تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد جلال القصاص]ــــــــ[22 - 07 - 10, 12:34 م]ـ

البحث على ملف بي دي إف

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[22 - 07 - 10, 01:14 م]ـ

ما شاء الله

بارك الله فيك وفي زوجتك ونفع بكما

ـ[عمار الأثري]ــــــــ[23 - 07 - 10, 04:24 ص]ـ

بارك الله فيكما

بحث طيب

تم التحميل والحمد لله

ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[23 - 07 - 10, 08:45 م]ـ

[ CENTER] بسم الله الرحمن الرحيم

والدكتور أيمن سويد يعرفها بأنها إخراج الحرف المقلقل ـ حالة سكونه ـ بالتباعد بين طرفي عضو النطق دون أن يصاحبه شائبة حركة من الحركات الثلاث. ([9])

ثم بيَّن ذلك بأن الحروف الساكنة ما عدا حروف المد تخرج بالتصادم بين طرفي عضو النطق، وأن الحروف المتحركة تخرج بالتباعد بين طرفي عضو النطق ويصاحب الحرف المفتوح انفتاح ما بين الفكين، ويصاحب الحرف المضموم انضمام للفم، ويصاحب الحرف المكسور انخفاض الفك السفلى.

وتخرج أحرف القلقلة الساكنة عن القاعدة فتخرج بالتباعد بين طرفي عضو النطق مشبهة في ذلك الحروف المتحركة لكن دون أن يصاحبها انفتاح للفم، ولا انضمام للشفتين، ولا انخفاض للفك السفلى [10].

وهذا التعريف الأخير يشير إلى رأي الدكتور أيمن في كيفية أداء القلقلة وأنها تكون ساكنة لا يشوبها أي حركة كما يشير أن القلقلة تكون حالة سكون الحرف دون حركته.

وفي هاتين المسألتين (سكون القلقلة، وكونها حال سكون الحرف دون حركته) تفصيل نأتي عليه بعد قليل إن شاء الله وبحوله وقوته.

وممن قال بهذا القول الدكتور أيمن سويد وضعَّف قول من قال: أن القلقلة تتبع حركة ما قبلها أو حركة ما بعدها , أو تكون أقرب إلى الفتح مطلقا وحجته بأن هذا العمل هو تبعيض للحركة وهذا الأمر يسمي عند القراء روما أو اختلاسا ولم يقل أحد أن القلقلة واحدة من هذين ([24])

إلا أن كلام أبي شامة السابق (فلذلك يحصل من الضغط للمتكلم عند النطق بها ساكنة حتى تكاد تخرج إلى شبه تحركها لقصد بيانها) يشير أن أداء القلقلة إلى الحركة أقرب.

وقد أكد هذا الكلام بقوله ناقلاً عن أبي مريم الشيرازي (وقال ابن مريم الشيرازي وهي حروف مشربة في مخارجها إلا أنها لا تضغط ضغط الحروف المطبقة غير أنها قريبة منها فإن فيها أصواتاً كالحركات تتقلقل عند خروجها أي تضطرب ولهذا سميت حروف القلقلة) [25]

وقال محمد مكي في (نهاية القول المفيد): (لك تعريف القلقلة بتحريك الصوت أو بتحريك المخرج) [26]، وقال (أما المخرج فقد تحرك بسبب انفكاك دفعي بعد التصاق محكم، وأما الصوت فقد تبدل في السمع وذلك ظاهر) [27]

فقوله (تحريك الصوت) يشير إلى أن أداء القلقلة إلى الحركة أقرب من السكون. 99

السلام عليكم

عجيب هذا القول من العلامة الشيخ أيمن سويد، لأن الحديث ليس عن مخرج أحرف القلقلة، بل الحديث عن الصوت الذي نشأ من المخرج .. هل يميل إلي الفتح أم إلي حركة ماقبلها بصرف النظر عن تصادم المخرج وعدمه؟؟

بل النصوص الواردة عن الأئمة تقول بأنها قريبة إلي الحركة بصرف النظر عن ميلها للفتح أو ما قبلها المهم هو الصوت الخارج ماذا يشبه؟.

ثم إن القلقلة معناها الاضطراب والحركة.فكيف تكون ساكنة أثناء القلقة وهي معناها الحركة أو قل جزء منها.

وقوله ((وتخرج أحرف القلقلة الساكنة عن القاعدة فتخرج بالتباعد بين طرفي عضو النطق مشبهة في ذلك الحروف المتحركة لكن دون أن يصاحبها انفتاح للفم، ولا انضمام للشفتين، ولا انخفاض للفك السفلى [10].))

سبحان الله .. وأين الشبه بين أحرف القلقلة وبين الحرف المتحرك؟

فالحرف المقلقل يخرج من مخرج واحد، وإنما صوته هو الذي يشبه الحركة.

بينما الحرف المتحرك يخرج من مخرجين صريحين ـ أي لا تتردد بين مخرجين ـ ننطق الحرف من مخرجه ثم عند النطق بالحركة ينتقل الحرف لمخرج " الجوف " لأن الحركات أبعاض حروف المد وحروف المد عند الجمهور والشيخ أيمن يخرج من "الجوف". والله أعلم

والسلام عليكم

ـ[ابو عبدالله القحطاني]ــــــــ[05 - 08 - 10, 07:29 م]ـ

بارك الله في الجميع

ـ[محمد اسامه الصيرفى]ــــــــ[27 - 08 - 10, 03:35 ص]ـ

جزاكم الله خيرا ونفع بكم على هذا الشرح

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير