ـ[أبوطلحة الجزائري]ــــــــ[28 - 10 - 10, 01:20 ص]ـ
بارك الله فيكم
ـ[محمود الحلبي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 02:34 م]ـ
وفيكم بارك الله أخواي: أبو همام السعدي، وأبو طلحة الجزائري ...
ولكن عندي سؤال لماذا تغير عنوان المقالة: من (إشكال لم أجد له حلاً) إلى (سورة الرحمن سورة مدنية كما ذكر أهل التفسير)؟ والصواب أن تعدل إلى سورة مكية كما نقلنا عن أهل التفسير ... !
ـ[قسنطيني]ــــــــ[28 - 10 - 10, 09:36 م]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[أبو علي بن عبد الله]ــــــــ[29 - 10 - 10, 02:07 ص]ـ
إخواني الأفاضل جزاكم الله خيرا على جهدكم ...
وأنا كذلك متعجب من تغيير عنوان الموضوع، فقد وضعته بهذا الشكل (إشكال ... لم أجد له حلا) فلم تم التغيير عن العنوان الأصلي؟؟؟!!!
ثم إني كنت أرجح أنها مكية لأثر ابن مسعود، ولكن لماذا وضعت في طبعة المجمع على أنها سورة مدنية، ولقد سأل أخ لي الشيخ علي الحذيفي حفظه الله عن سبب ذلك، فقال إنهم تبعوا في ذلك كتب أهل التفسير، فمن أجل ذلك أتى العجب ...
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
ولا تبخلوا علي بزيادة علم ...
ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[29 - 10 - 10, 11:19 ص]ـ
أخي الفاضل كان سؤالك ومحور موضوعك " هل سورة الرحمن مدنية أو مكية " وذكرتَ أن الذي وضعه أهل التفسير أنها " مدنية ".
فهذا " العنوان " يبِينُ لك ما تريد قوله , بغضِّ النظر عن صحته أو ضعفه.
وقد ذكروا في "شروط التسجيل" أن يذكر موضوعاً لائقا بالمقالة. ولا خلاف ان شاء الله.