ـ[محمود المغناوي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 12:22 م]ـ
جزاك الله خير أخي محمود .. لعلك نسيت ذكر منقول.
كي يدعو الأخوة لك ولمن كان سبباً في أحياء هذه السنة ولك مثل أجره بإذن الله.
بورك فيكما ونفع الله بكما صاحب الموضوع وناقله.
أعتذر لك يا أخي
وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك
ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[31 - 10 - 10, 12:40 م]ـ
اخي الفاضل:
لو تكرمت بذكر سند الحديث عند النسائي أو غيره بهذا اللفظ
ـ[ابن وايل الجلاسي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 09:45 ص]ـ
جراك الله بحبوحبة الجنان
ـ[محمدأنيس سالم]ــــــــ[02 - 11 - 10, 02:34 م]ـ
[أبو عبد البر طارق دامي;1395755] هناك سنة مهجورة وهي صوم يوم أعياد الكفار لكونه كان يصوم السبت و الأحد ولقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إنهما يوما عيد للمشركين فأنا أحب أن أخالفهم
أخي هل من الممكن أن تعزو هذا الكلام
ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 04:54 م]ـ
أنظر زاد المعاد/ المجلد2/ صفحة 67/ طبعة الريان
أنظر لطائف المعارف لأبن رجب الحنبلي/المجلس الثاني يوم عاشوراء
وفقك الله أخي محمد
ـ[محمدأنيس سالم]ــــــــ[02 - 11 - 10, 05:30 م]ـ
جزاك الله خيراً وهل صح ذلك
ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[02 - 11 - 10, 06:03 م]ـ
نعم صح ذلك: أخرج الحديث النسائي و ابن حبان و أحمد وقال الشيخ الأرنؤوط إسناد قوي.
فقد سئل - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عن صيامه السبت و الأحد فقال إنهما يوما عيد الشركين فأنا أحب ان، أخالفهم
وفقك الله أخي , و جزاك الله خيرا على حرصك على العلم , فقد استفدت كثيرا من سؤالك
ـ[أبوالحارث خالد الأثري]ــــــــ[02 - 11 - 10, 06:58 م]ـ
جاري حفظه ..
((سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ))
ـ[أبو سلامة]ــــــــ[18 - 11 - 10, 12:45 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبوعبدالله الأزهري]ــــــــ[18 - 11 - 10, 11:30 ص]ـ
نعم صح ذلك: أخرج الحديث النسائي و ابن حبان و أحمد وقال الشيخ الأرنؤوط إسناد قوي.
فقد سئل - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - عن صيامه السبت و الأحد فقال إنهما يوما عيد الشركين فأنا أحب ان، أخالفهم
وفقك الله أخي , و جزاك الله خيرا على حرصك على العلم , فقد استفدت كثيرا من سؤالك
أخي أرجو أن تدقق النظر مرة أخرى في أسانيد هذا الحديث ولاتتعجل
ـ[أبو عبد البر طارق دامي]ــــــــ[18 - 11 - 10, 11:42 ص]ـ
قال ابن القيم في الزاد:
وَقَدْ رُوِيَ أَنّهُ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ كَانَ يَصُومُ السّبْتَ وَالْأَحَدَ كَثِيرًا يَقْصِدُ بِذَلِكَ مُخَالَفَةَ الْيَهُودِ وَالنّصَارَى كَمَا فِي " الْمُسْنَدِ " وَ " سُنَنِ النّسَائِيّ " عَنْ كُرَيْبٍ مَوْلَى ابْنِ عَبّاسٍ قَالَ أَرْسَلَنِي ابْنُ عَبّاسٍ رَضِيَ اللّهُ عَنْهُ وَنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ إلَى أُمّ سَلَمَةَ أَسْأَلُهَا؟ أَيّ الْأَيّامِ كَانَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَكْثَرَهَا صِيَامًا؟ قَالَتْ يَوْمُ السّبْتِ وَالْأَحَدِ وَيَقُولُ إنّهُمَا عِيدٌ لِلْمُشْرِكِينَ فَأَنَا أُحِبّ أَنْ أُخَالِفَهُمْ وَفِي صِحّةِ هَذَا [ص 75] مُحَمّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيّ بْنِ أَبِي طَالِب ٍ وَقَدْ اسْتَنْكَرَ بَعْضَ حَدِيثِهِ. وَقَدْ قَالَ عَبْدُ الْحَقّ فِي " أَحْكَامِهِ " مِنْ حَدِيثِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَبّاسِ بْن ِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَبّاسٍ عَنْ عَمّهِ الْفَضْلِ زَارَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ عَبّاسًا فِي بَادِيَةٍ لَنَا. ثُمّ قَالَ إسْنَادُهُ ضَعِيفٌ. قَالَ ابْنُ الْقَطّانِ: هُوَ كَمَا ذُكِرَ ضَعِيفٌ وَلَا يُعْرَفُ حَالُ مُحَمّدِ بْنِ عُمَر َ وَذُكِرَ حَدِيثُهُ هَذَا عَنْ أُمّ سَلَمَةَ فِي صِيَامِ يَوْمِ السّبْتِ وَالْأَحَدِ وَقَالَ سَكَتَ عَنْهُ عَبْدُ الْحَقّ مُصَحّحًا لَهُ وَمُحَمّدُ بْنُ عُمَرَ هَذَا لَا يُعْرَفُ حَالُهُ وَيَرْوِيهِ عَنْهُ ابْنُهُ عَبْدُ اللّهِ بْنُ مُحَمّدِ بْنِ عُمَرَ وَلَا يُعْرَفُ أَيْضًا حَالُهُ فَالْحَدِيثُ أَرَاهُ حَسَنًا.
قال الألباني في الجامع الصغير
كان أكثر صومه السبت و الأحد و يقول: هما يوما عيد المشركين فأحب أن أخالفهم
(حم طب ك هق) عن أم سلمة.
قال الشيخ الألباني: (حسن) انظر حديث رقم: 4803 في صحيح الجامع
قال ابن رجب في لطائف المعارف:
......... عن اتخاذه عيدا وعلى استحباب صيام أعياد المشركين فإن الصوم ينافي اتخاذه عيدا فيوافقون في صيامه مع صيام يوم آخر معه كما تقدم فإن في ذلك مخالفة لهم في كيفية صيامه أيضا فلا تبقى فيه موافقة لهم في شيء بالكلية وعلى مثل هذا يحمل ما خرجه الإمام أحمد والنسائي وابن حبان من حديث أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم السبت ويوم الأحد أكثر ما يصوم من الأيام ويقول: "إنهما يوما عيد للمشركين فأنا أحب أن أخالفهم" فإنه إذا صام اليومين معا خرج بذلك عن مشابهة اليهود والنصارى في تعظيم كل طائفة ليومها منفردا وصيامه فيه مخالفة لهم في اتخاذه عيدا ويجمع بذلك بين هذا الحديث وبين حديث النهي عن صيام يوم السبت.
ابن رجب و ابن القيم حافظان كبيران والألباني محدث كبير
فماذا تريد؟؟؟؟؟؟؟؟
¥