ـ[أم البخاري]ــــــــ[10 - 12 - 10, 05:51 ص]ـ
1 - بعض الطلاب أول ما دخل على شبكة الانترنت كان يسأل عن بعض صغار مسائل التجويد، ثم فجأة أعلن عن نفسه بأنه مجاز بالصغرى والكبرى والشواذ، وأصبح يعلن عن نفسه بأنه الشيخ القارئ المقرئ ثم يترك رقم هاتفه والبريد الالكتروني وغير ذلك.
2 - الأطم: أن هذا المبتدئ الذي كان يسأل عن صغار المسائل، ثم أجازه أحد المتساهلين بالقراءات، فظن هذا الصغير المبتدئ أنه شيخ، فأخذ في نفسه مقلبا كبيرا، فهو في يده بعرة، ويظن أنها تمرة، ومن هنا أصبح يتكلم في حق المشايخ ويرد عليهم بجهل وعصبية إلى غير ذلك.
لذلك: خرج علينا الشيخ المقرئ بغيرته على القرآن ورد على هؤلاء المتساهلين المضيعين للأمانة.
أخرى خاصة بموضوع الإجازات والأسانيد سوف أنقلها لكم في وقتها إن شاء الله.
والسلام عليكم
الله المستعان .....
ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[10 - 12 - 10, 07:50 ص]ـ
وايضا تحدثت معه في مسئلة اعطائه الاجازات وتم وضع برنامج لذلك بحيث لن ياخذ الاجازة الا من ختم ختمة كاملة واتقنها مع ان هذا ما يحدث منه منذ ان بدأ يقرىء ويشرح المتون على غرفة منتدي القرءان حياتنا
وايضا له رأيه في مسئلة الاجازات التي اعطاها قبل ذلك حتي وان كان الرأى خطأ لا تقام الدنيا بهذه الطريقة عليه ويهدم شخصه وعلمه بل لا بد من الانصاف ..
السلام عليكم
الأخ السيد زكي أنت من أقمت الدنيا ولم تقعدها دفاعا عن شيخك بحق أو بباطل "الله أعلم بنيتك ".
وأسألك سؤالا:
أين كانت نصيحتك لشيخك قبل وضع هذا الموضوع؟ ولماذا لم تضع برنامجا لهذا الأمر من قبل؟
واعلم أنه لا توجد محنة إلا وخلفها منحة، فاحمد الله أني قابلت شيخك، لولا مقابلتي لشيخك لما راجع نفسه بهذه الطريقة، ولما أفاق طلبته من وهمهم.
ولربما ظن أحدهم أنه شيخ له حق البت في أمر الأداء وهو لم يحصل علي شئ من العلم.
وأخبرني أحد مشايخ الأسكندرية أن أخا نيجيريا حصل علي السند من الشيخ زعيمة ثم وضعها ويعيد قراءته علي شيخ آخر لأنه شعر أنه لم يتعلم شيئا.
وهنا في القاهرة شيخك أعطي أختين سندين واحدة في الكبري والأخري في الصغري بطريقة الاختبار في جلسة واحدة. وحدث ولا حرج علي مستواهما.
ولو كان شيخك رجع عما يفعله فعليه أن يحاول استعادة أسانيده التي منحهها بالاختبار أو ببعض القرآن من طلابه الذين قرؤوا بهذه الطريقة، وأن يعيد إقراءهم مرة أخري لتبرئة ذمته.
هذه هي التوبة الحقيقية وهل يعقل أن يتساهل أحد في سند القراءات خاصة.
وبالطبع يجب علي من حصل علي سند من الشيخ زعيمة ألا يعتمدها إلا إذا كان حاصلا علي سند آخر من شيخ آخر وقرأ ختمة كاملة.
والسلام عليكم
ـ[ابو الحسن احمد السكندري]ــــــــ[10 - 12 - 10, 10:36 ص]ـ
السلام عليكم
الأخ السيد زكي أنت من أقمت الدنيا ولم تقعدها دفاعا عن شيخك بحق أو بباطل "الله أعلم بنيتك ".
وأسألك سؤالا:
أين كانت نصيحتك لشيخك قبل وضع هذا الموضوع؟ ولماذا لم تضع برنامجا لهذا الأمر من قبل؟
واعلم أنه لا توجد محنة إلا وخلفها منحة، فاحمد الله أني قابلت شيخك، لولا مقابلتي لشيخك لما راجع نفسه بهذه الطريقة، ولما أفاق طلبته من وهمهم.
ولربما ظن أحدهم أنه شيخ له حق البت في أمر الأداء وهو لم يحصل علي شئ من العلم.
وأخبرني أحد مشايخ الأسكندرية أن أخا نيجيريا حصل علي السند من الشيخ زعيمة ثم وضعها ويعيد قراءته علي شيخ آخر لأنه شعر أنه لم يتعلم شيئا.
وهنا في القاهرة شيخك أعطي أختين سندين واحدة في الكبري والأخري في الصغري بطريقة الاختبار في جلسة واحدة. وحدث ولا حرج علي مستواهما.
ولو كان شيخك رجع عما يفعله فعليه أن يحاول استعادة أسانيده التي منحهها بالاختبار أو ببعض القرآن من طلابه الذين قرؤوا بهذه الطريقة، وأن يعيد إقراءهم مرة أخري لتبرئة ذمته.
هذه هي التوبة الحقيقية وهل يعقل أن يتساهل أحد في سند القراءات خاصة.
وبالطبع يجب علي من حصل علي سند من الشيخ زعيمة ألا يعتمدها إلا إذا كان حاصلا علي سند آخر من شيخ آخر وقرأ ختمة كاملة.
والسلام عليكم
ماذا تريد يا شيخ اتريد ان تناقش مسئلة علمية ام تريد ماذا نحن لا نفهمك؟
ـ[ابو الحسن احمد السكندري]ــــــــ[10 - 12 - 10, 10:38 ص]ـ
¥