تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لأَوْضَعُوا وابْنُ نجاحٍ نقَلاَ ... جِيءَ لأَنْتُمْ لأَتَوْها لإِلَى

وجاءَ أَيْضاً لإِلى جِيءَ معاَ ... لدَى الْعقِيلَةِ وكُلٌّ نَسفَعاَ

إذاً يَكوناً لأَهَبْ ونُوناَ ... لَدى كَأَيِّنْ رَسَموا التَّنوِيناَ

وزِيدَ بَعْدَ فِعْلِ جَمْعٍ كَاعْدِلُوا ... وَاسْعَوْا وَواَوِ كاَشِفُوا ومُرْسِلُوا

لكنَّ مِنْ باءُوا تَبَوَّءُو رَوَوْا ... إِسقاطَها وبَعدَ واوٍ مِنْ سَعَوْ

في سَبَإٍ ومثلُها إنْ فاءُو ... عَتَوْ عُتُوًّا وكذاَك جاءُو

وبعدَ واَوِ الفَرْدِ أيضاً ثَبَتَتْ ... وبعدَ أنْ يَعْفُوَ معْ ذُو حُذِفَتْ

ولؤْلُؤًا مُنْتَصِباً يَكُونُ ... بأَلِفٍ فيهِ هُوَ التَّنوِينُ

وزاد بعضٌ في سِوى ذاَ الشَّكْلِ ... تقْوِيَةً لِلْهَمْزِ أوْ لِلْفَصْلِ

* * * * * * * ... * * * * * * *

فصلٌ وياَءٌ زِيدَ مِنْ تِلْقاَءِي ... وقبلَ ذِي القُربى أَتَى إِيتاَءِي

وقبلُ في الأَنْعاَمِ قُلْ مِنْ نَبَإِي ... وماَ خَفَضْتَ مِن مُضافِ مَلإِ

بأييِّكمْ أَوْ مِنْ وَراَءِ ثم مِنْ ... آناءِ معْ حَرْفِ بِأَيْيدِ أَفَإِينْ

والغاَزِي في الرُّومِ مَعاً لِقاَءِ ... والياءُ عَنْ كُلٍّ بِلَفْظِ اللاَّئِي

* * * * * * * ... * * * * * * *

فصلٌ وفي أُوْلي أُوْلُوا أُوْلاَتِ ... واَوٌ وفي أُوْلاَءِ كَيْفَ ياَتي

وعَنْ خِلاَفٍ سَأُوْرِيكُمْ دُونَ مَيْنْ ... ولأُصَلِّبَنَّكُمْ في الآخِرَيْنْ

* * * * * * * ... * * * * * * *

وهاكَ ما بِأَلِفٍ قَدْ جاءَ ... والأَصْلُ أنْ يكُونَ رَسْماً ياءَ

وإنْ عَلَى الْياءِ قَلَبْتَ أَلِفاَ ... فَارْسُمْهُ ياَءً وَسَطاً أوْ طرَفاَ

نحوُ هُداَهُمْ وهَواَهُ وفَتَى ... هُدًى عَمًى ياَ أَسَفاً ياَ حَسْرَتاَ

ثُمَّ رَمَى اسْتَسْقاَهُ أَعطَى وَاهْتدى ... طَغَى مَنِ اسْتَعْلَى وَوَلَّى وَاعْتدَى

وماَ بِهِ شُبِّهَ كاَلْيَتاَمَى ... إِحْدَى وأُنثَى وكذا الأَياَمَى

إلاَّ حُرُوفاً سَبْعَةً وَأَصْلاَ ... مُطَّرِداً قَد باَيَنَتْ ذاَ الْفَصْلاَ

فالأَحرُفُ السَّبْعَةُ مِنْهاَ الأَقْصاَ ... ومِثْلُهُ في الموْضِعَيْنِ أَقْصاَ

ومَنْ تَوَلاَّهُ عَصاَني ثُمَّا ... سِيماهُمُ في الْفَتحِ معْ طَغاَ الْماَ

وزِدْ على وَجْهٍ تَراَءاَ ونَآ ... وما سِوَى الحرفَيْنِ مِنْ لَفْظِ رَءاَ

إذْ رُسِمَتْ بأَلِفٍ والأَصْلُ ... لَدى الثَّلاَثِ الياَءُ إِن مَّا تَبْلُو

كذاَكَ كِلْتاَ مَعَ تَتْراَ بِالأَلِفْ ... ثُمَّ بِنَخْشَى أَنْ جَنَى قَدِ اختُلِفْ

وفي تُقاتِهِ كَذاَكَ يُرْسَمُ ... لكِنَّهُ حُذِفَ عَنْ بَعضِهِمُ

والأَصْلُ ما أَدَّى إِلى جَمْعِهِماَ ... أَنْ لَوْ عَلَى الأَصلِ بياءٍ رُسِما

كَقَوْلهِ الدُّنْياَ وَرُءْيا أَحْيا ... إلاَّ وَسُقْياَهاَ ولَفْظِ يَحْيَى

وفي الْعَقِيلَةِ أَتَى سُقْياهاَ ... ولم يَجِئْ بِالْياَءِ في سِواَهاَ

وعَنْهُماَ قدْ جاءَ أيضاً بِالأَلِفْ ... كَنَحْوِ هذِهِ وعَنْ بَعْضٍ حُذِفْ

كَحَذْفِهِم هُداَيَ معْ محياَيَ ... وحَذْفِهِمْ بُشْراَيَ مَعْ مَثْواَيَ

وحَذَفُوا لَدَى خَطايا كُلُّهُمْ ... ما بَعدَ ياءٍ ثُمَّ قَبْلُ جُلُّهُمْ

والْخُلْفُ في التَّنزِيلِ في أَحْياَهُمُ ... ثُمَّتَ أحْياكُمْ وفي مَحْياَهُمُ

ثُمَّ بِهِ في فُصِّلَتْ أَحياهاَ ... والحذفُ دُونَ الْياَءِ في عُقباهاَ

ولفظُ سِيماهُم إِلَيهِ تاَلِ ... في الْبِكرِ والرَّحمانِ والقِتاَلِ

ثُمَّ اجْتَباَهُ وهُماَ حَرْفانِ ... في نُونَ مَعْ طه كَذاَ أوْصانِي

وذَكَرَ التَّنْزِيلُ أَيْضاً كَلِماَ ... بأَلِفٍ أوْ ياءٍ أوْ دُونهما

ءاَتانِيَ الْكتابَ واجْتَباكُمُ ... كَذاَكَ في النَّحْلِ اجْتباَهُ يُرْسَمُ

ولَنْ تَراَني معَهُ تَراَنِي ... بأَلِفٍ أَوْ ياءٍ الْحَرْفاَنِ

والياءُ عَنْهُماَ بما قَدْ جُهِلاَ ... أَصْلاً بِكِلْمٍ وهْيَ حتَّى وإِلى

أَنَّى في الاِسْتِفْهامِ قُلْ ثُمَّ عَلَى ... حَرفِيَّةً ومِثْلُها مَتَى بَلَى

وفي لَدَى في غافِرٍ يُخْتَلَفُ ... وفي لدا البابِ اتِّفاقاً أَلِفُ

وابنُ نجاحٍ قالَ عَنْ بعْضٍ أُثِرْ ... تَعْساً بِياَءٍ وَهْو غَيرُ مُشْتهِر

* * * * * * * ... * * * * * * *

أَلقَولُ فيما رَسموا بِالياَءِ ... وأَصْلُه الواَوُ لداَ ابْتِلاَءِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير