تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[29 - 09 - 10, 06:49 م]ـ

(إنَّ ربي غفورٌ رحيم) وردت مرَّة .. أين؟

(إنَّ ربي لغفورٌ رحيم) وردت مرَّة .. أين؟

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[29 - 09 - 10, 06:57 م]ـ

الأولى في يوسف آية 53

والثانية في هود آية 41

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[29 - 09 - 10, 07:03 م]ـ

الأولى في يوسف آية 53

والثانية في هود آية 41

هل يسمح بالنظر في المصحف؟

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[29 - 09 - 10, 07:04 م]ـ

هل من ضابط أو قاعدة لضبط المواضع التي تقدم فيها الضر على النفع أو العكس، وهي في 8 مواضع؟

ملحوظة: أقصد ما جاءت بصيغة الاسم وليس بصيغة الفعل.

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[29 - 09 - 10, 07:07 م]ـ

هل يسمح بالنظر في المصحف؟

أخي الحبيب ..

لا بأس بالرجوع إلى المصحف لتقييد رقم الآية أو نقل الآية كاملة، وأما المسابقة فتعتمد على الذاكرة

بارك الله فيك

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[30 - 09 - 10, 12:19 ص]ـ

تقدم الضر على النفع مرتين في يونس ومرة في الفرقان

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[30 - 09 - 10, 07:14 ص]ـ

معذرة الموضع الاول في سورة يونس ليس على شرطك أخي الحبيب (أبو خالد القرشي)

وبدلا منه موضع في سورة الفتح (تذكرته الان بعد أذان الفجر)

ـ[ياسر بن مصطفى]ــــــــ[02 - 10 - 10, 12:59 م]ـ

الخلاق العليم

كم مرة ذكرت وأين

كلمة (نعم) كم مرة ذكرت وأين؟

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[02 - 10 - 10, 06:32 م]ـ

الخلاق العليم

الحجر "إِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْخَلاَّقُ الْعَلِيمُ "

وأما نعم فأتذكر منها هذين الموضعين:

الأعراف "وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ "

الصافات "قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ

ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[09 - 10 - 10, 11:43 م]ـ

الخلاق العليم،

هناك موضع آخر أتذكره في يس قول الله جل وعلا:

(أوليس الذي خلق السموات والأرض بقادرٍ على أن يخلق مثلهم بلى وهو الخلاق العليم)

.. أين سؤالك يا أبا خالد؟

..

ـ[أبو خالد القرشي]ــــــــ[10 - 10 - 10, 10:02 م]ـ

هل من ضابط أو قاعدة لضبط المواضع التي تقدم فيها الضر على النفع أو العكس، وهي في 8 مواضع؟

ملحوظة: أقصد ما جاءت بصيغة الاسم وليس بصيغة الفعل.

إخواني الكرام .. هذه هي المواضع الثمانية التي جاء فيها الضر والنفع بصيغة الاسم.

وأتوقع أنها تشتبه على أغلب القراء كما تلاحظون (هل هي بتقديم النفع على الضر أو العكس؟)

فلو استثنينا موضع سورة الحج باعتبارها لا تشتبه على الجميع، فكيف يمكننا أن نضبط هذه المواضع من غير حاجة لمراجعتها كل مرة؟

الأعراف 188 {قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً إِلاَّ مَا شَآءَ ?للَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ ?لْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ ?لْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ ?لسُّو?ءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ} ( http://**********:getAyah(7, 188))

المائدة 76 {قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ ?للَّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَ?للَّهُ هُوَ ?لسَّمِيعُ ?لْعَلِيمُ} ( http://**********:getAyah(5, 76))

يونس 46 {قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً إِلاَّ مَا شَآءَ ?للَّهُ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ إِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ فَلاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ} ( http://**********:getAyah(10, 49))

الرعد 16 {قُلْ مَن رَّبُّ ?لسَّمَ?وَ?تِ وَ?لأَرْضِ قُلِ ?للَّهُ قُلْ أَفَ?تَّخَذْتُمْ مِّن دُونِهِ أَوْلِيَآءَ لاَ يَمْلِكُونَ لأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً قُلْ هَلْ يَسْتَوِي ?لأَعْمَى? وَ?لْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي ?لظُّلُمَاتُ وَ?لنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ للَّهِ شُرَكَآءَ خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ ?لْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ ?للَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ ?لْوَاحِدُ ?لْقَهَّارُ} ( http://**********:getAyah(13, 16))

طه 89 {أَفَلاَ يَرَوْنَ أَلاَّ يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً وَلاَ يَمْلِكُ لَهُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً} ( http://**********:getAyah(20, 89))

الحج 13 {يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِن نَّفْعِهِ لَبِئْسَ ?لْمَوْلَى? وَلَبِئْسَ ?لْعَشِيرُ} ( http://**********:getAyah(22, 13))

الفرقان 3 {وَ?تَّخَذُواْ مِن دُونِهِ آلِهَةً لاَّ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلاَ يَمْلِكُونَ لأَنْفُسِهِمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَلاَ يَمْلِكُونَ مَوْتاً وَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُوراً} ( http://**********:getAyah(25, 3))

الفتح 11 {سَيَقُولُ لَكَ ?لْمُخَلَّفُونَ مِنَ ?لأَعْرَابِ شَغَلَتْنَآ أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَ?سْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُمْ مِّنَ ?للَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرّاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كَانَ ?للَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً} ( http://**********:getAyah(48, 11))

أنا توصلت بحمد الله إلى الضابط الذي يضبطها، ولم تعد تشتبه عليّ، ولا أحتاج إلى مراجعتها البتة .. فنريد أن نرى ماذا عند الإخوة من قواعد وضوابط لهذه الآيات، وغيرها من آيات التشابه في القرآن.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير