تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[اريد تفسير يهتم بذكر هدف السورة وما بعدها]

ـ[عثيمينية]ــــــــ[21 - 11 - 10, 08:15 م]ـ

السلام عليكم

إذا سمحتم

أريد تفسير يهتم بذكر هدف السورة وصلتها بما قبلها

فأي التفاسير اهتمت بذلك؟؟؟؟

ـ[محمد الباهلي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 01:14 م]ـ

تفسير محمد الطاهر بن عاشور اهتم بمقاصد السورة بشكل جيد.

والبقاعي في نظم الدرر وغيره مثل الرازي في مفاتيح الغيب اهتموا بالمناسبات.

ـ[عثيمينية]ــــــــ[22 - 11 - 10, 03:41 م]ـ

احسن الله اليك

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 06:47 م]ـ

كذلكَ كتاب " الأساس في التفسير " لسعيد حوى , مع أن مؤلفه فيه ما فيه , إلا أن كتابه اعتنى في تفسير على الإمام ابن كثير والمفسر النسفي , ويذكر فصلا خاصا لكل سورة بعلاقتها مما سبق , وهو نافع في هذا الباب.

وكذلك " حلقات " الدكتور فاضل السامرائي فهو يعتني بهذا العلم.

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[22 - 11 - 10, 07:00 م]ـ

الطاهر بن عاشور في التحرير والتنوير

وسيد قطب في ظلال القرآن

والصابوني في صفوة التفاسير

التفسير الوسيط للزحيلي

وعليك بكتاب (مصاعد النظر للإشراف على مقاصد السور) للبقاعي فهو خاص بهذا الموضوع.

هذا ما يتعلق بموضوع السورة ومقصدها ومحورها.

أما المناسبات فكثيرة جداً:

منها التطبيقي ومنها التقعيدي ومنها ما جمع بين الطريقتين.

لكن ما يخص موضوعك من المناسبات بين السور فقط:

فهناك كتاب أبي جعفر الزبيري المسمى (البرهان في تناسب سور القرآن)

وكذلك كتاب السيوطي تناسق الدرر في تناسب السور

وكذلك جواهر البيان في تناسب سور القرآن لعبد الله الغماري ..

وغيرها كثير.

.............

تفسير محمد الطاهر بن عاشور اهتم بمقاصد السورة بشكل جيد.

والبقاعي في نظم الدرر وغيره مثل الرازي في مفاتيح الغيب اهتموا بالمناسبات.

ابن عاشور لم يعتنِ بصلة السورة بما قبلها بل لا يعترف به مع أنه طبقه مرة واحدة.

وإنما يعتني بالمناسبات بين الآيات.

أما البقاعي فيعتني بالمناسبات بين الآيات , أما بين السور فأغلب اعتماده على كتاب (البرهان) لأبي جعفر ابن الزبير , السابق الذكر.

والله أعلم.

ـ[محمد شرف الدين]ــــــــ[22 - 11 - 10, 10:30 م]ـ

كتاب التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم

التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم

إعداد

نخبة من علماء التفسير وعلوم القرآن

بإشراف الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم بجامعة الشارقة.

وقد أشرف على هذا المشروع لجنة علمية من مجموعة الكتاب والسنة بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الشارقة وهم:

أ. د. مصطفى مسلم رئيساً

أ. د. عيادة الكبيسي عضواً

أ. د. أحمد البدوي عضواً

أ. د. عبداللها لخطيب عضواً

د. محمد عصام القضاة عضواً

د. قاسم سعد عضواً

د. عواد الخلف عضواً

وشارك في كتابة هذا التفسير باحثون متخصصون من أنحاء العالم الإسلامي سردت أسماؤهم كاملة في أول الجزء الأول من الكتاب بلغ عددهم واحداً وثلاثين متخصصاً.

وقد قدم الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم للكتاب بمقدمة أشار فيها إلى أن هذه الفكرة تراوده منذ أكثر من خمسة وثلاثين سنة منذ بدأ يدرس مقرر التفسير الموضوعي لطلاب كلية أصول الدين بالرياض. حتى يسر الله تحققه بإشراف مجموعة الكتاب والسنة بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة الشارقة، ووافق مدير جامعة الشارقة الأستاذ الدكتور إسماعيل البشري وفقه الله على طباعته وتكفل الجامعة بنفقاته.

ومما قاله في مقدمته مبيناً المنهج الذي ساروا عليه:

ولما كانت مناهج الباحثين مختلفة في تفسير السورة تفسيراً موضوعياً، فقد رأت المجموعة أن تدعو إلى ندوة من أهل الاختصاص للتشاور حول الخطوات المنهجية والخطوات التنفيذية لإبراز هذاالمشروع.

وبعد دراسة مستفيضة من المجتمعين حول الخطوات المنهجية، تم الاتفاق على (مبادئ للسير في مشروع التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم).

حيث يبدأالمفسر بحثه باتباع المنهج التالي:

أولاً: بين يدي السورة.

تذكر في هذه المقدمة الأمور التالية:

أ - اسم السورة أو أسماؤها إنكان لها أكثر من اسم.

ب- فضائل السورة إن وجدت.

ج - مكية السورة أو مدنيتها.

د - عدد آيات السورة والاختلاف بين القراء في العد وسببه.

هـ - محورالسورة (المحور هو الأمر الجامع الذي يجمع موضوعات السورة وجزئياتها في نسقواحد).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير