الثواب ما هو أهل له، وما هو جدير به، شهدنا بما علمنا، ولا نزكي على الله أحداً.
-------
المراجع:
(1) ينظر: الذهبي: سير أعلام النبلاء 5/ 560، وميزان الاعتدال 2/ 319.
(2) ينظر: كتابي: محاضرات في علوم القرآن ص 155 هامش 5.
(3) غاية النهاية 1/ 254 – 255.
(4) كتاب الضعفاء والمتروكين 1/ 221.
(5) الباعث الحثيث ص 137.
(6) الطبقات الكبرى 7/ 256.
(7) العلل ومعرفة الرجال 2/ 503.
(8) كتاب الضعفاء الصغير ص 32.
(9) ينظر: العقيلي: كتاب الضعفاء 1/ 270، وابن أبي حاتم: الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)1/140 و3/ 320، و المزي: تهذيب الكمال 7/ 15، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(10) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: المزي: تهذيب الكمال 7/ 13، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(11) الكامل في الضعفاء 2/ 380.
(12) تاريخ ابن معين ص 97، وينظر: ابن حبان: كتاب المجروحين 1/ 255، وابن عدي: الكامل في الضعفاء 2/ 380، والخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 8/ 186، والمزي: تهذيب الكمال 7/ 13، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(13) ينظر: العقيلي: كتاب الضعفاء 1/ 270، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(14) الكامل 2/ 380، وينظر: المزي: تهذيب الكمال 7/ 15، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(15) كتاب الضعفاء والمتروكين 1/ 221.
(16) غاية النهاية 1/ 254.
(17) ينظر: ابن الجوزي: كتاب الضعفاء والمتروكين 1/ 7، والسيوطي: تدريب الراوي 1/ 204.
(18) ينظر: علم الدين السخاوي: جمال القراء 2/ 466، والمزي: تهذيب الكمال 7/ 15، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 321، والهيثمي: مجمع الزوائد 10/ 163، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(19) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر:المزي: تهذيب الكمال 7/ 12، وابن حجر: تهذيب التهذيب 2/ 345.
(20) كتاب السبعة ص 159، وينظر: ابن الجزري: غاية النهاية 2/ 142.
(21) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: المزي: تهذيب الكمال 7/ 13، والذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(22) تنظر: المصادر المذكورة في الهامش السابق.
(23) تاريخ بغداد 8/ 186.
(24) تاريخ بغداد 8/ 186، وينظر: العقيلي: كتاب الضعفاء 1/ 270.
(25) الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/173 ، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(26) ينظر: الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/173 .
(27) معرفة القراء الكبار 1/ 249.
(28) إيضاح الوقف والابتداء 1/ 113.
(29) غاية النهاية 2/ 11.
(30) ينظر: السيوطي: تدريب الراوي 1/ 202.
(31) ينظر: الطبقات الكبرى 7/ 276.
(32) التاريخ الكبير 2/ 363، وينظر: ابن أبي حاتم: الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/ 173-174 .
(33) الفهرست ص 31.
(34) غاية النهاية 1/ 255.
(35) مجمع الزوائد 1/ 328.
(36) المعجم الكبير 12/ 209.
(37) ابن حبان: الثقات 6/ 195.
(38) كتاب المجروحين 1/ 255، وينظر: الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 320.
(39) الثقات 6/ 197.
(40) سؤالات البرذعي ص 8.
(41) الجرح ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) والتعديل ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html)3/174 .
(42) الذهبي: معرفة القراء 1/ 141، وابن الجزري: غاية النهاية 1/ 254.
(43) المصدران السابقان.
(44) تهذيب الكمال 7/ 11 - 12.
(45) ينظر: ابن عدي: الكامل في الضعفاء 2/ 380، والخطيب البغدادي: تاريخ بغداد 8/ 168.
(46) تهذيب التهذيب 8/ 369.
(47) نقل الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (8/ 186) أن عبد الرحمن بن يوسف بن خراش (ت 283هـ) قال: " حفص بن سليمان ( http://www.maroc-quran.com/vb/t15388.html) كذَّاب، متروك، يضع الحديث ". ولا يخفى على القارئ أن ابن خراش قد أتى بألفاظ في تجريح حفص لم يأت بها أحد من قبله، وهي تطعن في عدالته وتنسبه إلى الكذب ووضع الحديث. وهذا أمر لا يوجد ما يشير إليه في أقوال المعاصرين لحفص أو يدل عليه. ولعل من المناسب أن نذكر هنا أن ابن خراش هذا كان رافضياً يطعن على الشيخين، فما بالك بمن هو دونهما (ينظر: السيوطي: طبقات الحفاظ ص 297).
منقول للشيخ غانم قدوري الحمد
ـ[أبو عبد الأعلى الناصفي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 12:12 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرًا يا أخي/ عمار الأثري على هذا المجهود الطيب والحميد في نقل هذه الترجمة الحافلة لحفص
ولكنني هنا أريد أن نميز بين حفص الراوي، وبين الحرف القرآني المنسوب لحفص
فحفص الراوي: قد نتفق أو نختلف على توثيقه أو تضعيفه بحسب اجتهادنا واطِّلاعنا ومعرفتنا بقواعد التجريح والتعديل، ولا إشكال في ذلك إطلاقاً
أمَّا قراءته وحرفه: فلا يصحُّ الطعن فيها لأي سبب لأنه لم يأت بها من عند نفسه، ولم ينفرد بها فلقد شاركه في عصره ومن تلاه الجمع الغفير الذين لا يمكن أن يتواطئوا على الكذب في القراءة بنفس الحرف، وسمعه أهل بلده قاطبةً من غير نكير، وإنما نُسِب الحرف إليه اصطلاحًا وتمييزًا فقط.
ولله درُّ الإمام الشاطبي إذ يمدح حفصاً بقوله:
وحفصٌ وبالإتقان كان مفضَّلا
رحم الله الجميع وأسكنهم فسيح جناته
¥