تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمودالجندى]ــــــــ[14 - 07 - 10, 01:05 م]ـ

6) ما رأيكم فى حذف الهمزة فى بداية الكلمة، يعنى هذا مثال (يا إبراهيم)، هل يصح أن تنطق كما ننطقها باللغة الدارجة فى مصر (يبراهيم)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فى اللغة الدارجة يجوز، لكن فى القرآن والله تعالى أعلم لا يصح ولا يجوز

وما سمعته فى هذا كثير جدًّا، لكن أذكر الخطير منها فقط

{صراط الذين أنعمت عليهم}، إذا حذفنا همز {أنعمت}، (صراط الذيننعمت عليهم)

ما حكم الصلاة خلف من يفعل هذا، أنا شخصيّا إذا كنت أعلم أن هذا الإمام يقرؤها كما ذكرت لا أصلى خلفه بمعنى لا أذهب هذا المسجد أصلاً، فالمساجد كثيرة والحمد لله،

لكن إذا فوجئت بمن يفعل هذا فى مسجد أصلى فيه لأول مرة أو أن هذا الإمام أول مرة أصلى خلفه، أتم صلاتى معه، ثم بعد الصلاة أقوم وأعيدها احتياطًا لنفسى فقط، وليس رأيًّا ..

...........................................

اللهم ارزقنا تلاوة كتابك العزيز آناء الليل وأطراف النهار على الوجه الذى يرضيك عنا

ـ[محمودالجندى]ــــــــ[14 - 07 - 10, 01:29 م]ـ

7) ما رأيكم فى تبديل الحروف، يعنى بدل أن أنطق الصاد، أقوم بتحويلها إلى سين مثل {يصرون} أقرؤها {يسرون}، هل هذا له علاقة بالتجويد؟؟؟؟

أرى أنه لا علاقة له تمامًا

وما سمعته فى هذا آه كثير، وآأسفاه، فجل المصريين ينطقون التاء طاءً من قوله تعالى {اهدنا الصراط المستقيم} هكذا (المسطقيم)، ومنهم من يزيد الطين بلة (المصطقيم)، (المستاقيم)، (المسطاكيم)، (المستاكيم)، (المستكيم)، وكل هذا سمعته بأذنى،

فما حكم الصلاة خلف من كانت حاله هكذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


8) ما رأيكم، فى بعض الدول ينطقون فى لغتهم الدارجة، همزة الوصل المسكورة بالفتح مثل (اجْلِسْ) فعل أمر، ينطقونها (أَجْلِسْ) بفتح الهمزة، فعل مضارع، وما سمعته فى هذا منتشر لكن قليل و الحمد لله {اهدنا الصراط المستقيم}، بعضهم ينطقها (أَهدِنا)، وطبعًا المعنى هنا تحول تمامًا، فالأول (اهدنا) بكسر الهمزة من الهداية، لكن الثانى، بمعنى أعطنا هدية،
ولقد سمعت فتوى تحرم هذا وتبطل صلاة من يفعل ذلك، ولا حول ولا قوة إلا بالله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير