب العجاب في قدرة رب الأرباب

ـ[أبو محمد الدمشقي المالكي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 04:41 ص]ـ

قل إن ربي يقذف بالحق علام الغيوب

ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[30 - 06 - 10, 10:00 ص]ـ

وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ

ولا تعليق عندي

ـ[الفارة إلى ربها]ــــــــ[01 - 07 - 10, 02:30 ص]ـ

ذات مرة لجأت الى ربي ببعض العبادات وكثرة الاستغفار والذكر أملا في أن ينصرني في موضوع لم أكن مخطئة فيه

لكني كنت مائلة بقلبي عن الرب الى بعض خلقة محبة وتعلقا

فلم ينصرني ربي كما تعودت بل فوجئت بالخذلان والإهانة الشديدة!!!

وعندما عدت شعرت برغبتي في ترك العبادة!!

صدمت في نفسي وسرعة وسهولة فتنتي

فمما أطلق الله به لساني ((اللهم لا تفتني في ديني))

ومرت في خاطري آيات لطالما حفظتها وراجعتها ولكن لأول مرة اقرأها بعقل

((ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير إطمأن به وإن اصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة,,ذلك هو الخسران المبين) الحج

((الم ,أحسب الناس ان يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون,,ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين,,ام حسب الذين اجترحوا السيئات أن يسبقونا ساء مايحكمون .. من كان يرجوا لقء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم,,ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه إن الله لغني عن العالمين))

ارجوا من الله ان يكون تخليصا من الدنيا واهلها وكل من سواه والا يكون غضبا وعقابا

اعتذر عن الاطالة

ـ[حمد بن صالح المري]ــــــــ[01 - 07 - 10, 08:43 ص]ـ

سمعْتُ أحدَ شيوخي يقرأ آيةً من كتاب الله في مقام الوعظ، فهزّتني كأني أول مرة أسمعها، وهي في سورة آل عمران، قال تعالى: (ربَّنا آمَنَّ بما أنْزَلْتَ واتّبعْنا الرسولَ فاكتبْنا مع الشاهدين) ... لمّا وصل الشيخ عند كلمة (واتّبعْنا) توقّف عند حرف التاء، وسقطتْ الدَّمعةُ من عينه ثمّ أكملَ الآيةَ ... فانتابني شعورٌ غريبٌ، فالله المستعان.

ـ[سامي هاشم]ــــــــ[01 - 07 - 10, 10:27 ص]ـ

كان لي روئية صالحة مبشرة رأتها أختي حفظها الله

كما قال صلى الله عليه و سلم

( ... أو تُرى له)

أعزُ ما أملك

أخبرتُ بها رجل أحبه في الله

و أوصيته أن يكتُمها

فلم يفعل -عفا الله عنه-

فوصلت إلى كل الناس في بلدتنا

فشكك فيها الناس

و لا يسألني عنها أحد

بل ينظرون إلي من تحت لفوق

(انتَ؟ الخقلة دي؟ بشرى؟)

يطعنوا فيها و ينظرون إلي مستحقرين

نظرة (ما هذا الذي تدعيه)

و كُنتُ أشفق على ذلك شهور بل سنين

ليس لنفسي فإني أعرف حقارة نفسي

بل لأن الرائِ أختي

ففي يومٍ جميل

قرأتُ قوله تعالى

(وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء منَّ الله عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين)

أعطي (أهؤلاء) المد عشن تستشعر الاستحقار كيدا

... لعل العبرة وضحة

ـ[عمر بن الشريف]ــــــــ[01 - 07 - 10, 11:55 م]ـ

قال الله عز وجل:: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف/28]

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير