تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن عمران]ــــــــ[02 - 07 - 10, 12:16 ص]ـ

قول ربي جل جلاله {وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِّن سَبِيلٍ}

ـ[عبدالسلام النجدي]ــــــــ[02 - 07 - 10, 04:54 ص]ـ

{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ}

ـ[أبو عبدالرحمن الحر]ــــــــ[06 - 07 - 10, 03:23 م]ـ

قوله تعالى (وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا)

وقوله سبحانه (تلك الدار الأخرة نجعلها للذين لايريدون علوا في الأرض ولافسادا والعاقبة للمتقين)

ـ[أمين يوسف الأحمدي]ــــــــ[12 - 07 - 10, 03:38 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

في بداية تحضيري لإحدى الشهادات الجامعية كنت أكثر من قراءة الكتب التي تتحدث عن نظريات القراءة المعاصرة ومناهج التفسير الحديثة ومحاولة تطبيقها على القرآن وما وقع من أخذ ورد بين أهل التفسير الأصيل والحداثيين في محاولة قراءة جديدة للنص القرآني-زعموا- حتى إذا تنازعتني الأفكار كل منزع فزعت إلى المسجد وكان اليوم جمعة فافتتحت سورة الكهف حتى إذا بلغت قوله تعالى: (ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا). فوالله الذي لا إله غيره لكأني أقرؤها أول مرة، ولا أدري كيف جعل لساني يردد: وكان الإنسان أكثر شيء جدلا، لقد أنزل الله كتابه بيانا وتبيانا ومبينا، وكانت سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم مزيد بيان له، وتعهد الله بحفظه حتى لايذهب شيء من مقاصده عن عموم الأمة ثم الناس اليوم يزعمون أنه لا بد من مناهج محدثة ونظريات مستوردة ونتاج عقول ملؤها الكفر والإلحاد والشرك والمعاصي لفهم القرآن وهل يفتح معنى القرآن للعقول المريضة والأفهام السقيمة؟ لا والله إن مهيع الحق واضح وإن شرعة الصواب في فهم القرآن بينة ولكن ...... : وكان الإنسان أكثر شيء جدلا

ـ[محمد سالم صالح]ــــــــ[12 - 07 - 10, 04:45 م]ـ

القرآن العظيم .. القرآن الكريم .. كلام الله عزوجل ..

لا تنقضي عجائبه، ولا يخلق من كثرة الرد،

لا يضل من اتبعه .. ولا يفلح من ابتعد عنه وهجره ..

سبحان الله .. لا يقرأه قارئ بتأمل وتفكر وخشوع إلا ووجد أثر ذلك في نفسه وحياته ..

اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام ولك الحمد على نعمة القرآن ولك الحمد على أن هديتنا إليه

وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

ما أكثر الآيات التي تستوقفك كأنك لم تسمع بها من قبل .. ومن أعظم ما استوقفني من زمن قول الله تعالى في سورة المعارج:

(كلا إنها لظى. نزاعة للشوى. تدعوا من أدبر وتولى. وجمع فأوعى)

اللهم لا تجعلنا من أهلها .. وارحمنا برحمتك .. واجمعنا في الفردوس الأعلى من الجنة

ومن الآيات التي لا يزال المرء يزداد بها ثباتاً في الملمات، قول الله تبارك وتعالى في سورة الزمر

( ... إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب)

اللهم لا تؤاخذنا بذنوبنا ولا بتقصيرنا .. وارحمنا برحمتك واغفر لنا .. إنك أهل التقوى وأهل المغفرة

ـ[أبو جمانه]ــــــــ[13 - 07 - 10, 05:12 م]ـ

قوله تعالى: "فإذا فرغت فانصب* وإلى ربك فارغب"

ـ[ابن حجر الغامدي]ــــــــ[14 - 07 - 10, 11:49 م]ـ

قوله تعالى: ((الله نور السماوات والأرض ... )) الآية

ـ[عبد الله العتابي]ــــــــ[15 - 07 - 10, 09:51 م]ـ

وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ

ـ[أبو حفص الشافعي]ــــــــ[16 - 07 - 10, 01:16 ص]ـ

كلما قرأت هذه الآيات التي تمر علي أسماع كثير منا (سيروا فيها ليالي و أياما آمنين) أستشعرت بنعمة عظيمة كنت أتنعم بها واتقلب فيها ليل نهار ألا وهي نعمة (الأمن) و قوله - صلي الله عليه وسلم -: " من أصبح آمنا في سربه معافي في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا وما فيها "

و انظر كيف امتن الله علي قريش بقوله " الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف " والحال الذي أعيش فيه لا لسبب إلا أنني متمسك بالسنة و ادعوا إلي ربي - تبارك وتعالي - وقد فقدت هذه النعمة تقريبا ولا حول ولا قوة إلا بالله

اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك و تحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك

اللهم لا تحرمني وسائر المسلمين من هذه النعمة اللهم آمين

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 07 - 10, 02:42 ص]ـ

جزاكم الله خير الجزاء واوفاه

بصراحة تجارب مفيدة في تدبر القرآن

حتى اني عندما اقرأ آية وردت في هذا الموضوع، اتذكر معها تجربة الاخ أو الاخت صاحبة الآية

ولي رجاء اطلبه مرة اخرى

لو تفضلتم بذكر تجربتكم مع الآية الكريمة

لنستفيد منها في تدبر القرآن

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير