تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يوسف ابوسعيد]ــــــــ[01 - 11 - 10, 05:38 م]ـ

موضوع يستحق الأهتمام شكرا لك.

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[01 - 11 - 10, 07:11 م]ـ

هل هناك فرق بين معنى المرأة والزوجة في القران الكريم؟

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=97054)

ـ[مجدي ابو عيشة]ــــــــ[01 - 11 - 10, 07:49 م]ـ

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً) (الأحزاب: 50)

ما وجه المخالفة هنا؟

ـ[السعودي عبدالله]ــــــــ[06 - 11 - 10, 04:29 م]ـ

لكل من تداخل الشكر والدعاء بالمغفرة له ولوالديه

حتى الأن لم أقف على قول يعتد به يؤيد هذا التفريق خصوصا من المفسرين المعتبرين

فهل أنا محق بهذا الطلب أم لا؟

ـ[عبد السلام يوسف]ــــــــ[07 - 11 - 10, 10:44 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استشهد الأخ مجدي أبو عيشة بالآية الكريمة التالية

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً) (الأحزاب: 50)

ما وجه المخالفة هنا؟

فى اشارة منه فيما فهمت إلى (و امرأة مؤمنة) على جواز استعمالها بدلا من الزوجة و أظن ذلك خطأ لأنها لم تصبح زوجة بعد لرسول الله فعلى قول الإخوة قد يحمل تفسيرهم للتفريق بين المعنيين على الصحة ولكن فى الآية نفسها حجة أخرى على عدم قبول تفسير الإخوة وهى قوله تعالى

(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ) و أيضاً (قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ) و معلوم أن كثير من نساء النبي لم يلدن له وكذلك من سائر نساء الرجال لم يلدن لهم

ولربما لفظة أزواج تفيد هنا التفريق بين المرأة الحرة وملك اليمين فعلى قولكم أيضا لا يجوز استعمال نساء بدلا من أزواج لأنها تشمل المرأة الحرة وملك اليمين لأنهم من عموم النساء فيحمل تفسيركم هذا أيضا على الصحة لذلك أرى أن التوقف فى ذلك أولى حتى يرد نص قاطع فى ذلك.

والسلام.

ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[13 - 11 - 10, 01:39 م]ـ

أذكر إنني قرأت ذات مره هنا موضوع مشابه وكان للأخ / عبدالرحمن السديس وبعض الأخوه رأي

معارض لهذا التوجه وقالوا بأنه من التكلف، وهذا التفريق ليس مضطرداً في القرآن الكريم كله،

واستشهدوا بقول الله جل وعلا: (وأمرأته حمالة الحطب) وغيرها من الآيات.

.

ـ[أبو حوّاء]ــــــــ[13 - 11 - 10, 01:49 م]ـ

هذا قول الشيخ السديس:

هذا كلام باطل لا تدل عليه اللغة ولا الشريعة.

فيقال أولا: من أين جاء بهذا التفريق من لغة العرب التي نزل بها القرآن.

ثانيا: النصوص تدل على خلاف هذه الدعوى، وقد ذكر الإخوة آيتين، وهذه أيضا:

{إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} (35) سورة آل عمران

{فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ} (29) سورة الذاريات

فهذه عكس ما ادعى.

وقوله تعالى: {وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ .... } (12) سورة النساء

عام في كل الحالات.

وكذا قوله: {وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ} (20) سورة النساء

{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ} (37) سورة الأحزاب

عكس دعواه.

ولو كان هذا المعنى صحيحا لبينته السنة ولعرفه العرب وعملوا به، وهذه نصوص من السنة تبين عكس لك:

وفي الصحيح: عن أم سلمة أم المؤمنين أنها قالت جاءت أم سليم امرأة أبي طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن الله لا يستحيي من الحق ...

وفي الصحيح: عن ميمونة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأة من نسائه ...

وفي الصحيح: عن عائشة قالت اعتكفت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة من أزواجه

وغيرها كثير جدا، وفي هذا كفاية.

:

:

:

وهذا رابط الموضوع كاملاً:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=211490

..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير