تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر المصري]ــــــــ[27 - 09 - 10, 01:58 م]ـ

{لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئًا} كم مرة وردت، مع ذكر المواضع

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 02:36 م]ـ

في ثلاثة مواضع:

الآية 10 من آل عمران " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا وَأُولَئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ "

الآية 116من آل عمران " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "

الآية 17من المجادلة " لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 02:45 م]ـ

- {وَلَقَدِ ?سْتُهْزِىءَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِ?لَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُمْ مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ}

1 - قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين (الانعام)

2 - قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن (الانبياء)

- {قُلْ إِنِّي? أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ}

1 - من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه (الانعام)

2 - قل الله أعبد مخلصا له ديني (غافر)

6 - {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى? بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ}

1 - إلى فرعوم وملائه فاتبعوا أمر فرعون (هود)

2 - إلى فرعون وملائه فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين (المؤمنون)

{مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ}

1 - وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر (الحجر)

2 - ثم أرسلنا رسلا تترا (المؤمنون)

{قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا ?لْمُرْسَلُونَ}

1 - قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين (الحجر)

2 - قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين لنرسل عليهم حجارة من طين

والله أعلم

أحسنت أخي الحبيب ..

وأخطأت في الموضع الثاني من آية {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى? بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ}

وهي في سورة غافر الآية 23.

وأما آية المؤمنون فهي " ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ * إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ " فتأمل ما بينهما من الاختلاف

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 02:52 م]ـ

وسأذكر بعض الآيات والمطلوب تعيين اسم السورة ورقم الآية [/ COLOR].

1- { أُوْلَـ?ئِكَ عَلَى? هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لْمُفْلِحُونَ}

2 - {خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ ?لْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنْظَرُونَ}

3 - {وَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَ?تِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَ}

4 - {وَلَقَدِ ?سْتُهْزِىءَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِ?لَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُمْ مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ}

5 - {قُلْ إِنِّي? أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ}

6 - {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى? بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ}

7 - {مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَمَا يَسْتَأْخِرُونَ}

8 - {قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا ?لْمُرْسَلُونَ}

9 - {?ذْهَبْ إِلَى? فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى?}

10 - {?لَّذِينَ يُقِيمُونَ ?لصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ ?لزَّكَاةَ وَهُم بِ?لآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ}

جميع الآيات تمت الإجابة عنها، وبقيت الآية العاشرة وهي {?لَّذِينَ يُقِيمُونَ ?لصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ ?لزَّكَاةَ وَهُم بِ?لآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ}

وهي الآية 3 من النمل، و 4 من لقمان.

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[27 - 09 - 10, 02:59 م]ـ

أحسنت أخي الحبيب ..

وأخطأت في الموضع الثاني من آية {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى? بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ}

وهي في سورة غافر الآية 23.

وأما آية المؤمنون فهي " ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُّبِينٍ * إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ " فتأمل ما بينهما من الاختلاف

جزاكم الله خيرا أخي الحبيب , وقد كنت مترددا بين غافر والمؤمنون , فجزاك الله خيرا على ما علمتني.

جزاكم الله خيرا , مسابقة جيدة ياليت تستمر تثبيتا للحفظ!

ـ[هاني أبوعمار]ــــــــ[27 - 09 - 10, 03:50 م]ـ

جزاكم الله خيرا

مسابقة طيبة لتثبيت الحفظ

جعله الله في ميزان حسناتكم

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[27 - 09 - 10, 05:33 م]ـ

بالمناسبة للفائدة:

كتاب: الدليل الى المتشبهات.

من أروع من فهرس لهذا الموضوع وحتى من عبد الباقي وأن كان له السبق - حسب ظني-

والباحث الأكاديمي يلمس بهذا الكتاب جهدا ممدوحا لصحابه.

بارك الله فيمن طرح هذا الموضوع، والرادين عليه .....

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير