ـ[سعدسعود]ــــــــ[22 - 07 - 07, 02:27 م]ـ
تكلم الشيخ صالح الفوزان رحمه الله عن هذه المسأله بالخصوص فليرجع اليه
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:58 م]ـ
الحمد لله وحده ...
الاقتناع بما أورده الشيخ فيصل سابقًا خطوة جيدة في طريق التصحيح، وقد كان من العجب عدم الالتفات إليه مع وضوحه!
ويبقى في المشاركة الأخيرة تحميل كلام الموفق بعض المعاني قسرًا، وعلى ذلك كان الاعتماد في الحكم الجديد عليه!
واتباع أمثال الشيخ الإمامة العلامة محمد بن إبراهيم والشيخ الذكي الغفيص أسلم من كل هذا الخبط.
ـ[الرايه]ــــــــ[28 - 09 - 07, 08:33 م]ـ
صدر حديثاً
كتاب
التكميل على الإكليل في وصف الرحلة والمقروءات
على العلامة الشيخ عبد الله بن عقيل
(للعام 1427 - 1428هـ)
تاليف
د. وليد المنيس
ومن ضمن القراءة، قراءة متن اللمعة ص28
وجاء في ص31
قوله: وما أشكل من ذلك وجب إثباته لفظاً و ترك التعرض لمعناه ..
قال العلامة الشيخ ابن عقيل: هذه الكلمة دخلت على المؤلف رحمه الله.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[28 - 09 - 07, 09:10 م]ـ
الحمد لله وحده ...
الاقتناع بما أورده الشيخ فيصل سابقًا خطوة جيدة في طريق التصحيح، وقد كان من العجب عدم الالتفات إليه مع وضوحه!
ويبقى في المشاركة الأخيرة تحميل كلام الموفق بعض المعاني قسرًا، وعلى ذلك كان الاعتماد في الحكم الجديد عليه!
واتباع أمثال الشيخ الإمامة العلامة محمد بن إبراهيم والشيخ الذكي الغفيص أسلم من كل هذا الخبط.
1 - الحمل قسراً -إن كان- فلا يكاد ينجو منه أحد رام الجمع بين متعارض الدليل أو الكلام ...
2 - ليس اتباع قول من ذكرت وهم بين مصحح للقول بتفويض ابن قدامة مطلقاً أو قاض بإجمال كلامه= بأولى من اتباع قول من ينفي عنه التفويض مطلقاً، ونصوص ابن قدامة تحتمل الوجهين.
3 - ما لهذه الردود كتبت ما كتبت يا أبا حمزة ... فتأمل ما كتبتُ وأبد رأيك مقروناً بمناقشة الحجة أو أعرض عنه ... إن هي إلا مذاكرة طالب مبتديء قد لا تستحق وقتك لكنها كذلك لا تستحق وصفها بالخبط ..
واسلم ودم بخير لمحبك/أبو فهر.
ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[29 - 09 - 07, 01:00 ص]ـ
الحمد لله وحده ...
لا بأس أخي الحبيب ..
لي عودة متى يسر الله ..
لافتًا نظرك أنني أعني أنك قمتَ بتفسير بعض كلام الإمام بمعاني لا يحتملها نفس لفظه إلا مع التعنت ..
ثم أخذتَ بعد ذلك تجمع بين هذا المعنى (المفهوم بالتعنّت) وبين الدلالات الأخرى الصريحة في صفاء معتقد الرجل ..
لا أنك تعنّتَ في الجمع بين صريحين متضادين ظاهرًا ..
ومثلك يدرك الفرق بين المقامين إن شاء الله ..
ثم ..
دعك من مسألة المبتدئ هذه، ولو كان هذا هو المقياس فليس لي أن أكتب هنا حرفًا ..
واسلم لأخيك المحب ..
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[29 - 09 - 07, 02:18 ص]ـ
فهمت الآن محل التعنت الذي تقصده وقد زاد عجبي عندها .... أتدري لم (؟؟؟) سأخبرك:
1 - يقول ابن قدامة: ((فإن قيل فكيف يخاطب الله الخلق بما لا يعقلونه أم كيف ينزل على رسوله ما لا يطلع على تأويله
قلنا يجوز أن يكلفهم الإيمان بما لا يطلعون على تأويله ليختبر طاعتهم كما قال تعالى: ((ولنبلونكم حتى تعلم المجاهدين منكم والصابرين وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم)) الآية ((وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس)) وكما اختبرهم بالإيمان بالحروف المقطعة مع أنه لا يعلم معناها والله أعلم)).
لا والله يا أبا حمزة ليس من يفهم التفويض من هذا الكلام بمتعنت أبداً .... فتأمل.
2 - عند شرح ابن قدامة لمعنى قول مالك: ((الاستواء معلوم)) قال: أي معلوم الوجود ...
ولا والله إن من بنى على هذا ليس بمتعنت أبداً .....
3 - يقول ابن قدامة: ((ولأن قولهم آمنا به يدل على نوع تفويض وتسليم لشيء لم يقفوا على معناه)).
لا والله يا أبا حمزة ليس من يفهم التفويض من هذا الكلام بمتعنت أبداً .... فتأمل.
يا أبا حمزة ....
العبارات التي في اللمعة وذم التأويل لم أوردها لك لأنها أكثر احتمالاً وأقل صراحة مما هاهنا ...
وأهل العلم وصفوا عبارة اللمعة بالاحتمال والإجمال ... ولم يصف أحد من فهم منها التفويض بالتعنت ...
فكيف تفعل ذلك مع عبارات هي أشد صراحة (؟؟؟؟!!!!)
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[17 - 10 - 07, 07:10 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
{تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [134 البقرة].
ويعجبني توقيعك يا أبا فهر، فحرم الله ابن القيم.
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[18 - 10 - 07, 12:49 ص]ـ
فحرم الله ابن القيم.
سبق لوحة مفاتيح (ابتسامة)
رحم اللهُ ابنَ القيم، وحرَّمه اللهُ على النار ..
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[18 - 10 - 07, 03:38 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
جزاك الله خيرا على التنبيه أخي زكريا، وحرم الله وجهك على النار.
¥