تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[منظومتي في التاءات المبسوطة في القرءان]

ـ[رافع الجزائري]ــــــــ[23 - 09 - 10, 03:04 م]ـ

بسم اله و الصلاة و السلام على رسول الله، أما بعد فهذه أرجوزتي المتواضعة - و لست ناظما - - ضمنتها بابي: التاءات المبسوطة في القرءان الكريم و كذا باب الفصل و الوصل، و التي أردت من إخواني الحاذقين في علم الرسم القراني و النُظُم إثراءها و يعونوني في تنقيحها

بين " امرأة و امرأت "

يَا كَاتِبًا لِلَوْحِهِ فِي امْرَأَتِ مَبْسُوطَةً لَهُ فِي رَسْمِ سَبْعَةِ

فَإِنْ مَعْ بَعْلِهَا وَجَدتَّهَا فَافْتَحْهَا ذَاكَ سِرُ رَسْمِهَا

فَامْرأَتُ عِمْرَانَ قَالَتْ نَذْرَهَا وَ امْرَأَتُ العَزِيزِ بَسْطًا بَعْدَهَا

وَ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ يَا فَتَى وَفِي التَّحْرِيمِ كُفْرًا خَانَتَا

وَامْرَأَتُ فِرْعَوْنَ دَعَتْ رَبَّهَا بِبَيْتٍ فَاحْفَظْ يَافَتَى دُعَائَهَا

["] بين "رحمة و رحمت " [/ COLOR]

يَا سَائِلًا عَنْ فَتْحِ رَحْمَتِ سَبْعٌ مَصْفُوفَةٌ لَكَ بِحُلَّتِي

يَرْجُونََ رَحمَْتَ بِالبَقَرَهْ وَ رَحْمَتُ الأَعْرَافِ حُسْنًا زَبَرَهْ

وَ رْحْمَتُ اللَهِ بِهُودٍ قَدْ سَمَا وَ ذِكْرُ رَحْمَتِ جَلَتْ بِمَرْيَمَ

وَ رَحْمَتُ اللَهِ بِرُومٍ فَانظُرِ وَ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ بِزُخْرُفٍ حَرِي

وَ رَحْمَتُ بِزُخْرُفٍ لَكَ كَذَاكْ وَ تَمَّ العَدُّ لاَ تَنْسَى عَسَاكْ

بين " نعمة و نعمت "

يَا طَالِبًا بِكَيْفِ رَسْمِ نِعْمَتَ مَقْبُوضَةً وَ إِنْ مَبْسُوطَةً مَتَى

إِحْدَى عَشَرَ نَسُوقُهَا بِالعَدَدِ بِهَا يَفُزْ تَقِيٌّ دَهْرًا فِي غَدِ

نِعْمَتَ بِآلِ عِمْرَانَ وَ البَقَرَهْ بِالبَسْطِ ثُمَّ نِعْمَتَ بِالمَائِدَهْ

وَ نِعْمَتَ بِفَاطِرٍ وَ بَدَّلُوا بِإبْرَاهِيمَ نِعْمَتَ فَسَجَّلُوا

وَ يَكْفُرُونَ نِعْمَتَ قَبْلَ الإِسْرَا وَ يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ لَكِنْ كُفْرَا

وَنِعْمَتُ النَّحِْل مَبْسُوطَةً كَذَاكْ وَ تَجْرِي فِي لُقْمَانِ البَحْرِ هَاكْ

فَهَذِهِ عَشَرَةٌ زِدْ مَعَهَا بِالطُّورِ نِعْمَتَ فَذَاكَ عَدُّهَا

بين " سنة و سنت "

بَسْطُ سُنَّتَ خَمْسٌ فِيمَا يَلِي وَ مَا عَدَاهَا رَبْطُ رَسْمٍ يَجْتَلِي

فَسُنَّتُ الأَنفَالِ قَدْ مَضَتْ وَ عَدُّ فَاطِرٍ ثَلاَثَةٌ أَتَتْ

إِلاَّ سُنَتَ لِسُنَّتِ وَ لَنْ تَجِدْ لِسُنَّتِ دَهْرًا مُبَدِلَنْ

وَ سُنَتُ اللهِ بِغَافِرٍ قَفَلْ بِهَا العَدُّ بِحِفْظِكَ اكْتَمَلْ

بين جنة و جنت "

وَ جَنَّتُ المُقَرَبِينَ وَاقِعَهْ وَ قُرَتُ بِمُوسَى شَاِئعَهْ

طََعَامُ الآثِمِينَ شَجَرَتْ وَ مِنْ ذُرِيَةِ عِمْرَانَ ابْنَتْ

[ CENTER] بين " ألاَّ و أن لاَّ "

فَصْلُ أَنْ لاَّ جَاءَ فِي إِحْدَى عَشَرْ وَ مَا عَدَاهَا وَصْلُهَا قَدِ اشْتَهَرْ

أَنْ لاَأَقُولَ بِالأَعْرَافِ ثُمَّ جَا أَن لاَتَقُولُوا فِيهِمَا سَجَا

بِالتَّوْبَةِ أَن لاَّ مَلْجَا وَرَدْ وَ أَن لاَّ تَعْبُدُوا بِهُودٍ قَدْ سُرِدْ

أَن لاَّإِلَهَ إِلاَّ بِالفَصْلِ وَ يَا فَتَى بِالرَّسْمِ فَافْصِلْ الاَنْبِيَا

أَن لاَّ تُشْرِكْ بِالحَجِّ بَاعَدُوا وَ فَصْلُ يَاسِينْ أَن لاَّ تَعْبُدُوا

وَ أَن لاَّتَعْلُوا التَّاسِعَ مِنَ الدُّخَانْ وَأَنْ لاَّ يُشْرِكْنَ فَصْلٌ مِنَ البَيَانْ

بِنُونٍ هِي أَن لاَّ يَدْخُلَنَّهَا وَ حمَْدًا لِلهِ عَلىَ تَوْقِيفِهَا

بين " عمّن و عن مّن "

فَصْلُ عَن مَّنْ جَاءَ فِي القُرْءَانْ فِي مَوْضَعَيْنِ دَهْرًا لِلْعَيَانْ

يَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَا بَعْدَ السَّنَا بِالنُّورِ أُفْتِينَا عَن شَيْخِنَا

عَن مَّن تَوَلَّى سُورَةٌ دَنَا رَسُولُنَا مِنَ الكَرِيمِ رَبُّنَا

بين " أمَّن أم مَّن "

يَا سَائِلاً عَنْ فَصْلِ أَمْ فِي ذِكْرِهِ مِن نَّظْمِيَ لَكَ بَيَانُ أَمْرِهِ

أَم مَّنْ يَكُونُ فِيهِمْ بِالنِّسَا وَ التَّوْبَةُ فِيهَا أَم مَّنْ أُسِّسَ

أَم مَّنْ خَلَقْنَا وَ أَم مَّنْ يَاتِي بِسُورَتَيْنِ فُصِّلَتْ وَ الصَّافَّاتِ

في فصل لام الجر

فَصْلُ لاَمُ الجَرِّ بَعْدَ – مَا- بِأَرْبَعٍ مَشْهُورَةٍ وَمَا

يَكَونَ عَاقِلٌ لَهَا مُحَرِّفَا فِي صَوْتِ شَيْخِهِ وَإِنْ عَفَا

فَمَالِ هَؤُلاَءِ القَوْمِ بِالنِّسَا وَ مَالِ هَذَا بِالفُرْقاَنِ لاَ تَنْسَى

وَالذِينَ بَعْدَ مَالِ بِالمَعَارِجْ وَ فَصْلُ كَهْفِهِمْ فَلاَ تُحَاجِجْ

بين " فيما و في ما "

فَصْلُ فِي عن مَا إِحْدَى عَشَرْ وَ مَا عَدَاهَا فِيمَا صِلْهَا بِخَبَرْ

فِي مَا فَعَلْنَ مَوْضِعٌ مِنَ البَقَرْ مَائِدَةٌ وَ أَنْعَامٌ فِي مَااشْتَهَرْ

وَ زِدْ فِي الأَنْعَامِ قُل لاَّأَجِدْ وَ الأَنبِيَا فِي مَا اشَتَهَتْ سُرِدْ

فِي مَاأَفَضَتُمْ بِالنُّورِ وَ فِي مَا هَهُنَا الشُّعَرَا مَا خَفِي

فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ بِرُومٍ فَاصِلَهْ وَ فِي مَا لاَ رَسْمًا بِالوَاقِعَهْ

وَ فِي مَا هُمْ وَفَصْلٌ بِالزُمَرْ وَ تَمَّ العَدُّ لمَِنْ وَعَى وَ اعْتَبَرْ

بين " أينما و أينما "

صِلْ أَيْنَمَا فِي أَرْبَعٍ لِمَا صَحَّ عَنِ الرُّوَاةِ وَ سَمَا

أَيْنَمَا تَوَلُّوا صَحَّ فِي البَقَرْ وَ أَيْنَمَا تَكُونَوا بِالنِّسَا اشْتَهَرْ

وَ أَيْنَمَا يُوَجِّهْ بِالنَّحْلِ عَلاَ وَ سُورَةُ الأَحْزَابِ ثُقِفُوا تَلاَ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير